أبرز العناوينسياسية

صورة للصحفي عثمان ميرغني تشعل فيسبوك ولعنات المواطنين تطارد تجمع المهنيين ولجان المقاومة


حققت صورة للإعلامي السوداني الشهير عثمان ميرغني رئيس تحرير صحيفة التيار السودانية لحظة وصوله مطار الخرطوم ضجة واسعة على السوشال ميديا وتعود قصة الصورة لتزامن تظاهرات الخميس التي قامت به لجان المقاومة وسط الخرطوم احتجاجا على عزل ضباط من الجيش السوداني مع موعد لسفر الأستاذ عثمان ميرغني.

وكتب ميرغني الخميس على حسابه تعليقاً على الصورة المرفقة بحسب ما نقل عنه محرر النيلين (الحمد لله وصلت المطار ، الشنطة جاية وراي شايله واحد راكب عجلة).

وتسببت التظاهرات في إغلاق شوارع رئيسة في وسط الخرطوم وإزدحام مروري عاق حركة المواطنين الطبيعية وتضرر منه المرضى والمسافرين.

وبحسب رصد لأراء الشارع وصفحات التواصل حول تظاهرات تجمع المهنيين ولجان المقاومة فقد عبر الكثير عن سخطهم من هذا السلوك وصبوا جام غضبهم ولعنوا تجمع المهنيين ولجان مقاومته بسبب قفل الطرق وحرق الإطارات ووضع المتاريس وتعريض حياة المواطنين للخطر.

الخرطوم/معتصم السر/النيلين


‫12 تعليقات

  1. لم تخرج اللجان ضد الغلاء ولا ضد الأزمات المعيشية ولا الندرة ولا الجوع ولا انعدام المواصلات ولا انعدام الدواء ولا لبناء ما دمرته أثناء الثورة من طرق وإنترلوك وجدران مؤسسات ومنازل وأقسام شرطة وسياراتها ولا ولا ولكنها خرجت من أجل إجراء داخلي قام به الجيش ضد ضابط واحد منه برتبة صغيرة جدا ينتمي لهم فمتى سيخرج الشعب ضد هذه الفئة التي تقاوم القوات النظامية الرئيسة وتعطل الحياة والمرور ولا يهمها معاش الناس وحالهم ويزيلها كما أزال غيرها؟

  2. ظل التجمع ينتقد اليشير بحجة تدخل المدنيين في امور الجيش والان يفعل ما نهي عنه وكل ما انتقد وا الكيزان بتهمة فعلوها او اشنع منها وبلا حياء او خجل … الجيش يفصل بقانونه مالكم والجيش ؟اذا قبل الجيش بالتراجع فقد هيبته وكسر قانونه من اجل قلة شاذة …سقط التجمع اخلاقيا بتصرفاته الخرقاء وفقد سنده الجماهيري ومتبقي السقوط الفعلي

  3. كما تم نعي تجم في اخر عشرينية دعوا لها وقلنا وقتها أن تجمع اللامهنيين وقحط انتهي وللابد بحول الله..اليوم ننعي لكم نهايه مؤلمه
    لابنهم الصغير ما يسمي لجان مقاومه…انكشف المستور…وظهر حجمهم الحقيقي …وعددهم القليل..وابتعاد العقلاء والشعب منهم…أصبحت الساحه خاليه لسعاده المشير عبدالفتاح البرهان رئيس الجمهوريه… ندعوا من الله التوفيق..والعوده لدين الله.. والغاء القوانين العلمانيه…وتمزيق الوثيقه الشيطانيه..واعاده هيبه الجيش ومنظوماته العسكريه والأمنية…ورفع المعاناة عن كاهل المواطن…وتخفيض الاسعار تخفيضا كبيرا..ومحاكمه العملاء والخونة والطابور..ومحاكمه كل من اجرم….

    عسكرياااااااااااا Now
    لا إله إلا الله سيدنا محمد رسول الله

  4. ناس قحت يسيطرون علي مجلس الوزراء يعني يحكمون وناس قحت يدعون للتظاهر يعني يعارضون لم نسمع بهذا ابدا في الدول الاخري اين قادة قحت ليشرحوا لنا هذا التناقض ؟ ام هو السير وراء الشيوعي صاحب هذا المبدا وهو ان تكون دون مواقف فقط تعارض حتي لو كنت الحاكم

  5. لعن الثوار ولجان المقاومة؟ انت يا بليد ما نصيح.

    خطكم الزفت الماشين فيو ده بخطس حجركم يا مرض.

    لولا الله ثم الثوار البنقول أنه الناس نبذتهم وانت منهم بنقلك الكذب ده. مافي واحد فيهم كان حيحس أنه حر في أي حاجة إلا بعد التضحيات الجسام ديل.

    الله يلعنكم ويلعن ذاتكم يا كلاب

  6. عكستوا حياتنا ووقفتوا حالنا ولا بد من بسط هيبة الدولة، يعني شنو تلقى كوم وسخ وللا ردمية حجر في نص الزلط ولستك مولع ومافي معاهو زول يقول عملها ليه؟ دي فوضى لا بد تتحسم يا مقرف والحق حق، هل الحرية هي عربات مظللة ومبركنة في شارع النيل تتهزا فوق تحت ومشكحة بدون لوحات ومعاكسة للبنات واغتصاب في الأماكن العامة وتهريب وسوق أسود في الطلمبات؟ أمشي أقرا حرية وسياسة وتعال اتكلم.

