غيب الموت مساء السبت رجل الأعمال السوداني المعروف “الشيخ عبد الباسط”، وقبل أن يُقبر لحق به شقيقه “علي عبد الباسط” إلى الدار الآخرة في تزامن فاجع.
عرف “الشيخ عبد الباسط” بورعه و إنفاقه في أعمال الخير، كما كان معروفاً بتلاوة القران بصوته الشجي في صلاتي التراويح والتهجد بمسجد أبوبكر الصديق بالخرطوم بحري.
حيث كان والشيخ الدوري والشيخ الفادني من الذين أحيوا سنة التهجد في ثمانينات القرن الماضي بمسجد ابوبكر الصديق، مُنذ أن كان تحت التشييد.
كما ظل رفيقاً على مر سنوات لشقيقه “علي” في الصلوات وفي المناسبات، والذي لحق به هو الآخر في وقت متزامن، وقدر الله ان يترافقا إلى العلي القدير في ليلة واحدة.
وقررت الأسرة ان يدفنا هذا المساء في قبر واحد بمقابر شمبات، في رفقة عجيبة، ليست مصادفة وإنما باقدار الله تعالى.
الخرطوم: محمد الطاهر
السوداني
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
الكورونا تحصد الكثير من الارواح فى بلاد لا تحترم حتى المرض