السودان..دراسة لإصدار حوافز للمغتربين
بحسب مصادر مطّلعة.
أفادت مصادر لـ”باج نيوز”، أنّ الحكومة الانتقالية تعتزم إصدار حوافز للمغتربين.
والأربعاء، وقف وزراء شؤون مجلس الوزراء، خالد عمر يوسف، وزير المالية والتخطيط الاقتصادي جبريل إبراهيم، وزير الإعلام والناطق الرسمي باسم الحكومة حمزة بلول في حضور محافظ بنك السودان المركزي عل المشاكل والصعوبات التي تعترض الجمهور فيما يتعلق بتطبيق الإجراءات الجديدة المختصة بسعر الصرف.
والأحد، أعلن بنك السودان المركزي توحيد سعر صرف الجنيه السوداني أمام الدولار ، في السوقيين الرسمي والموازي.
وانعكس ارتفاع سعر الدولار على زيادة في أسعار السلع الأساسية خاصة المستوردة منها، ما أدّى إلى تآكل القدرة الشرائية للمواطن السوداني، وزيادة معاناته.
ويعيش السودان فترة انتقالية منذ أبريل 2019، بعد عزل الجيش عمر البشير من الحكم على خلفية احتجاجاتٍ شعبية لتردي الأوضاع الاقتصادية.
باج نيوز
مافي داعى تعملوا دراسه جديده…القبلكم عملوا دراسات كتيره…اختاروا واحده وطبقوها..كفايه ضحك على المغتربين
العنوان جميل و ملفت و المحتوى فارغ و غير مفيد ، كأننا بالذي يخاطبنا إعلام كيزاني كاذب يعتمد على العناوين البراقة و الخادعة و لا يوجد محتوى متعلق بالعنوان، ألم تتعب حكومات السودان من تقديم الدراسات تلو الدراسات؟ طالما الموضوع بدا بدراسة فالنهاية معروفة و سوف تكون صفر كبير كالعادة. الموضوع لا يحتاج دراسة فتحفيز المغترب له صور كثيرة و يمكن أن يتم بخطوتين سهلتين ، إقتراح و تنفيذ الاقتراح ، إذا حاولت حكومة حمدوك التعامل مع المغترب بنفس الطريقة الكيزانية الغير نظيفة فستكون العواقب وخيمة و عليهم أن يتعلموا من أخطاء غيرهم يعني مافي داعي للتعامل بطريقة ” عينا للفيل ونطعن في ظله” ، المغترب مصدر قوي للعملات الأجنبية و هو حل ناجع من حلول مشاكل الاقتصاد السوداني و كان من المفترض أن يكون من الأولويات في حكومة حمدوك هو كيفية جذب تحويلات المغتربين و لكن لا زال الوضع كما هو عليه. الحلول كثيرة فمثلا ، تخفيض الجمارك ، تقديم تسهيلات في شكل استثمارات لا تتطلب سوى توقيع فقط ، قيام مدن للمغتربين و تقديم تسهيلات في السداد و ربط كل هذه التسهيلات بتحويل العملة الصعبة، و طالما الحكومة بها الكثير من الخبراء فلا بد ان لديهم الكثير من الحلول ، نتمنى أن تلحقوا المغترب هذه المرة فالاقتصاد منهار و لا يتحمل أي مجازفات و عناوين براقة .
اي دراسة لا يكون فيها تمثيل لشريحة معينة من المغتربين تمثلهم فلن تكون ذات فائدة أو جدوى بالنسبة لهم
أي دراسة لا يكون فيها تشاور مع من يمثل المغتربين فلن تكون ذات جدوى بالنسبة لهم