حمدوك: السودان يحتاج إلى 8 مليارات دولار مساعدات خارجية على مدار العامين المقبلين
قال د. عبدالله حمدوك رئيس الوزراء إن قبوله بالمنصب جاء استجابة لنداء الوطن للمساهمة مع الشعب في العبور بالبلاد الى بر الامان وبناء مجتمع تعددي ديمقراطي.
ودعا حمدوك في حوار بثته قناة النيل الازرق يوم السبت الى ضرورة ادارة الخلافات بين الاحزاب والقوى السياسية السودانية عبر الحوار، مؤكدا التزامه بالمعايير التي وضعتها قوى اعلان الحرية والتغيير لاختيار وزراء الحكومة المدنية .
واضاف “الحكومة ستكون حكومة كفاءات وطنية”، وقال ” اختيار الوزراء سيكون اول اختبار امام قوى الحرية والتغيير للوفاء بالوعود التي قطعتها بأن الحكومة ستكون حكومة كفاءات”.
وترحم حمدوك علي شهداء ثورة ديسمبر الذين مهروا هذه الثورة بدمائهم، متمنيا عاجل الشفاء للجرحى والمصابين وقال ان هذه الثورة التي شهدتها البلاد تمثل اعظم ثورة في تاريخ السودان المعاصر لأنها أدهشت العالم بسلميتها.
وقال حمدوك بدنأ محادثات مع الولايات المتحدة الأمريكية لرفع إسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب.
وبحسب ما أوردت وكالة السودان للأنباء قال حمدوك: السودان يحتاج إلى 8 مليارات دولار مساعدات خارجية على مدار العامين المقبلين.
الخرطوم في 24-8-2019م (سونا)
8مليار مابتعمل حاجه دا مستنقع ياحمدوك محتاج ساس وبنيه تحتيه الاصلا لم تتوفر في البلد ال8مليار لا تكفي لتنميه مدينه واحده من مدن السودان 8مليار تصلح بيها مشروع الجزيره تصلح الناقل الوطني تصلح السكه حديد تصلح الطرف اعتقد تكون قاصد 80مليار
كلامك سليم. دا مبلغ بسيط مقارنة بالحوجة الفعلية لكن اذا عشان ينعش الاقتصاد ويأهل قطاعات محددة ومؤثرة اظنها بتكفي. خطوة خطوة وبالتدرج الامور حا تزبط ان شاء الله.
نعم السودان محتاج لمبالغ كبييييرة للنهوض ولكن ما بال المبالغ التي سمعنا انها مبالغ كبيرة جدا وموجودة وستدخل البنك المركزي؟ أولا ما هو مقدارها؟ وهل هي بكميات كبيرة فعلا؟ إذن فلماذا نحتاج لقروض؟ ألا تكفي القروض(الفارغة) التي ادخل نظام المخلوع أجيال الشعب السوداني القادمة في ديون المعروف ان جزء كبير جدا من هذه القروض دخل جيوب كبار حرامية النظام ولم
يُوظف في خدمة البلد ابدا. اذن ما حوجة البلد لمزيد من القروض؟
النهوض بالاقتصاد السوداني في خطوتين
الخطوة الأولى
العمل خلال ٥ الى ١٠ سنوات على تأسيس البنية التحتية وتعظيم الفائدة من ميزتين
1. ميزة الزراعة بشقيها النباتي والحيواني مع القليل من التصنيع الزراعي
تخطيط مشاريع كبرى للمحاصيل النقدية وبغرض التصنيع: القطن الصمغ قصب السكر الحبوب الزيتية والأعلاف واللحوم والألبان
2. ميزة الموقع وما يتبعه من بنيات تحتية من طرق وجسور وسكك ومطارات وموانئ: يعني اذا اشتغلنا فقط على ميزة الموقع ح نلقى الطرق والسكك والمطارات بنت نفسها بنفسها. مثلاً سكة حديدية وطريق يربط غرب افريقيا بميناء بورتسودان.
تخيلوا معي السودان ومدنه كمعابر لطرق وسكك قارية و كأسواق تأتي اليها وتؤخذ منها المحاصيل والمصنوعات مع الاستفادة من رسوم العبور وعائد تقديم الخدمات
الطابع الاقليمي لهذه الطرق والسكك الحديدية يجعل من السهل الحصول على تمويل ودعم دولي في ظل تنامي الخوف من الهجرات الكثيفة من افريقيا الى اوربا
حولنا دول مكتظة ومخنوقة تبحث عن أسواق ومنافذ ومواد خام: إثيوبيا مصر غرب أفريقيا وهي نفسها أسواق
الخطوة الثانية
قيام صناعات واستثمارات تقوم على ما تم تاسيسه في الخطوة الأولى من مواد خام زراعية وشبكة مواصلات
ي منافق زمان كنت بتظهر زيادة الانتاج و مشاريع و استغلال ثروات البلاد من معادن و غيره و عدم الاعتماد على المساعدات الخارجية.
