وزير المالية السوداني يعلن رفع الدعم عن الوقود لحالة اقتصاد الطوارئ بسبب جائحة كورونا

ديك الماجي.. لا هم له غير رفع الدعم.

الناس دي اولاد عاهرات ولا شنو
ارفع ………….
شوف يا وهم حنجي نرفعك انت واي زول او جهه واقف معاك اي
الناس دي قراااااد ودمها بارد وسكرجيه ومخدرين….. والله والله اخاف انو العملاء والخونة ديل ما اطلعوا الا بالدم
….انت لو زول وطني استقيل قول ما بقدر ارفع للشعب لانو اساسا مرفوعه عنه اي شي

استعد يا شعب الشارع بس بلا كرونا بل شييييييت
حنوريكم أن شاءالله وحظركم ده بالله واشربو مويتو
لافي كرونه ولاشي
ولو العسكري وافق ع الرفع
هو زاتو معاااااااكم

احسن قرار ارفعو الدعم من الخبز برضو ما عايزبن صفوف تاني هو الرغيف مدوعوم وانحنا بنشتري الرغيفه بخمسه جنيه اخير ارفعو منو الدعم وخلو الرغيفه بي جنيهين ومتوفره اما البنزين ارفعو ابو اهلو ناس سايقه عربات بي مليارات وبتكب حالون بنزين بكم وعشرين اقل من تمن طلب فول اما البصات السفريه والحافلات حقو يعفوهم من الضرايب والجبايات وتخفض رسوم الترخيص عشان ما تزيد تكاليف الترحيل علي الموطن بعدين لازم يكون في رفع للاجور ودعم دايم للاسر الفقيره

هذا الوزير عبارة عن قَرعة لافة ساي وعلاقته بالاقتصاد عبارة عن مافي علاقة اصلاً!!
ببساطة شديد هب إنك رفعت الدعم المزعوم ده ماهي نتيجته على المواطن أولاً؛ قبل الدولة؟؟ ياباشا الكيزان جربوا أي حاجة قبلك وفشلوا ومصيرك ح يكون نفس مصير القبلك
بعدين 250 مليارك دي حتفقد نص قيمتها ومابتسد أي فرقة بسبب التضخم البحصل بعدم رفع الدعملو
الحل: لو عندك حل غيرو ألعب عليه لكن فرمالة الدعم دي بتغتس حجر ام البلد

أفضل تقول بعض الأسر من دارفور و شرق السودان و كردفان مافي داعي للاقنعة و انتم تستغلون الغلابة و النازحين بسبب الحروب و تتاجرون بالقضية اولا غالبية سكان الجزيرة فقراء بسبب تلك الحروب لأن غالبية النازحين و الهاربين من ويلات الحرب تجدهم بالجزيرة و انتم و الحركات المتمردة مجرد غطاء لمنظمات الكلاب الجائعة المنتشرة هذه المنظمات التي تجمع أموال التبرعات باسم بدارفور و الشرق و الغرب ثم تعلن إرسال الملايين من الدولارات لهم تلك الأموال التي نسمع عنها كفيلة ببناء عمارة لكل أسرة و تمليك سيارة و عيشة جميلة و لا في الأحلام لكن ٩٩٪ من تلك الاموال تذهب لحسابات موظفي المنظمات و الحركات المتمردة.
الكثير من تلك الأسر أوضاعها أفضل من ملايين الأسر بالسودان.
و العمل في بيع الشاي و الأطعمة و الغسيل و النظافة مجرد غطاء للكثيرين و لهم أعمال تجارية و زراعية و العقارات و غيرها و بعضهم وضعه أفضل من الطبيب المتخصص و الوزير و المغترب.
و الكثير من الفقراء و الأسر المتعففة لا يعملون في الشوارع.