سياسية

“حمدوك” إلى أبوظبي اليوم


من المقرر أن يغادر رئيس الوزراء عبد الله حمدوك اليوم “السبت” إلى العاصمة الإماراتية أبوظبي في زيارة تعد ثاني محطة عربية له بعد زيارته للقاهرة.

ووفقاً لمصادر، فإنه من المرجح أن يتلقى حمدوك دعماً إماراتياً لتنفيذ بعض مشاريع الفترة الانتقالية.

 

وقادت الإمارات خلال الفترة الماضية بحسب صحيفة السوداني، تحركات مع قادة الحركات المسلحة لتسريع عملية السلام بالبلاد، وطالب بعض قادة الحركات بأن تكون أبوظبي منبراً للتفاوض مع الحكومة خلال الجولات القادمة.

 

كوش نيوز


‫8 تعليقات

  1. مشروع إستيعاب 100 ألف شاب لحماية محطات الوقود والمخابر من التهريب هي فكره جهنمية تفتقت عليها عبقرية جماعة قُحت وذلك لإمتصاص غضب هؤلاء الشباب والذين تركتهم أحزاب قُحت فى ( الكتاحة ) بعد أن نفذوا لها مشروعها المُتمثل فى إسقاط النظام ، وبعد نجاح الثورة وسقوط النظام من على كتوف هؤلاء الشباب المساكين ذهبت قيادات قُحت للمكاتب المُكندشة والمنازل المُهيأة وتركت شباب الثورة يواجهون مصيرهم فى شوارع وأزقة المدن والقرى ، والآن وبعد تململ هؤلاء الشباب والذين عرفوا بالخدعة التى تعرضوا لها أصبحوا يجأرون بالشكوى لطوب الأرض من حالهم وأحوالهم ، والآن تحاول أحزاب قُحت إسكات هؤلاء الشباب بمشروع حماية الوقود والخبز والذى سيكلف الدولة ودافع الضرائب المزيد من الأعباء الغير ضرورية لأن الدولة لها أجهزتها الأمنية وغيرها ومن الممكن أن تقوم بتلك المهمة دون تكليف الخزينة العامة مليم واحد ، حل هيئة العمليات فى جهاز المخابرات العامة كان خطاًً ومن الممكن أن يكون مُتعمداً لأن هيئة العمليات تلك كانت تقوم بنفس الدور الذى سيقوم به هؤلاء الشباب والذين ستجزل لهم قطعاً حكومة قُحت فى العطاء ولن يقل راتب الواحد من هؤلاء المائة ألف أو يزيدون عن 5 ألف جنيه على أقل تقدير ، وتلك ميزانية ضخمه فى وقت تحتاج فيه الحكومة لكل قرش لتسيير حال البلاد والعباد .

  2. ال ١٠٠ الف ديل جهاز الأمن الجديد بتاع ماركس علي حسب الإشاعات…والشيطان بن زايد اي دوله دخلها فرتق ابوها وامها وأصبحت خرااااب..ويتامر مع المليشيات …يعني لو تتبعنا فكر بن زايد الشيطاني ممكن تكون خطته كده….
    100 الف جهاز الأمن الجديد العلماني الشيوعي تابع لابوظبي وتمويله منه.. وممكن اضيف ليهم ناس اتدربت أو ناس ضد الدوله أو عملاء …..
    بعد شويه الحركات كلها في يده وتكون جيش زي بتاع جنوب اليمن وتطالب بالانفصال أو ع الأقل السيطره ع البلاد
    بعد تعيين الولاه المدنيين….
    الناس دي بتلعب لعبه كبيره عليهم تب
    الناس دي بتلعب بالنار….واول ما النار تولع حتبداء بيهم وتنطلق لتصل أبوظبي…..الحذر من الاسد السوداني العامل نائم وهو شايف اي شئ……

    @

    بعدين ف نقطه مهمه لماذا ال ١٠٠ الف للمراقبه ما اشغلوهم في اي مجال آخر للزراعه مثلا …اعداد جهاز الأمن والمخابرات تغطي كل البلاد وتفيض للخارج….العبوا غيرها…بالمرصاد

  3. رجعنا بالذكري سريع لتصريحات البرهان في أحد الاجتماعات ايام الكركبه ،قال ليهم حنسلمها ليكم انتو….بعدين كلام كلو عن التاسيس والهيكله للمرحله الجديده، ونذكر سعاده الريس دي مرحله انتقالية ،المرحله الجديده بعد الانتخابات،
    دي مرحله كالوصله أو الرباط

