سياسية

جهاز المغتربين يبحث تنفيذ حوافز المغتربين التي اعلنت مؤخرا

بحث الامين العام لجهاز تنظيم شؤون السودانيين بالخارج الاستاذ مكين حامد تيراب لدى لقائه بمكتبه اليوم الاستاذ علي عبدالكريم علي رئيس الجالية السودانية بدولة الامارات ورئيس مجلس ادارة النادي الاجتماعي السوداني بدبي والاستاذ ابوبكر عواد نائب رئيس مجلس ادارة نادي راس الخيمة والامين العام، بحث كيفية تنفيذ حوافز المغتربين التي اعلنت مؤخرا وتذليل كافة العقبات التي تعترض تنفيذها، موضحا انه قد تمت مخاطبة الجهات ذات العلاقة وتم تكوين لجان متخصصة للاسراع في تنفيذها، كاشفا عن الترتيبات الجارية لتنفيذ الحوافز خلال النصف الاول من العام 2021م.

علي صعيد متصل تطرق اللقاء الي عدد من القضايا المهمة كتمثيل المغتربين في المجلس التشريعي ومجلس ادارة جهاز المغتربين بجانب النظر في القضايا العالقة كقضية الجوازات والتعليم والسكن والضمان الاجتماعي والتامين الصحي .

المصدر : سونا

تعليق واحد

  1. الاخ امين عام جهاز المغتربين الاخ تيراب بالطبع كل سودانى مغترب يدرك بان حقيقة حوافز المغتربين وتلك المصفوفة والتى قتلت بحثا وبشق الانفس تم اظهارها كحقوق مشروعه لمغتربين السودانيين والاعتراف بالظلم الجائر من النظام البائد والحالى بكل صراحة اطلقتوها فى الهواء الطلق والاعلام بدون عمل تنفيذى ودراسة وتعجل واضح لمكسب مادى لمرحلة وكان الهدف منها جلب وحلب المغترب وظهرت الحقيقة وهى تحويلات سوف تقود لمؤشرات بان الوضع الحالى ليس مهيئا اولا لتطبيق بنودها حرفيا وعلى الميدان الفعلى لخدمات المغترب لان الحكوخمه الحاليه ما عندها المقدرة لعمل مشاريع استثمارية ومخطط مسبقا لتلك المرحلة وعملية خبط عشواء والدليل امامك كلها فقاعات وتتلاشى معها الاحلام واين بنك المغتربين وتكوين اللجنة لانشاء جسم حقيقى يهتم بقضايا المغترب بالسكن والاستثمار لم يوجد على ارض الواقع اولا وثانيا اين الاراضى والخطة ومساهمة المغتربين يحتاج لجسم حقيقى ولدية دراية حقيقة بعمليات وانشاء السكن الملائم للمغترب وربطه بالتحويل اين هو من الواقع وثالثا ايضا العلاج واين مستشفى المغتربين واسرهم الا يستحقون ذلك اسوة بمستشفى المعلم كمثال ويااخ لموضوع طويل وتظل كلها احلام وحكومه موقته عاوزه تكوش قبل الانتخابات ولمارب اخرى سوف تضح مستقبلا اذا امد الله فى العمر وكم اقترحنا بان يحول جهاز المغتربين وتقسيمه لانشاء مستشفى المغتربين بذلك الموقع الممتاز ويحول جهاز المغتربين لمبنى ضغير يفى بالغرض وكان الاجدر بتلك العملية وهناك ترهل ضد مصلحة المغترب و عمله واضح وجهة جباية يجب ان تقنن عبر البنوك مثلا وعليه قرارات لم تمحص جيدا وغير موفقين فى اطلاقها ولم يكن لديكم خبرة بالعمل وكيفية تنفيذها فى ارض الواقع لانها كان الاجدر ان تكون لجنة من المغتربين فى الخارج اصحاب الحق والوجعه والخبرة ووزارة الاسكان والصحة والتعليم ووزارة المالية والجمارك والتجارة والخ لتكوين مصفوفة متكامله فعلية لتحقيق تلك المطالب المشروعه وفى الختام لا ارى بصيص امل لتحقيق ولو جزئية من مصفوفة المغتربين لان الواقع يقول عكس ذلك ؟احلام اطلاس واضحة ولا تخدعوا انفسكم اولا لان المغترب لديه خبرة وتجارب مع كل الانظمه وحقوقه يردركها جيدا ولكن الحلم سراب والله المستعان عاوزين فلوس ودولار ده الهدف بدون رتوش لمرحلة وتبقى الحكاية والساقية مدوره فى نفس المحطة ولا كيف ؟