لجنة حكومية: عربات “بوكو حرام” حولت البلاد إلى مكب نفايات
قالت لجنة حكومية، إن العربات غير المقننة، حولت البلاد، إلى مكب لنفايات العربات.
ورأس وزير الثقافة والإعلام فيصل محمد صالح يوم الخميس، إجتماع اللجنة الإعلامية التابعة للجنة العليا لجمع السلاح والعربات غير المقننة ومحاربة الظواهر السالبة.
وبحث الاجتماع الدور الذى يمكن أن تلعبه الاجهزة الاعلامية في تبصير وتنوير المواطنين بخطورة انتشار الأسلحة فى أيدي الجهات غير المخول لها حيازتها بجانب الظواهر السالبة التي تشكل تهديدا للأمن والاستقرار.
وتعمل اللجنة فى عدة محاور تتمثل في السلاح، العربات غير المقننة، عربات الدفع الرباعى، والظواهر السالبة.
وأوضح المقرر والمنسق الفني للجنة الاعلامية الفريق د. عبد الهادى عبدالله، أن العربات غيرالمقننة ظاهرة مسيئة وحولت البلاد إلى مكب لنفايات العربات بجانب تبديدها لأموال طائلة بالعملة الصعبة.
ونبه المواطنين من إدخال أو شراء هذه العربات بعد اليوم الأول من مارس وهو اليوم الذي تقرر أن يكون آخر موعد لتقنين أوضاع هذه العربات، وستتم بعده إجراءات المصادرة، مبينا أن عربات الدفع الرباعي عربات قتالية يمنع إستخدامها بواسطة المواطنين والجهات الخاصة وأن الإتجاه السائد هو شراء هذه العربات من أصحابها وتمليكها للاجهزة النظامية.
وقال أن التهريب والمخدرات والدراجات البخارية التى تستخدم فى عمليات السلب والنهب تعد من الظواهر السالبة التي تسعى اللجنة العليا لجمع السلاح والعربات غير المقننة ومحاربة الظواهر السالبة لمكافحتها والقضاء عليها ، وأبان أن الاجتماع وضع خطة متكاملة يتم تنفيذها خلال هذا العام.
يذكر أن اللجنة العليا لجمع السلاح والعربات غير المقننة ومحاربة الظواهر السالبة برئاسة النائب الأول لرئيس مجلس السيادة وتتشكل من ستة لجان فرعية هي اللجنة الإعلامية ،اللجنة القانونية، اللجنة المالية، اللجنة الأمنية والعسكرية ، اللجنة الفنية بجانب لجنة إستقطاب الدعم الخارجي.
المصدر: السودان الجديد
ي مجرم ي خبيث شكلك من تجار الدولار الذين ينهبون البلاد تحت قناع استيراد الاسبيرات و السيارات.
سعر الركشة بالسودان يعادل سعر ٣ سيارات موديل ٢٠١٠ بأوروبا و بحالة ممتازة مقارنة بالصفيع و وسخ الخليج الذي يدخل البلاد بنفس طريق البوكو اولا نترك كل مواطن يمتلك سيارة و امام كل بيت سيارتين و ثلاثة و ست الشاى و المعلم و الممرض و الطبيب و العسكري و صاحب المطعم و …. و…. يمتلكون سيارات و بعد يقنع منها يمش يرميها في الخلاء و ما تلقي زول يشيل منها مسمار حتى تتراكم في الصحراء و أراضي البلدات و الجروف و الشوارع حينها يمكن ان نقول اصبح البلد مكب للسيارات.د و من حق كل سوداني يطالب بمنعها بس تأكد نحن لما نصل هذه المرحلة و تكون كل دول افريقيا المجاورة تمتلك سيارات افضل من التى بالسودان و اكثر لدرجة ان المواطن من دول الجوار يمتلك كل و سائل الراحلة و التنقل و يدخل السودان و عينه في السيارات مرمية في الشوارع و الخلاء و الصحراء و لا يقترب منها ابدا صدقني انا شخصيا بكون اول سوداني يطلع يكورك في الشارع مطالب الحكومة بإيقاف استيراد السيارات المستعملة.
رجاء خاص استحى على نفسك ي خنزير ي نتن انت لا تمتلك اسعاف في البلاد و لا مطافيء و لا و سائل نقل و توجد قرى في السودان حتى اليوم الشفع كان سمعوا صوت السيارة بتسابقوا عشان يشوفوها و بحرسوها و يراقبوها بعيونهم لما تغيب عن مدى نظرهم و بعد داك كله تجدهم ايام و ليالي يتحدثون عنها و ينسجون القصص و الاحلام.
انت لسه السواقين و اصحاب الحافلات و الباصات السفرية عندك في البلد ممكن يشلوا حركة الدولة و المواطن و يقيف حال البلد
كلامك دا كلام زول شخص ينتمي للشبكة الاجرامية التى تعمل ضد مصلحة المواطن و تقدم الوطن ي حمار الناس في بعض الدولة اصبحت تمتلك سيارات مصفحة ضد الرصاص و سيارات اسعارها في احلام الكثير من رجال الاعمال ببلادنا لا تخطر بها.
العيب هو ان يحرم المغترب و يسمح لاعضاء حركات النهب المسلح و بقية المافيات ادخال هذا النوع من السيارات.
و المجرمين بعد انتهوا من نهب البلاد بالداخل الان ينهبون في المغتربين برفع الاسعار لارقام فلكية مما يعنى كل تعب و جهد و عرق المغترب يذهب للقطط السمان من التجار و بهذه الطريقة قد استحكمت قبضة القطط السمان و المافيات حول عنق الاقتصاد تماما و اغلقت اخر باب كان يوفر العملة الصعبة للدولة.
قلت الحق..كل حكومة الملاقيط عبارة عن مكب للنفايات وحولت حكومة القحاتة السودان الي مكب للنفايات البشيرية الاتية من الخارج و وحتالة الداخل العطالة والمتسكعين من اللاحزاب اليسارية والعلمانيين..
هو في شنو ما تحول الي وساخة في عهد قحت