  4. الناس دي ما قالو جايين من بره
    بره دي مافي حاجه اسمها زول اراقب بنفسه الامر بسيط وغير مكلف كاميرات مراقبه مربوطه بالشرطه والامن وانتهي الموضوع

  5. “حمدوك” إلى أبوظبي اليوم
    وغداً سيطير إلى السعودية ,,
    بعد أن طارت فرحة أو بالأصح وهم وسكرة الأمم المتحدة وعاد من نيويورك بخفي حنين
    لم يقابل ولا حتى مدير مكتب ترامب
    ولا رفعت ديون
    وقيل له بالواضح
    ليس هناك رفع عقوبات ولا دعم لحكومة معينة وليست منتخبة

    لم يبق إلا كفيل الثورة للشحدة
    وطريق الشحدة نفسه
    لله يا محسنين ..

    نفس خطى من سبقوه .. والبشير كان أكثر كرامة
    فهم لم يكونوا له الكفيل
    لكنهم الآن هم الكفيل وولي الأمر صاحب البسطونة والجزرة
    يا للتعاسة ويا للخيبة
    نواصل مد القرعة.. واليد السفلى

  6. ايها الانسان السوداني البطل هل تعلم ان قوت يومك يشاركك فيه ست دول محيطة بالسودان: تشاد، وافريقيا الوسطى ، والكونغو، وجنوب السودان، واثيوبيا ، واريتريا بسبب عامل الحدود المفتوحة على كل الجوار الافريقي.

    اذا ذهبت الى اسواق انجمينا وبانقي وكونجوكونجو وسوق الرنك واديس ابابا واسمرا، ستجد كل المنتجات هناك مصنوعة في السودان او مهربة منه مما يحدث فراغا في كمية المعروض داخل الاسواق السودانية، ويتسرب عبره قوت الشعب السوداني ودولاره وبالتالي ارتفاع الاسعار والندرة والصفوف الطويلة

    لماذا التهريب؟
    سعر لتر البنزين في السودان اليوم 0.14 (دولار امريكي). بالقياس، يبلغ السعر المتوسط للبنزين عالمياً 1.10 (دولار أمريكي).

    امثلة لسعر لتر البنزين (بالدولار الامريكي) في بعض دول الجوار (خلّي بالك في السودان 0.14)
    اثيوبيا 0.73
    تشاد 0.87
    أوغندا 1.15
    الكونغو 1.35
    يعني البنزين المهرب من السودان يُباع في الكونغو بعشرة أضعاف سعره

    يؤدي تهريب الوقود والدقيق الى دول الجوار الى معاناتنا من الندرة والوقوف في صفوف طويلة للحصول على ابسط حقوقنا والسبب هو – لا أقول ضعاف النفوس – إنما السبب هو نحن. رفضنا ان ندفع لصاحب السلعة وللحكومة الثمن الحقيقي لسلعته فذهب ليبيعها لمن يدفع ثمناً منصفاً.
    ماذا لو نتنازل قليلاً ونتحمل معاً تبعات النهوض الاقتصادي ونرتضي رفع الدعم عن هذه السلع حتى لا يتم تهريبها وننعم في المقابل بالآتي:

    1. وفرة المعروض من الوقود والدقيق وغيرها نقول عندها وداعاً لصفوف البنزين والرغيف
    2. الثمن المجزي المدفوع في هذه السلع يتحول الى طرق ومطارات وسكك حديدية ومدارس ومستشفيات بمواصفات عالمية وغيرها من الأصول الثابتة التي لا يمكن تهريبها الى دول الجوار
    3. نتحول من دعم السلع الى دعم مرتبات محدودي الدخل من الموظفين الحكوميين والمعلمين والمعاشيين وغيرهم

    عندما خرجنا في ثورتنا الظافرة أردناها ثورة ليست كسابقاتها وكنّا ندرك ان الثمن سيكون مؤلماً وباهظاً

    أقترح (حملة رفع الدعم لوقف التهريب ولإقامة البنية التحتية) ستكون ثمناً ندفعه عن طيب خاطر لأن رفاقنا الذين استشهدوا أرادوها ثورة حقيقية وليس مجرد تغيير نظام بنظام آخر مكبل اليدين يمارس نفس الفشل
    الحمدلله لقد منّ الله علينا بحكومة مدنية من الكفاءات الذين نثق بوطنيتهم وثوريتهم ونزاهتهم فلماذا لا نعينهم بمزيد من الصبر والتحمُّل
    والله الموفق

    1. كرهتنا يا كاب الجداد يا قحتي في اي لفة الواحد يلقاك … طيري يا طياره ….