من اول تصريح عن المشكلة الاقتصادية تحتاج ٨ مليارات دولار سبحان الله طبعا ال ٨ مليارات فى الأصل عبارة عن مليار دولار قدم من جهات خارجية لدعم الثورة شد البشير و قد تم توزيعه بين القطط السمان و رؤوس الفساد فى البلاد الذين هم قادة الح والحرية و التغير و اليوم حمدوك مطالب بإرجاع مبلغ المليار دولار مع الأرباح ٧ مليارات لان حمدوك اول من استلم نصيبه كاش منها لذلك وجد الدعم لمنصب الحالى. ابشرك بان هذا المنصب سوف يكون نهايتك و نهاية حياتك المهنية ي عميل و فضحك أمام العالم ي منافق ي فاسد ي ملحد . قد دنا زمن كشف اكاذيبك و اساليب احتيالك و تلونك ي حرباء
فاتكم القطار
دون أحلام او أوهام،هذه الأموال لا يمكن الحصول عليها إلا عن طريق مؤسسات التمويل الدولية. حتى تضمن هذه المؤسسات إسترجاع راس مالها، تفرض شروط على الدول،وهي شروط معروفه تتمثل في رفع الدعم وخفض الإنفاق، هل حمدوك مستعد لتنفيذ هكذا شروط؟
أقتراح
يقوم كل السودانيون في المهجر بالتوجه إلى السفارات السودانية في البلاد التي يقيمون فيها لسداد قيمة الضرائب المترتبة عليهم بالدولار ويكون السداد عبر الأنظمة الإلكترونية ومرتبط بالخرطوم مباشرة للقضاء على أي مظهر للفساد من قبل العاملين في هذه السفارات ويتعهد حمدوك بوضع كافة الاحتياطات اللازمة لإجراء المراقبة على التوريدات والتحويلات للسودان من الخرطوم مباشرة.
اولا السودان وقبل التفكير في الاعتماد على القروض يحتاج الى اعادة هيكلة للاقتصاد لان فيه تشوهات موروثة من نظام الانقاذ ويجب ازالتها واول تلك التشوهات هو ازالة الدعم من الوقود (بنزين جازولين) وكذلك الدقيق . فمن غير المعقول ان يركب احد المواطنين سيارة سعرها مليارات الجنيهات ثم يملا خزانها وقودا مدعوم من خزينة الدولة !!! في حين ان الدولة عاجزة عن اعطاء الحقوق لاصحابها مثل الموظفين والعسكريين وكل من يعمل لصالح الدولة !!! فلماذا تدعم الدولة الوقود للاغنياء وتعجز عن اعطاء العاملين لديها حقوقهم المشروعة والتي تكفيهم لعيش حياة كريمة !!! في دولة ارتريا ناقشت امر اسعار الوقود عندهم مع احد الارتريين فحسب لي سعر جالون البنزين عندما حوله للعملة السودانية بما يعادل 450 جنيه سوداني !!! وفي السودان سعر الجالون 28 جنيه سوداني فقط ! اليس هذا يشكل دافعا قويا للمهربين ويغريهم ويجعل مهنة التهريب مهنة جاذبة ؟ والعسكري الذي يحرس نقاط الحدود يعطى مرتب لا يكفيه شرب الماء ناهيك الطعام والملبس والسكن والعلاج وتعليم ابنائه وغيره !!! هذا معناه ان هذا العسكري لن يحرس لك شيئا فسيقبض عمولته من كل مهرب ويقول له (الله يعدل طريقك) . وهذا السبب نفسه هو الذي افسد الخدمة المدنية وجعل معظم العاملين فيها اما مختلسين او مرتشين او سارقين او كلها معا لان الواحد فيهم يعطى مرتب لا يكفيه لاسبوع!!! فيجب على الحكومة اولا ان تسد هذه الابواب التي تاتي بالمصائب على البلاد.
وسيقول قائل الم يكن عمر البشير كلما يحاول زيادة اسعار الوقود تخرج المظاهرات؟ نقول نعم لكن عمر البشير كان يزيد اسعار الوقود ولا يزيد بها مرتبات الموظفين ويلقي اليهم بالفتات والكثير من الكذب والخداع وربما صرف الموظف فروقات مرتباته بعد مرور عام او ربما لم يصرفها اصلا !!! لكن لو كان يصرف هذه الزيادات في الاسعار على مرتبات الموظفين لانصلح حال الموظف وحال البلاد.
