رئيس الوزراء السوداني يطلب مهلة لاستبدال وزيري الخارجية والزراعة

شيل من طرف كلهم ما نافعين وخصوصا اب جضوم وزير المالية الفاشل الجديد
وين الافكار يا مواهيم
قال رفع دعم قال
علي بالطلاق نرفعكم في ميدان عام يا وهم
الدعم دا من جيب ابو اهلكم
ما كلو حق الشعب
وبعدين اصلا مافي دعم يا طير
لأنو العملة اتاكلت والمواطن هو القاعد يدعم فيكم
ارفعوه عشان نطلع عليكم نوريكم الطفا النور منو
انتو كفؤات ما منكم رجاء
صدق الكوز وهو كذوب عندما قال البديل منو
وين الخطة وين البرنامج الإسعافي يا سجم الرماد
ايامكم معدودة لأنو الفاشل من وشو باين
قال كمان عايز يخفض قيمة الجنيه
تخفضها اكتر من كدا كيف يا طيرة
تعوم العملة بتركب التونسية وتعوم في شارع الزلط
جهز بقجتك وابقى مارق ساي
الحل في البل وارفع الدعم وشوف البل البجيك
والله تكره اليوم الجيت فيهو هنا
الناس زهجانة من الكيزان ومنتظرين معيشة رخية وانتو جايين بي اجندة وروشتة خارجية يا سجم الرماد
ايامكم قربت يا فشلة
الكيزان ما فكروا يرفعوا الدعم والشعب اصلا طلع عشان الغلاء الحاصل
تجوا انتو يا مواسير والاسعار تطير السماء
ما تقول لي عميقة ولا غيرو
ما قادرين استقيلوا وادونا عرض اكتافكم
ما عندكم برنامج ومنتظرين الدعم الخارجي واصلا بخدروا فيكم ومافي زول بديكم سنت واحد
ما لقيتو حل قلتوا نقبل على الشعب دا ونمص الدم الباقي فيهو دا لو لقيتو نقطة واحدة
الحلول واضحة لكن اي واحد شايل ليهو فاخورة فاضية ما بقدر يفكر بيها لانو فاقد الشئ لا يعطيه
الله لا جاب عقابكم يا سجم الرماد

قحت أفشلت الموسم الزراعي بمشروع الجزيرة ولم تتهم الميزان في أول فشل لها..
وثبت لها أن فراسة الشعب السوداني في وزيرة الخارجية لا تخيب فقررت إحالتها لدار العجزة والمسنين، ثبت لقحت أن من أقالته الإنقاذ من الخارجية قد يكون فعلا غير مناسب كدبلوماسي يمثل السودان.
الحكم ليس نزهة بل وبال يليه اعتقال وإذلال مهما الزمن طال.
أما فيصل محمد صالح صالح فيجب أن يكون نائبا لحمدوك لأنه محل احترام الشعب السوداني وكل القوى السياسية بما فيها الإسلامية.

جداد حمدوك يندب في حظه
مقولة شكرا حمدوك سقطت..ابقي مارق.

رفع الدعم عن البنزين فقط هو الحل الامثل لان الذى يستمتع بالدعم اصحاب السيارات الفارهه ولا يعود على عم عبد الحيم شىء منه فهل يرضيك ذلك با كندوره ان يدعم الاثريا بدولار حى ولا ينوبك غيرغبار السيارات