أبرز العناوينسياسية
بالفيديو .. الفاتح عروة سرد تفاصيل قضية زين ضد (مناع)
وصف الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لـ”شركة زين – السودان” الفريق الفاتح عروة، الشركة بأنها اصف من اللبن، موضحاً أنها أمانة في رقبته ويؤتمن عليها، لذلك لن يجامل فيها ولن يسمح لأحد أن يفتري عليها وسيعمل للدفاع عنها.
وأوضح عروة في مقطع فيديو مدته (26:47)، سرد فيه تفاصيل قضية صلاح مناع، أن ما دفعه للحديث هو أن الأمر تم تداوله في الأسافير وأصبح حديث الناس، واصفاً الأمر بأنه مؤلم للغاية. وأكد أن مقطع الفيديو الذي نشره مناع في الوسائط، ما فيه من حديث ينافي الحقيقة تماماً، مشيراً إلى أن مناع ليس أول شخص يتحدث عن الشركة ولكنه أول من يتحدث علناً، فغيره كانوا يتحدثون من خلف جدران، ونوه إلى أن الشركة اتخذت قراراً بأنها لا تتهاون مع أي شخص يتحدث في الشركة بصورة علنية وسترفع قضية عليه .
https://www.youtube.com/watch?v=ydTsEeNE6sw
صحيفة السوداني
أمانة في رقبتك ولا شطر بترضع فيه من عرق الغلابة بتمكين الأجانب لدمار إقتصاد البلد ودعم الفاسدين النافذين.,في خواتيم عمرك ومازالت شهوات حب المال وحتى ولو فيه شبهة تسيطرعليك بدلآ من سعيك لكفارة ما إغترفته يداك من ظلم في حق البلاد والعباد,.!
يا زول عندك ادلة و براهين امشي داك القضاء و ديك النيابة و ديك المحكمة لكن بالكواريك و الرجفي ما عندنا ليكم حاجة لا انتو إله و لا انتو انبياء عشان نصدقكم ساي كدا
و نزيدكم من الشعر بيت الاله و الانبياء قدموا ادلة و براهين عشان العباد يصدقوهم مش كواريك و رجفي و بلطجة زي حقتكم
السلام عليكم ورحمة الله
اولا احييك ….علي الاسم الجميل (قاهر القحاتة ) …..ولو انهم ثلة من سواقط المجتمع ….لا يحتاجون لمن يقهرهم …ان كذبهم ونفاقهم وجهلهم كفيلون بأن يقهروهم ….
شركة زين …شركة….اغلب اسهمها كويتية …..ومن قوانين الشركات ان صاحب اغلبية الاسهم له حق تعيين من يريد حارسا لحصته ..وعليه فهم مخيرون في تعيين ..حارس لنصيبهم وبالتالي ..من حقهم ان يعينوا كوز …غنماية ….حمار …حرامي فهم.مخيرون …
انت عارف لانها شركة خاصة ..وما لقوا طريقة يمكنوا فيها الصعاليق بتاعينهم ديل ….ولذلك هذا الصعلوك ..مناع …عامل فيها ضبان ضكر ….لكن عروة ده بيقعده في علبه ……هو عليك الله البلد دي كان ما فيها فوضي وسااايبه ساكت مناع ال……….شغال كان عند صلاح قوش كان..ال………..بتاعه ..بيجيب ليهو اخبار …….
وقول للمعرص الكاتب فوق ده قول ليهو ..مناع سافر القاهرة لصلاح قوش عشان ..شنو…..؟
يا قاهر القحاتة …..زي القطيع ده ..ما بيحتاج تتكلم معاه ……
بس ترمي ليهو القش في الزريبه …..
ليس دفاعًا عن صلاح.احمد… فورلامي
ضمت الاسهم وصارت ٥٦٪
بعد ذالك وجدوا ضالتهم في رجل الامن والمخابرات الفاتح عروه ليساعد في شراء باقي الاسهم حتي تكون الإدارة للكويتين
و مكافاة الفاتح عروه مديرًا تنفيذي بطائرة خاصه ووووووووو الخ
هذه قصه خيانه بيع سوداتل التي ثمنها الان يفوق ال١٠ مليار دولار
وخيانه صارخه ليديرها الفاتح عروه رجل الامن والفلاشا وال سي اَي اَي
إذا كيف تحول شركه زين أرباحها للكويتين ؟؟؟
انت مابتقصر وانا ما بفسر ( عفوًا البوني)
للأسف السودان يبيعوه رجاله بابخس الاثمان
لا ضمير لا وازع ولا حس وطني
وما خفي اعظم
اولا هذه موسسة ضخمه لايمكن أن يأتي واحد مثل مناع وهو شخص مشكوك في نزاهة وكل يعرف هذا عندما كان موجود في الصين تدمير زين ليس تدمير الفاتح عروه هذا موسسة فيها كثير من الشباب الموظفين تساهم بخدمة عظيمة وهي الاتصالات اما ما تعمل فيه لجنه التمكن هذا فقد نتقام من أشخاص الأشخاص وهم سوف يذهبون يظل عملهم ماذا عملوا الفنادق والأراضي والمزارع التي صادروها غير ان وقفوا عملية الإنتاج تدمير الاقتصاد من المفترض الناس تنظر بمسؤولية الي الأشياء الوطنية اذا كان تتعاملون بهذه الطريقة من المستثمر الغبي الذي يأتي اليكم اليس فيكم رجل رشيد
زي الرد الكاتبينه “مقهور القحاتة” و”امات طه” ده نموذج لحالة الوعي المغيب عند الكيزان المعر..
