مناوي: قوى الحرية والتغيير سرقوا مخرجات اتفاق أديس وضمنوها بالوثيقة

هذا اسلوب ركيك ومقرض وكيف حركة التغير تسرق مخرجات اجتماعات اديس وبل هو من الحصافه بمكان بان حركة التغير اجتمعت بكم من اجل معرفة ما يدور ويتبلور من افكار لدى المعارضة المسلحة وايضا الفصائل المتحاربه والفير متجانسه فيما بعضها وباطلاق الشعرات البراقه من وجود المهمشين والى الاخر وهو الوطن كله مهمش اذا نظرت اليه من الناحية الاقتصادية وبل دارفور وكردفان وبعض مناطق الجزيرة والشمالية والشرق هم افضل حياة من اهل العاصمة فى كل شىء واضرب لك امثلة حية وعلمية وهل تعلم بان حياة الريف والقرى افضل واقل تلكلفة من حياة الحضر والمدن ؟ فى الاكل وفى المشرب والسكن وقارن ما يصرفه المواطن فى العاصمه وما يصرفه المواطن فى الريف لا مقارنه وبل يحتاج الماوطن فى لاريف بتوفر طرق مواصلات معقوله لتسويق منتجاته الموسمية من الحيوان والزراعه ويحتاج لتوفير محصات ومستشفيات وسيطة وكمان توفير المياه بالصور المختلفه ومن كهرباء اما تكون من الطاقة البديله وهكذا الحياة تسير وبالتالى لا داعى لتمطى وركوب حياة الناس بدعوة التاهميش عبارة غير موفقه وشوفوا لكم صراع سياسى من اجل السلطة وهذا ماوضح وامل ان تدركوا بان المواطن مله سياسة الحروب والصرعات الجهوية والمواطن عاوز يعيش بسيط وبحريه وتعليم وصحة وسلام وخلونا من ابواق الجيفارية والثوريات الماركيسية العينه والعالم اصبح متقدم وانتم لسع فى الصراعات من اجل الحكم والساسة والناس شبعة اوهام الثورية وادركوا الوقت فوات الاوان وقلت الكلام ده العالم الان عالم مصالح وسوف تمسحون من الساحة قريبا ؟؟؟ والايام بيننا اذا امد الله فى الاعمار ؟ ولكل زمان سياستة ومصالحه ؟