اجريت حسبة بسيطة فوجدت ان زيادة سعر جالون البنزين الى 200 جنيه يجعل من الممكن زيادة مرتبات العاملين بالدولة بنسبة تزيد ولا تقل عن 400% ! اي ان من كان يصرف2000 جنيه سيصرف 8000 جنيه . وسيقول قائل هذا معناه ان المواصلات ستزيد ربما الضعف او الضعفين وبقية السلع في الاسواق سيرتفع سعرها لارتفاع تكلفة الترحيل ؟ لكن بحسبة تقديرية وجدت ان متوسط هذه الزيادات في السوق لن يتعدى ال 50 او ال 70% على اعلى تقدير في حين ان الزيادة في المرتبات تبلغ 400% فهذا يجعل صاحب المرتب يربح 330% من المرتب القديم !!! اليس هذه الزيادة اكبر قائدة نجعلها للعاملين في الدولة هؤلاء الكادحين المظلومين ؟؟؟
هناك عدة فوائد من هذه الزيادات في اسعار البنزين والوقود فاولا سيتقوف التهريب لتقلص الفوائد التي يجنيها المهرب وبالتالي يكون هناك ايلام اكبر للعقوبة بالقانون اي فائدة قليلة وعقوبة مغلظة ويصبح التهريب مهنة غير جاذبة .
وثانيا زيادة اسعار الوقود والدقيق ستقلل عدد السيارات التي تجوب الشوارع الان بهدف وبدون هدف لرخص اسعار الوقود مما يخلق الزحام الخانق ويعطل الناس عن الوصول لاعمالهم في الوقت المناسب ويرهق ميزانية الدولة في تشييد الطرق والكباري الجديدة كل فترة وصيانة الطرق الكثيرة القديمة وايضا قلة استخدام المركبات الخاصة سيقلل استيراد الوقود والاسبيرات الى اقل من الثلثين (فلو كنا نحتاج الى 120 الف برميل بترول في اليوم فسيكون الاحتياج في حدود 70 او 80 الف برميل في اليوم) وستنخفض الاسبيرات المستوردة بنفس النسبة مما يوفر مبلغ لا يقل عن مليار دولار وربما اكثر مما يدعم حاجة البلاد للدولار ويخفض سعره.
رفع مرتبات العاملين بالدولة (مدنيين وعسكريين) بنسبة كبيرة يوقف الفساد داخل اجهزة الدولة فدافع الفساد الاول هو الفقر والاحتياج وبالتالي بتطبيق هذه السياسة وعقوبات القانون بمكن ان نقضي على الفساد . فلن يستطيع احد ان يقضى على الفساد في وجود الفقر والتظلمات الواقعة على العاملين بالدولة وفروقات الاسعار الكبيرة بيننا وبين دول الجوار .
وسيقول قائل ربما تقليل استيراد العربات واسبيراتها سيقلل ما كانت تجنيه الجمارك فهي كانت تصطاد في المياه العكرة !!! لكن نقول ان ايقاف الدعومات الكبيره من الدولة لهاتين السلعتين يعود عليها بمبالغ تفوق ما كانت تجنيه الجمارك من استيراد الاسبيرات او السيارات الخاصة.
فقط يجب على الحكومة ان تدعم هذه السياسة بتوفير المواصلات العامة لان مستخدميها سيزداد بصورة كبيرة وان تعمل على تطوير فكرة التعاونيات ومراكز البيع المخفض التي تعمل على تركيز الاسعار حتى لا تدخل هذه الزيادات جيوب التجار الجشعين والذين سيرفعون اسعار منتجاتهم بصورة كبيرة اكبر من الزيادة في اسعار الترحيل فهم في منتهى الانتهازية والاستغلال للمستهلكين . ويجب كذلك تطوير هذه الفكرة فبدلا من العمل الداخلي فقط يكون بامكان مراكز البيع المخفض والتعاونيات صلاحية استيراد السلع المهمة للمواطنين من الخارج وطرحها في السوق باسعار معقولة فهناك من الموردين من يربح على بضاعته ما يفوق 300% فلو اقتصرت فكرة البيع على بضائع محلية محدودة لم نفعل شيئا وسيكون هناك مساحة كبيرة للجشعين من الموردين والتجار للعب فيها وانهاك المواطنين وامتصاص جيوبهم.