السؤال المحك والذي لن يجيب عليه عروة من اين تأتي زين بالدولار لتحويله لاصحاب الشركة في الكويت؟
فتح ملف الشركة العامة للاتصالات التي خصصتها حرامية الانقاذ باسم سوداتل ثم باعوها لزين ثم انشأوا شركة موازية لها هي سوداني ملف مليء بالاف الثقوب والفساد
تأميم هذه الشركات مع تسوية ماليه تقسط للمستثمر الاجنبي يبقى الحل العادل
* تصحيح *
*ليس دفاعًا عن صلاح أحمد فورلامي *
اشترت زين اسهم سوداتل ٣٨٪ بابخس الاثمان من عبد الباسط حمزه مليار دولار الثمن السوقي ٣ مليار
ثم اوعزوا لي فضل م خير بتاع بنك الخرطوم ( مطلوب بالانتربول). سواق عمر م الطيب
ليشتري تحت الطاوله ٣٦٪ من الاسهم لصالح زين وبذالك زين استحوذت علي ٧٤٪ من الأسهم
وباقي القصه وجدوا ضالتهم في الفاتح عروه رجل الامن والمخابرات وال سي اي ايه ليساعد في شراء باقي الاسهم حتي تكون الإدارة للكويتين ٧٤٪
و مكافاة الفاتح عروه مديرًا تنفيذي بطائرة خاصه ووووووووو الخ
هذه قصه خيانه بيع سوداتل التي ثمنها الان يفوق ال١٠ مليار دولار
وخيانه صارخه ليديرها الفاتح عروه رجل الامن والفلاشا وال سي اَي اَي
إذا كيف تحول شركه زين أرباحها للكويتين ؟؟؟
انت مابتقصر وانا ما بفسر ( عفوًا البوني)
للأسف السودان يبيعوه رجاله بابخس الاثمان
لا ضمير لا وازع ولا حس وطني
وما خفي اعظم
شركة زين يجب أن تكون سودانية الهوي ولو بشراكة مع أي دولة هذا ما معنها الشريك الاجنبي يكون مسيطر علي مجلس الإدارة إذا كان كذالك فهذا هو الفساد مستحيل التعين يأتي من أجنبي ولو كان شريك اين دور حكومة السودان في مجلس إدارة زين الأبد من يأتي التعين من الحكومة المدنية حتي تعرف كم دخل الشركة وأين تذهب هذه الأموال السائبة كيف تكون أمثل أموال زين يتحكم فيها شخص أو جماعة هذآ ولله عين الفوضي أوقفوا الفوضي والكل يرجع إلى وزارة المالية
إذا كان الرئيس التنفيذي عسكري الجواب يكفيك عنوانه
مناع دا تشادي يرجع لبلدو
والغريبة عبدالعزيز الحلو من المساليت والمساليت اصلا من تشاد وجابوهم دارفور لفترة معينة يعني المساليت حتى مامن سكان دارفور الأصليين يجي الحلو ويدعى انو الخرطوم حقتهم والجزيرة وكل شمال السودان حقتهم وملكهم ونحن مجرد بقايا أتراك وعرب وواجب قتلهم وإقصاءهم هذه عقيدة الحلو وعقيدة كل الحركات المسلحة لذلك تجد أسمائهم جيش تحرير السودان وحركة تحرير السودان
كل من يقول الحق يأتي جاهل ويصفه بأنه تشادي وليس سوداني كأنما السودان جزء من الربع الخالي فى جزيرة العرب. من يدعون العروبه ليس لهم اصل في السودان، من يجهل ويدعى الأكاذيب ليرجع لأصل الكلمه – السودان – ما معنى الكلمة
هل من أتى أجداده من تشاد أو أي دولة أفريقية لا يحق له أن يكون سوداني؟
ولكن يحق لمن أتى أجداده من جزيرة العرب أو العراق أو فلسطين يحق له أن يكون سوداني؟
هذا هو أسلوب العاجز الجاهل يريد قتل الشخصية وتجريدها من حقوقها
كسره؛
” أوباما رئيس أمريكا والده كيني الأصل”
يا ناس ثوبوا إلى رشدكم لتصلوا إلى مبتغاكم حتى ترتقوا مصاف الأمم! بالتسامح وقبول الآخر.
ليصبح أوباما رئيس أمريكا هل أنشأ حركة تحرير أمريكا .. لو فعل ذلك كان مصيره السجن والاعدام حسب قانون الولاية التي بدأ فيها التمرد .. الوعي مطلوب من الجميع لنعبر .. القياس بأمريكا غير موفق لأن السودان تعيش فيه القبائل منذ الاف السنين وتعرف حدودها وحواكيرها جيدا..السودان دخله الكثيرون من شناقيط والبعض من غرب أفريقيا وكانوا مقبوليين من المجتمع وساهموا فى الثقافة السودانية واصبحوا محل احترام لكن كل من ينشر القتل وادعاء تحرير السودان والتفكير أن السودان مكب لكل نازح له حاكورته وموضع لقبيلته فى غرب أفريقيا ويريد تحرير السودان يجب تنبيهه لاصله .