  7. أستغرب من هؤلاء الذين يودون أن يعيشيو بمعنى يأكلون ويشربون وينامون فقط ، لا يهمهم لا حرية ولا كرامة ولا حقوق ، فقط همهم توفر الخبز والمواصلات ، يا أخي نعيش خراب جوع مرض أي شيء بس بدون كيزان

  8. عشم إبليس في …………… الجنة

    القصة ما قصة …….. فصل من الخدمة …. القصة قصة جيش وثوار ……..و(ما جيش وكيزان)

    جيش السودان هم الضباط (المفصولين)…. وبرهان وطقته من عساكر الكيزان ……..هم ما جيش السودان …. هم أي حاجة تانية غير جيش السودان

    عشان كدا ……… (السودانيين) طلعوا مظاهرة .. يوم الخميس …. عشان (ال ما جيش ) فصلوا ….. (الجيش)

    شفتوا كيف الحكاية ……..

    برهان يرقي نفسو .. (مشير) ….. ومش عارف (مين) يرقي نفسو ما عارف (أيه) …. والناس الكويسين …. بره في الشارع …

    ليه بس يعنى …. عشان شنو !!!! … بالله أسع برهان دا … يترقى (مشير) عمل شنو بس ….غير (جاب لينا الهم) …

    أجيب ليكم ….. من الآخر كدا …. الشعب السوداني …. راضي بالجوع والصفوف … وراضي بي (قحت والحكومية الإنتقالية ) … ما عشان قحت والجوع حاجة كويسة شديدا ..

    عشان بس نأسس لنظام ديمقراطي .. أساسه (حرية ….. سلام …. وعدالة) …. والسبب التاني (المهم) … ما عاوزين (عسكر وكيزان) … في السلطة تاني …

    ونقول للكيزان والعسكر … السلطة بالنسبة ليكم ……….. (عشم إبليس في الجنة)

    شعب واعي ……… وجيل معلم

    السلام أمانه

  9. أنا أعيش لآكل وأشرب وانوم وان.. وما راضي بالجوع والصفوف يا الاتنين الفوق وAbbas Khalifa وما عاجبني العجب ولا الصيام في رجب بطني فوق السودان والحرية والديمقراطية وقحت والكيزان واجوع بطلع الشارع وانتو ما ناطقين بإسم الشعب السوداني عشان تقولوا الشعب راضيييي بالجووووع إنتو الراضين لأنكم ما جيعانين ولا ناس صفوف كلكم ناشطين وجوازات أجنبية وبتصرفوا بالدولار وانا جيعان وطز في أي زول مستمتع بالجوع والصفوف إلا كان بيحب اتصيج ويصيج وللا زفت مستفيد من السوق الأسود.
    أي زول يقول الصفوف سمحة بدون شفقة على النساء والعجايز والأطفال المصلوبين في الصفوف بالساعات وبدون كلمة طيبة في حقهم ده زول وقح رزيل مستفيد.

  10. فارقوها …………… فراق الطريقي لي جملو

    في الحقيقة يا .. أستاذ محمود … أنا ما بعرفك … لكن من حقك تفكر وتعيش بالطريقة التي تناسبك

    كمان عاوز أقول .. أنا و (زي كتار شديد) … أنا ما (وقح) … ولا (رزيل) ……. ولا ناشط ….. ولا عندي جواز أجنبي …………….. بس … مستفيد .. ومستفيد جدا

    وبرضو انا ما ناطق بإسم الشعب … بس عملت (إستقراء) لشريحة من السودانيين … كانت الغالبية … راضين وصابرين على الوضع ….. بالإضافة للمظاهرات المليونية .. عشان مستفيدين … زيي كدا يعني ..

    عموما نحن … كنا (جعانين ..وصفوف) … وإستمر الوضع كما هو عليه … يعني .. الشغلانه .. ما فارقة معنا …. بس الفارق …. جوع وصفوف بي هدف … وجوع صفوف بدون هدف

    مستفيدين …. عشان … (حنبنيهو) .. وطن ودولة مؤسسات …. دولة مبنية على أساس متين … أساسها (الحرية والعدالة والسلام) ….

    عشان الناس … كل الناس…. تعيش وتأكل وتشرب …. صح
    عشان الناس ….كل الناس ….. يعجبها العجب .. والصيام في رجب
    عشان الناس ….كل الناس …. تعرف أنو الوطن فوق كل شئ … حتى البطون .. وليس بالخبر وحده يحيا الإنسان

    بس يا (شيخ ) محمود … أنا عندي ليك سؤال برئ …. برئ جدا جدا يعني …. برئ لمن بي غادي

    إنت ما دام عايش عشان تأكل وتشرب وتنوم .. وكدا .. و(دا من حقك ) …. بس الـ 30 سنة المضت دي … ليه ما (طلعت الشارع) ؟ ولا كنت ماكل وشارب ونائم كويس؟

    وإن كنت ليس كذلك … إنت صبرت 30 سنة على الجوع والصفوف (بدون هدف) …. أصبر على والجوع الصفوف (بي هدف) !!!!

    الهدف … بناء دولة مؤسسات … تسع الجميع …. وترضي الجميع … ويأكل وشرب الجميع …. وتعجب الجميع ….. ( وطن زي الوطن)

    بس كان عاوز … اقول ليك حاجة مهمة شديد …. مافي حكم وسلطة في السودان …. للعسكر …. و (الكيزان) … خلاص … فارقوها (فراق الطريفي لي جملو)

    إلا عن طريق (الديمقراطية ) …. وبعد حين (30سنة).. بس ….إذا إستطاعوا إلى سبيلا…

    شعب واعي ………. وجيل معلم

    السلام أمانه