سياسية
أبوريم: مشكلة المواصلات لن تحل قريباً
أوضح رئيس هيئة نقابة الحافلات ببحري السابق حسين أبو ريم لـ(السوداني) تلازم أزمة المواصلات مع ندرة الوقود وعدم صدور تعرفة رسمية، مشيراً لعدم امتلاك اللجنة الحالية بغرف النقل مركبات، وأضاف: لا تستطيع حل الازمة التي لن تزول قريبا بسبب غياب خطة واضحة من الحكومة وخلق رؤية لحل المشكلة.
السوداني
مشكلة المواصلات لا قريبا ولا بعيدا حتتحلا طالما القحاطه الفشله حاكمننا…يلعن أبو الشيوعيين على أبو الجمهوريين على أبو البعثيين على أبو العلمانيين ذاتو. …
ابو عزوز الوضع نعم وصل الحد وفشل واضح ولاسف لا يعترفون بانهم سبب مباشر فى تدهور كل شىء استلموه من النظام السابق ولو اصلهم لديهم فهم واسنراتيجية واضحه قضوها ازالة تمكين وضرب المواطن البسيط والمستقل وهم رواد النهضة والتغير فى الوطن وليس الاحزاب القديمه او الحركات المسلحه وكلها لديها اجندتها الخاصه وسوف لا تحداث اى تغير لاسباب واضحة والايام بيننا لا يمكلكون مال ولا خبرات ولا مخزون وطنى حقيقيى لرفعه المعاناة عن المواطن الان فى السودان اصبح بالا خدمات وغلاء طاحن وواليس كان ان يكون تلكالاموال تحول الى دم المتشردين او لجلب الدواء لامراض المزمنه واليس حق المواطن بان تسرد له الاموال القومية فى شكل خدمات لكل ابناء الوطن فى الريف وفى الحضر وهم وكل واحد عاوز يبقى وزير ودى طامة النظام البائد لانه كان يعمل باسلبو الترضيات على حساب الوطن وخدماته واظهرت احزاب الفكه والان حركات الفكه وكل من هب ودب وعمل ليه مليشيه من الف وخمسه الف هو مناضل من اجل الحرية والوطن وطيب المواطن البسيط فى كل ربوع الوطن واليس هو المناضل الحقيقى لانه تعدب وافقر وجوع وهضمت حقوقه الان ولا قادر ياكل والا يشرب ولا يتوصل ولم يحمل سلاح ومره بكل التجارب والان قحت والحركات والفصائل المسلحة ضد الوطن ؟ وناس لا حملوا سلاح وهم الاكثرية عددا وفكرا وثقافة وعلما ووطنية والخ وايهما لافضل ويطرح الامر على انتخابات حرة ونزيه ونشوف البكسب والخاسر ولكن سوف تتساقط اوراق التوت ويظهر الحق لمواطن قريبا والفرحه اليوم والحزن قريب ؟ ونامل ان يدرك اخوتنا بان الوطن يسع الجميع وبروح جديدة ولكن من اجل مناصب وتوزر سوف تنهض ثورة تصحيحىة جديدة ومطلوبه وهنا فرصة للجميع اما نا يدركوا الحقيقة والمنص تكلفة باهظة الثمن وليست مغريه الا لاصحاب الاجندة الخاصة وغدا حنشوف البحصل شنو اما عمل وانتاج وشفافية وقانون واما فساد وخداع سياسى مرهون بالفشل والثورة والطوفان والله المستعان