سياسية
جبريل إبراهيم: على (قحت) وقف تعيين منسوبيها بالخدمة المدنية

كشف رئيس حركة العدل والمساواة عضو مجلس شركاء الحكم، د. جبريل ابراهيم عن مناقشة مجلس شركاء الفترة الانتقالية، أمر التعيينات في الخدمة المدنية التي قامت بها قوى الحرية والتغيير خلال المرحلة السابقة .
ودعا د. جبريل، قوى الحرية والتغيير، لعدم الاستمرار في تسكين منسوبيها في الخدمة المدنية، مشيراً إلى أنهم سيقومون بإلغاء جميع التعيينات التي تمّت عقب توقيع اتفاق سلام، وأضاف “لن نقبل بتمكين بديل”، وتابع “حقو توقفوا التعيينات عشان ما تدخلونا في حرج بفصل موظف تم تعيينه قبل شهر”.
وأكد جبريل في منبر وكالة السودان للأنباء امس الأحد، أنه سيثير هذه المسألة خلال اجتماع مجلس الشركاء المنعقد في ذات اليوم .
السوداني







السلام عليكم
وفقك الله دكتور جبريل ديل شوهوا الخدمة المدنية بتوظيف ناس لاعلاقة لهم بالخدمة المدنية ولايوجد معيار كفاءاة مفروض يتم الاختيار للخدمة جسب الكفاءاة وبواسطة لجنة الاختيار العامة اما تعينات الحرية والتغيير لاتمت للعدالة بصلة
اضرب بيد من حديد يادكتور وحقو كل المفصولين تشكل لجنة لمراجعة ملف كل مفصول وتطبيق معايير الكفاءاة البتنطبق عليه يتم اعادته للخدمة
جيب ناسك يعيونهم لان كل الخدمة تحت سيطرت الكيزان و هم معطلين كل للخدمات و المواطن مستاء جدا يمشي المكتب عشرة مرات دون ان يقضي غرضه…بعدين جبريل انت ما كنت لافي في الخلاء عشرين سنة ما قلعت الانقاذ. لمن جات قحت و قلعوا ضرس السودان المسوس العامل وجع راس لكل الشعب. إذا لم تحترم قحت لن نحترمك ابدا
قحت شنو القلعت الضرس المسوس !!!!!!!!!!!!!!!
دي ثورة شعبية القلعت الكيزان وقحت دي نطت ركبت السرج قبل الجماعه ده كل مافي الامر
لكن تقول لي قحت هي القلعت الكيزان ..والله كذااااااااااااااااااااب…
دا الوجهه الاخري للكيزان والان اللافتة العريضة التي سوف يقيف فيها كل سواقط المؤتمر الوطني.. وجبريل تبع الترابي كلهم مسؤولين عن الفترة التي حكموا فيها الإسلاميين السودان.. واختلافه معه اختلاف سلطة ومناصب الان عاوزين مناصب ليس همهم المهمشين.. لحدي الان لم يذهبوا الي أهلهم في المخيمات حتى يتفقدوهم.. حتى مع اللجنة الأمنية مشغولين بحرب أثيوبيا عشان يختوا رأسهم معهم. يعملوا ليكم حكومة فدرالية في كل إقليم عشان تمشوا تحكموا ناسكم واهلكم واذا فشتلوا حاسبوكم
دا الوجهه الاخري للكيزان والان اللافتة العريضة التي سوف يقيف فيها كل سواقط المؤتمر الوطني.. وجبريل تبع الترابي كلهم مسؤولين عن الفترة التي حكموا فيها الإسلاميين السودان.. واختلافه معهم اختلاف سلطة ومناصب الان عاوزين مناصب ليس همهم المهمشين.. لحدي الان لم يذهبوا الي أهلهم في المخيمات حتى يتفقدوهم.. الان مع اللجنة الأمنية مشغولين بحرب أثيوبيا عشان يختوا رأسهم معهم. والأفضل يعملوا ليكم حكومة فدرالية في كل إقليم عشان تمشوا تحكموا ناسكم واهلكم واذا فشتلوا حاسبوكم