بعد قرار إيقافها من وزارة الاعلام .. قناة طيبة تعاود البث بتردد جديد
عادت قناة طيبة إلى البث على القمر الصناعي نايلسات عبر ترددها 11526 H. وكانت القناة قد توقفت عن البث على كل الأقمار والإنترنت لمدة 6 ساعات تقريبا بسبب قرار وزارة الإعلام يوم الإثنين.
وأصدر وزير الثقافة والإعلام فيصل محمد صالح قراراً قضى بإيقاف منصة بث شركة الأندلس للإنتاج الإعلامي والتوزيع المحدودة، المالكة لقنوات طيبة الفضائية، والتي تسمح من خلالها ببث أكثر من عشر قنوات غير مرخص لها من السلطات السودانية. وتأسس القرار على حصرية حق البث الإذاعي والتلفزيوني للهيئة العامة السودانية للبث الإذاعي والتلفزيوني والتحكم الكامل في عمل منصات البث الإذاعي والتلفزيوني وتجميعها تحت إدارة الهيئة. وإستناداً على الوثيقة الدستورية لسنة 2019م، بأن عملية البث الإذاعي والتلفزيوني شأن إتحادي، وبموجب أمر تأسيس الهيئة العامة السودانية للبث الإذاعي والتلفزيوني بأن عملية امتلاك منصات البث الفضائي حق حصري للهيئة داخل السودان، كما لا يمكن القيام بأي عملية شراكة من إنشاء وإدارة منصات البث مع أي جهة بخلاف الهيئة، وبموجب قرار رئيس الوزراء الإنتقالي رقم (70) لسنة 2019م، الخاص بالجهاز التنفيذي الإنتقالي (أهدافه، إختصاصاته، سلطاته ووحداته). وقد رخصت الهيئة لقناة طيبة الفضائية بالبث من السودان، لكن السماح بامتلاك منصة وبث قنوات أخرى من خلالها فيه مخالفة صريحة للقانون السوداني.
الانتباهة
إنه عصر الفضااااء
الفضاء الذي بفضله تمكنتم من كراسي السلطة
وبفضله أيضا لن تستطيعوا أن تكتموا نفس الخلق
الله أكبر الله أكبر ولله الحمد.
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات.
(وقل جاء الحق وزهق الباطل ان الباطل كان زهوقا)
ورغماً عن شعار ( حريه سلام عداله ) والذى هي شعار حق تريد به أحزاب قوى إعلان الحرية والتغيير وحكومتها باطل ، فها نحن نشهد وفى كل يوم جديد تضييق جديد من هؤلاء على الحريات وقمع لها ، فإما أن تكون ضمن قطيع هؤلاء ومن مُطبليهم وإلا سيتم إلباسك لقب ( كوز مندس ؟! ) ، نقول هذا ونحن نشهد محاولات وزير الإعلام والذى هو ( ناصرى ) ووكيل وزارته والذى هو ( شيوعى ) ، وهم لا يكفون عن التهديد بإغلاق وسائل إعلام عديده ومنها صحف وقنوات فضائية بدعوى أنهم يتبعون للنظام السابق ويهددون النظام الديمقراطى ! وآخر تلك الوسائل هي قناة ( طيبة ) الفضائية صاحبة المُشاهدة العالية والتى تغيظ برامجها هؤلاء وتُعكر صفوهم ، ولا نعرف أين هو هذا النظام الديمقراطى والذى يتخوف عليه هؤلاء ونحن لا زلنا فى فترة إنتقالية لم تشهد إنتخابات حتى يقول الشعب وهو صاحب القرار كلمته ، وحتى قيام تلك الإنتخابات لا يُمكن أن نطلق على الفترة الإنتقالية أنها فترة ديمقراطية ، وحسب المُقرر يتوجب على الحكومة الراهنة تحضير البلاد لمرحلة الإنتخابات ولكن لا ندرى هل الأحزاب الحاكمة اليوم مؤهله لقيادة البلاد نحو إنتخابات ديمقراطية حقيقية ، الجميع يعلم بأن ثلاثة من الأحزاب المُتنفذة فى الحكومة الحالية وتلك الأحزاب هي الحزب الشيوعى وحزب البعث (العربى) الإشتراكى والحزب الوحدوى (العربى) الناصرى هي أحزاب ذات منشأ دكتاتورى ولا يعرفون من الديمقراطية إلا أسمها ، الحزب الشيوعى حكم روسيا ودول شرق أوربا ولأكثر من 7 عقود بالقبضة الحديدية الدكتاتورية وبنظام الحزب الواحد والذى لا شريك له حتى سقطت التجربة الشيوعية وتحررت شعوب تلك الدول وألقت بالنظرية الشيوعية والتى كانت تقول (لاإله والحياة ماده!) فى مزبلة التاريخ ، حزب البعث (العربى) الإشتراكى حكم العراق سابقاً وسوريا اليوم وبنظام الحزب الواحد والذى لا شريك له والجميع لا يخفى عليه ما دار فى العراق ويدور اليوم فى سوريا تحت حكم البعث والذى شعاره (أمه عربية واحده ذات رساله خالده) ، الحزب الوحدوى (العربى) الناصرى والذى والذى شعاره هو (القومية العربية!) حكم مصر عبدالناصر وبنظام الحزب الواحد والذى لا شريك له وبالقبضة الحديدية وهو أول حزب يجر المنطقة العربية للنظام الدكتاتورى القهرى … وبعد كل هذا نجد من يحدثنا عن الديمقراطية وما أدراك ما الديمقراطية …
هو شيخ عبد الحي ما عارف انو نشر الدعوة في عرف اليسار الحاكم جريمة.
افعال قحت وتوابعها كشفت العداء المتاصل في نفوس البعض للاسلام واسقطت شعار الحرية بدون خجل
اذا استطعت تغطية الشمس بكفيك يمكنك وقف بث قول الله سبحانه وتعالي…..
بحثت وفتشت عن اقناة على التردد القديم والجديد فلم اعثر عليها. وكذلك اذاعة طيبة لا تعمل. يبدو أن خبر إعادة بثها غير صحيح.
يا سالم
ابحث عن التردد في النت
وجدناها كااملة ، لم ينقص منها شيء