ربما يقول قائل ان هذه السياسة ستؤثر على بقية الفئات داخل المجتمع من اصحاب المهن الضعيفة والدخل الضعيف لكن الرد هو زيادة مرتبات العاملين في الدولة بهذه النسبة الكبيرة سينعش السوق والانتاج والصناعات وكل صاحب مهنة سيعلي من اجره ابتداء من اصحاب المواصلات العامة الى الحرفيين الى عمال اليوميات الى المنتجين من مزارعين وصناع وغيرهم فكل واحد فيهم يمكن ان يضع الزيادة المناسب له وهذا معروف الان فكلما زادت تكاليف الحياة واسعار الدولار زادت اسعار السلع وتكاليف الاجرة لليوميات وغيرها .
ازالة الدعم باستصحاب المعالجات الضرورية ليس بعبعا وهذه السياسة ضرورية وجيدة ومهمة يجب ان تضعها الحكومة نصب عينيها قبل ان تذهب وتبحث عن المساعدات وهناك كثير من الارقام والحسابات لم يتسع لي الوقت لسردها لكن يجب ان تتوقف الدولة عن اعطاء المال لمن لا يستحقه وحرمان صاحب الحق عن حقه !!! والاسلام يجعل احتياجات الفقراء على عاتق الاغنياء ولا يجب المساواة بنيهم في التكاليف والاعباء او العطاء حتى تنمو بلادنا بصحة جيدة وعافية …
وفقنا الله جميعا لما فيه خير بلادنا ______________
من الغريب والعجيب أن السيد حمدوك كان يقول يجب الإعتماد على النفس وعدم الإعتماد على المساعدات والهبات الخارجية .. والآن فقط رأي حمدوك الواقع المُر وتنازل عن ما كان يقول .. والسؤال هل ألــ 8 مليار تكفى لإنقاذ السودان مما فيه .. بالتأكيد هذه المليارات الثمانية حتى لو حصل عليها حمدوك فلن تكفى لتعويض الخسائر التي لحقت بالسودان وأهله من جراء الفيضانات والسيول هذا العام ناهيك عن البداية في بناء الاقتصاد المًنهار .. وإذا كان حمدوك يعتمد على البنك وصندوق النقد الدوليين فلن يقدموا له دولار واحد وحتى لو قدموا ستكون بشروط مُذله وتجلب المزيد من الفقر للشعب السودانى وأول هذه الشروط ستكون رفع الدعم عن الخبز والمواد البتروليه وكل ماكانت تدعمه الحكومة السابقه .. أما أمريكا والإتحاد الأوربي فلن يقدموا لنا غير الكلام والكلام ولا شيء سوى الكلام .. أما عن دول الخليج وبالذات السعودية والإمارات فهم مشكورين قدموا لنا ما ساهم في توفير الخبز والوقود والسماد والأدوية والودائع لبنك السودان على الأقل خلال هذه الفترة .. وكل هذا أتى بسبب العلاقات الشخصية للبرهان وحميدتى بهاتين الدولتين .. أما الآن فالحكومة مدنية تتولاها أحزاب الحرية والتغيير والتي تعادى السعودية والإمارات وما هتافات أعضاء تلك الأحزاب في ميادين الإعتصام وفى المظاهرات والإحتجاجات ضد البلدين المذكورين وقيام أعضاء الحرية والتغيير بالهتاف ضد السعودية ووزير خارجيتها أمام قاعة الصداقه حين خرج من إحتفال توقيع الوثيقة الدستورية حيث لم يحترم هؤلاء جلال المناسبة ولا عُرف الضيافة .. هذه المواقف لن تُشجع الدولتين على تقديم المزيد .. والله يكضب الشينه .
حل جهاز المغتربين و أستبداله بصندوق مستقل يسمى الصندوق الوطني للتنمية و كل سوداني بالخارج علي أستعداد لدفع مئة دولاز سنويا. السودانيون بالخارج إقترب عددهم من الثمانية مليون إن لم يتجاوزه
8 مليار دولار هههه دا عجز ميزانية السودان منذ زمن بعيد كانت الانقاذ تقول ذلك.كل سنة ومع كل ميزانية جديدة.
الآن بدئت ياحمدوك بالشحدة.
وتظل تشحد وتشحد .
وين الأماني التي كنتوا بطلقوها ايام الصب راجيكم وجع وبل.
8 ما كتيرة ؟؟ امسك عندك
2- ويكلكس — البشير عندو رصيد 9 مليار فى بنوك خارجية
1- العباس اخوة عندو 15 مليار
0- عوض الجاز 60 مليار
وداد العندها اكثر من ال 3
دخلو لكل واحد عود فى اضنو بطرش امولنا السرقها
قال مساعدات خارجية ؟؟ قال