البشير: حصلت على 25 مليون دولار من ولي عهد السعودية لصرفها كتبرعات وهبات للمحتاجين

هذا الرجل كان رئيس السودان يوما ما وكان رمز الدوله….ارحموا عزيز قوم ذل….ولا تدري نفس من حكام اليوم ان يمروا بنفس الموقف…القنوات الخارجيه شبعت ضحك وتريقه وتشفي من مواطن سوداني……حاكماهو بالعدل وياخذ ع حسب جريمتو لكن نشر الغسيل الوسخ عار للبلاد قبل ان يكون عار عليه…

المخلوع استلم بالدولار لكن وجدوا المتبقي باليورو …… فهمونا با كرام …. ليس لها معني سوي انه كان يتاجر بالعملة …. وتلك هي الجريمة التي تم اعدام مجدي بسببها ….. اللهم عليك بالاسلامويين واذقانهم فانهم لا يعجزونك….

الله يفضحك يا شحاذ يا متسول

السعوديه والإمارات فى البدايه كانوا بيدوا فائض زكاتهم للحكومه عبر القنوات الرسميه قبل رمضان ونهاية السنة الهجريه ويتابعوا صرفها بواسطة السفاره حقكتم هنا فى الأخر ولأسباب يعرفونها فضلوا يدرعوها للبشير فى رقبته يوزعه بمساعدة وزير الرعاية الإجتماعيه ولكن طبعا إنقلب وما قدر يوزعها كلها ووجدت بحوزته نسبة لأننا كسودانيين بنتعامل بعفويه حتى فى الحاجات الرسميه الزي دى المهم فى الأمر إنه يفترض أن لا تكون دى مشكلتنا , فمشكلتنا أكبر بكثير وهي كشف ومحاكمة المفسدين فى جرائم أكبر وحفظ ماء وجوه الشعب السودانى بتاريخه المشرف العريق وعدم الترخيص لأي سودانى خدم البلد وضحى من أجلها ونكسب إحترام العالم لكرامة وشرف ووحدة السودانيين….

باسم الشعب تشحد
مكلف الدولة مصارف وموظفين و وداع و استقبال رسمي و تكذب علي الكل و طيران مجان علي حساب الدولة يا شحاد
قتلت مجدي بسبب و رثة

يا زووول اركز وابقى راااجل لاول واخر مرة؟؟

شنو الكلام النى دة ؟؟

تدسس ورا الرجااال ؟؟ والنسوان؟؟

الليلة تلحس كوعك بس؟؟

وتمشى تجيب بن زائد وبن سلمان — يشهدوا انو هم فعلا وحقا ادوك القروش دة؟؟

وتجيب زوجتك — يا عااااار السودان؟؟

تجيب زوجتك – امراتك ؟؟ تشهد ليك؟؟

ممكن فى الحالة دة تقدر تخارج نفسك؟؟ يا اسد افريقيا

جرررى تانى مافى — دة ما ابوجا– ولا جنوب افريقيا– دة محكمة؟؟

تقول كلمة واااحدة؟؟ تجيب 2 شهود عليها؟؟

يا حليك قندور الكان ببكى عليك راااح شمار فى مرقة

نرد على كلام المتهم عمر البشير بهذه ىالقصة التى حدثت فى عهد النبى صلى الله عليه وسلم
أستعمل رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا على صدقات بنى سليم يدعى ابن اللُّتْبِيَّة, فلما جاء حاسبه, قال: هذا مالكم, وهذا هدية, فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فهلَّا (جلستَ في بيت أبيك وأمك حتى تأتيك هديتك) إن كُنْتَ صادقا؟!
ثم خطبنا فحمد الله وأثنى عليه ثم قال: أما بعد فإني أستعمل الرجل منكم على العمل مما ولاني الله, فيأتي فيقول: هذا مالكم, وهذا هدية أهديت لي! أفلا جلس في بيت أبيه وأمه حتى تأتيه هديته؟! والله لا يأخذ أحد منكم شيئاً بغير حقه إلا لقِيَ الله يحمله يوم القيامة, فلَأعرِفَنَّ أحداً منكم لقي الله يحمل بعيراً له رُغاء (صوت)، أو بقرة لها خُوار, أو شاة تيعر (تصيح), ثم رفع يديه حتى رؤى بياض إبطيه يقول: اللهم هل بلغت) رواه البخاري . وفي رواية مسلم قال عروة: (فقلتُ لأبي حُميدٍ الساعديّ: أسمعتَه من رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فقال: مِن فيه إلى أُذُني).
قال ابن بطال: “وهذا الحديث يدل أن ما أُهْدِىَ إلى العامل فى عمالته والأمير فى إمارته شكراً لمعروف صنعه أو تحبباً إليه أنه فى ذلك كله كأحد المسلمين لا فضل له عليهم فيه، لأنه بولايته عليهم نال ذلك، فإن استأثر به فهو سُحْت (حرام)”
اللهم أنك خلصتنا من زيف ودجل ورياء ونفاق (تجار الدين ) فلا تسلط علينا (فجار الدين) الكفرة الفجرة واحفظ اللهم شعبنا ووطننا من كيد هؤلاء وشر أولئك.