حملات يومية لضبط وحجز المركبات والدراجات غير المقننة

مع كثرة الجرائم والانفلات الامني الواضح ودخول المسلحين الي العاصمة من الاطراف افواجا والترحيب الحكومي الاهبل بوجود جيوش متعددة يجد العاصمي نفسه في حالة رعب وهو الوحيد الذي لايملك وان ملك فهو لا يعلم كيف يستخدم سلاحا ابيض او اسود وبعد ان كان الاجرام والسرقات تتم ليلا في الليالي المظلمة والقمر في اول او اخر ايامه ويهرب المجرم بمجرد احساسه بوجود خطر عليه الان مرد المجرمون وملكو الثقة في انفسهم بتحدي الامن و الناس اجمعين فصار النهب والضرب عيانا بيانا عز الضحي لا حرمة لمكان عندهم لامستشفيات ولا اسواق او صيدليات ولا مراعاة لكبير او صغير و تفوقو بذالك علي الهمباتة لانهم يهمبتون داخل المدينة وليس في الخلاء – علي رجال الامن اعتبار كل من قاد عربة او موتر بدون لوحات شبهة وقبل اتخاذ اجراات ضد القيادة بدون لوحات عليهم اولا تفتيشه شخصيا وتفتيتش مكان اقامته ومكان عمله الحالي ان كان له عمل