“حمدوك” يعتذر للكويت عن ما بدر من النظام السابق إبان الغزو العراقي

بدأت اقتنع فعلا ان ربنا ابتلانا بأغبي حكام واخرهم حمدوك . يا سيدي الكويت تجاوزت هذا الامر منذ سنوات وعلاقتها طبعتها حتي مع العراق نفسه . وان كان الامر لزوم التسول فالكويت كانت اكبر ممول لمشروع سد مروي . لماذا تعيد هذه القصة

حمدووووووووك
ماسووووووووره
50بوصه

الاعتذار من ايه يا حمدوك ؟وهل كان البشير مغضوبا عليه من قبل الكويت ام انه كانتالعلاقة سمن على عسل الى اتيت زي غراب البين وخربت كل شيء ..
الكويت كانت تعرف جيدا موقف السودان وتعرف الحكومة الكويتية متثملة في اميرها والذي كان وزير خارجيتها انذاك ان السودان هو البلد الوحيد الذي سافر رئيسه الى صدام وقال له ان مافعلته خطأ وعليك الخروج ووافق صدام الا ان الشروط بين الطرفين وحسني مباك المستفيد الاوول عرقل كل شيء وجعل الامر واقعا لدخول الامريكان واستفاد مبارك واتخوذك السودان .ولذلك اول بلد تعيد الكويت علاقتها بعد الازمة كانت السودان
حمدوك بقي يفتش لقشة يتعلق بيها وبقي يفتش للتطبيل النبطاحي والانبراش الوسخ عله يلاقي كم مليار تطلعه من لزنقة