العدل والمساواة جناح “دبجو” تُطالب بنصيبها مِن السُّلطة
قال الأمين السياسي لحركة العدل والمساواة قيادة بخيت دبجو نهار عثمان نهار، إن المكوّن المدني في المجلس السيادي والحاضنة السياسية للفترة الانتقالية “قحت” لا يملكان رؤية واضحة للسلام وما تم توقيعه مِن إتفاقيات سابقة، ولا يفهمان عنه شيء لأنهم لم يعانوا مِن الحرب ولم يدفعوا تكاليفها.
وكشف “نهار” فِي تصريح لـ(الجريدة) عن محاولاتهم المُتكررة للتواصل مع رئيس الوزراء د.عبدالله حمدوك إلاّ أنه لم يُبد أيّ اهتمام لمُقابلتهم والإستماع إليهم.
وأشار إلى أنّ جزءاً كبيراً مِن الموقعين على اتفاقية جوبا شاركوا فِي إتفاقيات السلام السابقة ووقفوا صفاً واحداً مع النِظام البائد وشغلوا مناصب في المؤسسات الحُكومية ومنهم رئيس حركة جيش تحرير السُّودان مني أركو مناوي والقيادية بالحركة الشعبية لتحرير السُّودان ـ شمال – وزيرة الحكم الإتحادي الجديد بثينة إبراهيم دينار والتي شغلت منصب وزير بالولاية الشمالية سابقاً، وتساءل ما الذي يجعل التوقيع وضمهم للسُلطة “حلال” عليهم و”حرام “علينا.
وشدَّد على أنّ مُشاركتهم فِي السلطة حق مكفول بموجبة اتفاقية الدوحة ولايُوجد ما يُعطل سريانها لأنها إلتزام بين الدولة السُّودانية والحركات الموقعة، مُطالباً بضرورة احترام اتفاقيات السلام الموقعة سابقاً وعدم إهمالها تجنباً لحُدوث أيّ نتائج عكسية قائلاّ: “لا نُريد العودة لمربع الحرب والخروج على الدولة”.
الخرطوم : سلمى عبدالعزيز
صحيفة الجريدة
لا مكان للانشقاق في عملية السلام .. الحمدوك لا يعرف سوى عدل و مساواة واحدة .. لماذا انشققتم عن الحركة الأم؟
طيب لو بالمفهوم بتاع الاخ دبجو نحن المغتربين اكثر من 4 الى 5 مليون سودانى ونطالب بوزاة العمران والبنية التحتية على اقلها لان الوزارات خلصت وعددها 25 وزارة ووزير وحتى نخطط وندعم البنية التحتية وخير من من اى فصيل فى الساحه وحق مشروع ولم نحمل سلاح ولم ننقتل ونعتدى على المواطن وبل كنا الدعم له مدة 30 عاما واكثر وعليه امل بان الاخ حمدوك ييمنح المغتربين السودانيين وزارة سياديه انصافا لما نستحقه عملا وقولا وصلاحا وهمة وضمير ونظافه وخبرة وامل وايمان بحقوق الوطن بدون رتوش وتغول ومخاصصه ومكاسب شخصية وفصيلية وعليه هل يسمع صوتنا لان العملية الان توزيع حصص ومخصصات لمن حملوا السلاح والله المستعان
طيب لو بالمفهوم بتاع الاخ دبجو نحن المغتربين اكثر من 4 الى 5 مليون سودانى ونطالب بوزاة العمران والبنية التحتية على اقلها لان الوزارات خلصت وعددها 25 وزارة ووزير وحتى نخطط وندعم البنية التحتية وخير من من اى فصيل فى الساحه وحق مشروع ولم نحمل سلاح ولم نقتل ونعتدى على المواطن وبل كنا الدعم له مدة 30 عاما واكثر وعليه امل بان الاخ حمدوك ييمنح المغتربين السودانيين وزارة سياديه انصافا لما نستحقه عملا وقولا وصلاحا وهمة وضمير ونظافه وخبرة وامل وايمان بحقوق الوطن بدون رتوش وتغول ومخاصصه ومكاسب شخصية وفصيلية وعليه هل يسمع صوتنا لان العملية الان توزيع حصص ومخصصات لمن حملوا السلاح والله المستعان
ارجعو الغابه! بجيبوك وزير ماتتعب نفسك بالكلام.
حليلك ياوطن.