أثارت صور متداولة لفتاة تقود “دراجة بخارية” في شوارع العاصمة السودانية الخرطوم جدلاً واسعاً على منصات مواقع التواصل الإجتماعي بحسب ما نقلت “كوش نيوز”.
وانقسمت الآراء بين منتقدين ومؤيدين ومؤيدين بشروط، كما ربط بعضهم هذه الثقافة الجديدة سياسياً بالتغيير الذي حدث بالسودان في الأشهر الأخيرة.
وكتب أحدهم” مع الحرية والتغيير مُش حاتقدر تغمض عينيك”، بينما علق آخر : بعد العيد بنلقاهن معانا في ميدان الخماسيات!
فيما دافع البعض قائلين : وين المشكلة الموتر وسيلة مواصلات زيها وزي أي وسيلة أخرى وما محصور على الذكور المهم أن تكون محتشمة لو كانت تقود موتر ام عجلة.
وكان لافتاً قيادة فتاة لدراجة بخارية في شوارع الخرطوم التي لم تعتاد أن ترى مشهداً كهذا، في حين أن قيادة المرأة للسيارة ثقافة معروفة في السودان منذ عشرات السنوات.
الخرطوم (كوش نيوز)
لا حرج في ذلك.
مدام تسوق سيارة عادي كل شيء يبقي عادي. بس متع نظرك بالدهشه.
هذه مخرجات إعلان قوى الحرية والدعارة ..
يلا يا مدنى والاصم استعجلوا شوية عايزين نشوف ( البارات ) وبيوت ( الدعارة ) ..
قالوا بيوت الدعارة زمان كانت في مبنى مسجد جامعة الخرطوم !!
يا سلااااااام !!
طبعا البارات وبيوت الدعارة دي اهم مكونات المشروع الحضاري ( الدولة المدنية ) !
فعلا والله :
” ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ”
بعد ده انا بوعدكم ( ماما ) امريكا ح تفك الحظر عن السودان !
روحاني ماسك امريكا من يدها البتوجعا ويلوي فيها ..
راجل والله
وانحنا ( المعرصين) بتاعين الحرية والدعارة يلحسوا ل ماما امريكا في كوعها ..
ست النفر الدعارة والخمور والمخدرات التى كان السودان لا يعرف عنها شئ
دخلت فى اسوء حكم حكم الاخوان المسلمين والاسلام بعيد عنهم
لذلك اتمنى تصمتى تشاهدي ماذا يفعل الشعب السودانى النظيف
الوطنى الغيور علي بلاده وسوف يكون سودان تانى ان شاء الله يحترم
الانسان والاحيوان كمان بس انت اسكتى وبلاش كلام الكيزان المفضوح
ست النفر تطير عيشتك الموتر مالو انتي الظاهر عليكي من بيتكم ده ماطلعتي
ياخي الموتر وسيلة مواصلات عادية اذا كان انتي اهلك وافقوا ليكي تركبي الحمار
ومشتحة رجلينك ولا الاتنين مع بعض يبقي الموتر احسن
ياعالم ماتكونوا متخلفين ديل شنو القرف ديل
المجد والخلود لماركوس العظيم
بشائر نصرنا لاحت
الحريه الحريه الحريه
الانعتاق من الدين والرجعيه
نبشركم
التمكين قادم،تمكين 60 عام
انتهينا من اقامه دولتكم الموازيه في المفوضيات والقطاعات،وهي الدوله الاكبر داخل الدوله
كتبنا في الوثيقه لاتقوم انتخابات الا بعد السلام،ولن يقوم سلام،التمرد بيدنا ونحن اسسناهو،سوف نعينكم كلكم ايها الرفاق في تحرير البلاد من الدين والرجعيه والانسان،،سنعينكم في المفوضيات والقطاعات ،سنفكك الجيش والدعم وندخل الحركات،،،
النبي امريكا والنبي ماسون والنبي اوربا معنا لا تحزنوا
المجد والخلود لليهودي ماركوس ولينين
المشكلة الحقيقية هي تطور الأمر .. فإذا إستمر الوضع غدا ستجد أنها تمتطي دراجتها وأحدهم في المقعد الخلفي لها وكما لم تستنكر الفكرة اليوم ستقبل غدا.
انا والله بشوفة ارحم من مواصلات اليومين ديل يا الواحده قاعدة وقاعد جمبها واحد دمو تقيل متلصق عليها او واقفة وواقف وراها برضو واحد متلصق عليها يعنى فى الحالتين ما مرتاحة احسن تركب موتره لاحد متلصق عليها ولاحد منكد عليها .