قوى التغيير تكشف تفاصيل المواجهات بين الثوار والفلول بكوستي

كشفت قوى الحرية والتغيير بولاية النيل الأبيض عن رصد لجان مقاومة كوستي اجتماعات منسوبي النظام البائد في مما ادى الى حدوث مواجهات بين الثوار والفلول اصيب فيها 8 من الثوار.
وقالت قوى التغيير في بيان لها امس ان لجان مقاومة كوستي رصدت منذ اسبوع تدفق سيارات التاكسي الصفراء قادمة من ولايتي كردفان وسنار وإرتكازاً بمنزل محدد بحي الأندلس كوستي جوار مدارس المنار والمملوك لأحد قيادات النظام السابق وكذا تجمعات تضم عددا من منسوبيه ، واردفت بناءاً علي معلومات مؤكدة بتدبير إجتماع لهؤلاء النفر وتحركت مجموعات من اللجان وعضوية الحرية والتغيير للموقع المحدد .
ودافعت قوى التغيير عن ماقامت به لجان المقاومة لجهة ان تلك الاجتماعات تخرق أولاً قانون حظر المؤتمر الوطني وثانيا اعلان الطوارئ الصحية والحظر وثالثاً قرار إغلاق المعابر بين الولاية وبقية الولايات وجميع التدابير التي إتخذتها اللجنة الامنية واللجنة التنسيقية العليا لمجابهة الكورونا وأكدت اتخاذ المقاومة الإتصال بشرطة الطوارئ وشرطة محلية كوستي واستدركت قائلة ولكن عند وصول الثوار للموقع وفي انتظار وصول القوة الشرطية قامت هذه المجموعة المنفلتة بإبتدار العنف على طريقتها( سيخ الجامعات ) القديمة إذ خرجت مجموعة من الفلول وهي تحمل الهراوات والعصي والخراطيش وقاموا بالإعتداء على الثوار بالضرب المبرح وأصيب ثمانية من الثوار وتساءلت : هل تم التدبير لهذه الاجتماعات والتي ظلت تتكرر من مطلع هذا العام تتم في غفلة من الاجهزة الأمنية والشرطية ؟
ولم تتأخر دوماً الشرطة في الإستجابة مقارنة بسرعة إستجابتها في العهد البائد ؟
وجددت قوى التغيير تمسكها بالسلمية وتصديها لمحاولات منسوبي النظام البائد لجرها نحو العنف وقطعت بعدم السماح بتمرير أجندتهم لصناعة العنف داخل الولاية واستنكرت سلوك بعض منسوبي الشرطة لتعديهم اللفظي على لجان المقاومة وقوى التغيير وتنمرهم عليهم داخل مباني الشرطة.
واعتبرت ان الاعتداء الذي تعرض له احد الثوار داخل مباني الشرطة وعلى يد أفرادها يفضحهم ويعري توجهاتهم واعلنت قوى التغيير رفضها لأن تكون الولاية مسرحا عبثيا أو فصلا من فصول شىرزمة النظام السياسي.
الخرطوم: سعاد الخضر
صحيفة الجريدة







“قطيع” قحت يتميز بالصفات التالية:
– يرفع شعارات الثورة المجيدة وفي نفس الوقت يدافع عن حكومة شبة عسكرية و غير ديمقراطية
– يهاجم بعقلية القطيع كل من انتقد حكومة قحت نقداً ديمقراطياً بنائاً و يتهمة بأنة “كوز” بغرض اسكات كل اعتراض. وتم نسيان شعار الثورة ” حرية – سلام – عدالة”.
– يطبلون للشيء و ضدة حسبما يريد مالك القطيع دون فهم. فقد اتهموا حميدتي بكل نقيصة و بعد حين صنعوا منة بطلاً …!
– يطالبون بالحرية و يرفضون الديمقراطية بحجج واهية.
– يحاربون تمكين الكيزان و يدعمون تمكين قحت – كما يريد مالك القطيع.
عزيزي القارئ لنعمل معاً علي نشر الوعي الحر الديمقراطي في وطننا و محاربة عقلية “القطيع” الذي يساق من حفنة قحت التي سرقت ثورة رائعة و حولتها الى عهد تمكين لا ديمقراطي جديد بالتحالف مع العسكر و نسيت الثوار الحقيقيين الذين اسقطوا الكيزان و لهذا وصل الى الوزارة اشخاص لاوزن لهم ديمقراطياً وهذة وسيلتهم الوحيدة للوصول الي السلطة و سوف يتلاشون في اول استحقاق ديمقراطي. اذاً لا للكيزان و لا ل “قطيع” قحت. انتخابات حرة ديمقراطية و حكومه لاعسكرية تخضع للمحاسبة من الشعب فوراً.
لجان الرباطة الجهدية يطبقون القانون بأيديهم و يعتدون على الشغب السوداني الاعزل هل هم جهة قانونية شرعية ؟
العين بالعين …
الجراد الصحراوي يكذب وقال : لجان قحط الشوم بلت الكيزان
أتاريهم هم المبلولين
شنو يعني ؟
الناس ما تتلم مع بعض
حظر بتاع مين ؟ حظر ده في نظرك أنت ، تموت وما تقدر تحظر أي جهة
والتجمع الثواري هذا ألا يخالف قرار التجمع ؟
تعليقك في محله يا عبد الجليل يفعلون الشيء ونقيضه في لحظة واحدة
يا قحوط النحس طيروا في داهية تلمكم
اردم العواليق بلاش هبل معاكم .
قال لجان مقاومه تقاومو شنو يا صعاليق