مصادر دبلوماسية: حذف السودان من قائمة الإرهاب مرهون بالتطبيع مع إسرائيل
كشفت مصادر دبلوماسية غربية رفيعة، أن حذف اسم السودان من قائمة الإرهاب يتطلب التطبيع الكامل مع إسرائيل.
وقال دبلوماسيون لصحيفة “جورسليم بوست” الإسرائيلية، إن تطبيع العلاقات مع إسرائيل من شأنه تسهيل رفع السودان من قائمة الإرهاب وإنهاء العقوبات الأخرى المتعلقة بالإجراء. وأشارت إلى مبادرات سابقة قادتها الحكومة السابقة لإقامة علاقات مع إسرائيل، وذكرت أن النظام السابق اعترف آنذاك بتعرّضه لضغوط غربية للعمل على تطبيع العلاقات مع تل أبيب.
فيما نقلت صحيفة “معاريف” الإسرائيلية، تصريحات لوزيرة الخارجية أسماء محمد عبد الله أثناء زيارتها لباريس برفقة رئيس الوزراء عبد الله حمدوك وردها على سؤال التطبيع مع إسرائيل وقولها “التطبيع مع إسرائيل ليس الآن”. وهو ما اعتبرته الصحيفة مؤشراً لبناء علاقات في المستقبل.
ونوهت الصحيفة، إلى أن الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون وعد السودان بـ (60) مليون يورو كمساعدات لحكومة حمدوك بشرط إزالة اسمه من قائمة المراقبة الأمريكية، بحسب صحيفة الصيحة.
الخرطوم (كوش نيوز)
شالوم
لاتجعلونا رهينة قرارات عربية مضى عليها الزمن وتخطاها الواقع . جل الدول العربية لها علاقات مباشرة وغير مباشرة مع أسرائيل .السيد رئيس الوزراء قال
ان العلاقات مع الدول الاخرى تقام بناء على مصالح السودان . مصلحة السودان اقامة علاقات مع اسرائيل اليوم قبل غدا. اصحاب القضية اذا كانت هنالك قضية .لهم علاقات وثيقة وكاملة الدسم مع أسرائيل . لا يمكن ان نكون ملكيين اكثر من الملك. نعم لاقامة علاقات كاملة مع أسرائيل
وما المكاسب التي حققها المطبعون ؟
مصر طبعت من أواخر سبعينيات القرن الماضي …فماذا كسبت غير زيادة الفقر ، وفضيحة البذور في عهد يوسف والي ، و…وزز
والأردن من أوائل المطبعين …الآن في الأردن إضراب المعلمين
وقفة تاريخية :
كان اليهود في الدولة الإسلامية أيام العباسيي لهم وجود فاعل ….وفي الأنلس أيضا
اليهود وليس الصهاينة أصحاب البروتوكولات في مؤتمر بازل
الغربيين لا عهد لهم فهم يعرفون فقط مصلحتهم وهدفهم واضح ومعلن اعاقة تقدم العرب والمسلمين لمن لا يقتنع عليه بادلة ومن يعتقد ان كلام حمدوك بان العقوبات تؤذي الشعب ليس بجديد بل هم يعرفون ذلك وهو هدفهم … لا لبيع اوهام التطبيع
ومالضير في ذلك كان اليهود يوما ركيزة اقتصاد السودان عليه إقامة علاقات اقتصادية وعسكرية ودبلوماسية