الشيخ مهران ماهر: البرنامج الإسعافي للحكومة الانتقالية (منكر) ويجب مقاومته
دعا إمام وخطيب مسجد السلام بالطائف الشيخ الدكتور مهران ماهر، إلى مقاومة البرنامج الإسعافي للحكومة الانتقالية، ووصفه بالمنكر الذي يجب على كل مسلم مواجهته ومعارضته بكافة الطرق السلمية.
واكد خلال خطبة الجمعة اليوم، أن اتفاقية سيداو تعتبر كفر واضح، مشيراً إلى أن البرنامج الإسعافي حوى فقرة تطالب بضرورة التوقيع عليها.
وقال إن الحكومة الانتقالية قدمت برنامجاً مقترحاً أطلقوا عليه البرنامج الإسعافي والسياسات البديلة، أوصى بضرورة التوقيع على كل الاتفاقيات الدولية التي تتعارض مع ما أنزل الله تعالى وسنة نبيه، وأوضح أن البرنامج طالب بإلغاء منظومة النظام العام، وأضاف قائلاً: كثير من مواد قانون النظام العام مستمدة من مما أنزل الله وبما جاء به سيدنا رسول الله، وطالبوا أيضاً بإلغاء قانون الأحوال الشخصية، وأشار إلى أن البرنامج أوصى بضرورة التوقيع على اتفاقية سيداو، وقال إن (سيداو) كفر واضح.
الخرطوم: الصيحة الآن
لا يا شيخ ……
بالله عليك لما كنت بتردح معاهم في القيادة , ومبسوووووووووووووط و انت بتسئ و تشتم في نظام الانقاذ , ما كنت عارف ؟؟؟
و لما كانوا بيجيبوك تصلي الجمعة و تخطب , و تنتفخ اوداجك و انت تخطب و تتخيل انك تقول كلمة حق في وجه سلطان ظالم , ما كنت اعرف انك في نظرهم احلى ( م . ن . ) .
و لما بعض من يحبونك نصحك بانه لا يجدر بك يا شيخ ان تكون مع هولاء . اتذكر ماذا كان ردك
نسأل الله ن يهديك و يغفر لك ولنا .
ومن الزي تغيير تجمع المهنيين كان ينادي بالمطالب المعروفة لكل الناس هو ذهاب الكيزان وحكم اساسه العدل ! ومهران ينادي بما اتفق عليه كل الشعب السوداني باستثناء الكيزان والمستفيدين ممن ارادو ان يبقي الوضع كما هو عليه,,, واذا اتغييرو جماعة قحط دا ما معناه تسكت وتكمل ولا الاتفق معاهم في البدايه معناهها منهم لان وقت التظاهرات بين خيارين ذهاب الكيزان اولا لا,, ولايُلام
بعد كده ما عندنا شغله مع المنافقون والملحدين واخوان الشيطان وقحط…شغلنتا مع البرهان وحمدتي بس
لو وافقوا يسقطوا بس في ثوره تصحيحه كما قالو بالقانون…
البرهان لا زال صامت وما معروف اتجاه وين ومعاهو حمدتي…لو تمت الموافقه علي اتفاقيات الكفر وازاله القوانين الربانيه…فليستعد الشعب لاقتلاعهم من الجذور بالقانون والثورة الكاسحه …لانو لو وافقوا اذا لا هاميهم دين والشرع وتكون لمده لا ثقه فيهم في اي شي…ولا حتي اتفاقيات السلام….كنا معاكم ولا زلنا لكن تصل لحدود الله انتو في جهه ونحن في الأخري بكل امانه وقوة
السودان بفضل ثورته عاد مجددا لانضمام للمجتمع الدولى بعد ثلاثين سنة من العزلة , ولن يعود أبدا لوضع الكرنتينة و الدولة المنبوذة ذلك لن يحدث أبدا فأفهموا و أعوا.
توقعنا أن يكون البرنامج الإسعافي إقتصادي طلع خنفشاري ما عندو علاقة بالاكل والشراب والمواصلات والدوا والأمن والسلم.
إذا كانت هذه الحكومة التي تعلق بها الشعب من أجل مستقبل زاهر، تسعى الى ترسيخ أفكارها المناهضة و المحاربة لدين الله سبحانه و تعالى في مجتمعاتنا ففي ظني لن تكمل سنوات الرضاعة … لأنها لم تجتهد من أجل المواطن بل تعمل من أجل أفراد بعينهم و أفكار لا يؤمن بها سوى قلة بالنسبة لعامة أهل السودان الذين هم مسلمون بالفطرة.
لن أعلق في موقع النيلين لانه ليس له راي وراي آخر جميع تعليقاتي لا ينشرها