إتهم الخبير الإستراتيجي اللواء عبد الهادي عبدالباسط بعض أحزاب قوى الحرية والتغيير لم يسمها، بقيادة حملة لإغتيال شخصيته، وأكد أنه فتح إجراءات جنائية ضد شخص إتهمه من خلال وسائل التواصل الاجتماعي أنه سمسار دقيق، وكان يستغل وظيفته في تصديق المطاحن له بـ (٤) ألف جوال دقيق يقوم بإستغلالها وتصديرها لخارج السودان. وأقر عبد الهادي في ذات الوقت بإمتلاك أسرته مخبزين من والده المتوفي، وقال إن المخبزين يمنحان حصة اسبوعية فى حدود (٢٤٠) جوالاً، ولا علاقة لهم بالمطاحن ويستلمون الحصة عبر وكيل. وأفاد أن المخبزين يعملان بالمنطقة منذ ستينات القرن الماضي،
وعد هذا الأمر جزء من ما سماها الحملة التي تشنها عليه تلك الأحزاب، ويلفقون له الأكاذيب كمحاولة لإغتيال شخصيته لجهة أنهم متضررون من ظهوره الإعلامي. وأضاف: (يعتقدون أنني أتصدى لهم في القنوات الفضائية وأهزمهم، لأنهم لا يمتلكون منطقاً ولا حجة). وقال: (هذا نوع من الإرهاب الفكري والإعلامى ضدي، و يأتي بعد أن استطاعوا أن يرهبوا بعض الناس ويسكتوهم، ولكني لن أتوقف عن التصدي لهم.
الخرطوم: رندا عبد الله
الانتباهة
رش الكلاب الضالة واردم ولا اهمك انت صاح
لقد اعترف اللواء عبدالهادى فى اجتماع شورى الحركة الاجرامية بان استخفافهم بالازمة والنظر للثورة بتجاهل سوف ياتى بحتفهم جميعا وقد كان للثورة ان اتت بحتف الكيزان فلماذا يكابر اللواء عبدالهادى بعد أن اعترف بانهم لقوا حتفهم عليه ان يلزم الجابرة ويحمد الله ويستغفره لمساندته لاهل الاجرام والمجرميين فان الله غفور رحيم
إغتيال شخصيتي …. !! إنت ميت اساسا