استشارة هزت مواقع التواصل الاجتماعي.. سيدة سودانية تعترف: مارست الزنا مع أحد الشيوخ من أجل المحافظة على زوجي والآن أنا “حامل” ولا أعلم إن كان الجنين من زوجي أم من الشيخ!!

زنا محرم في الكتاب والسنة وساء مصيرا
انت مخطئة ولكن عليك بالصبر حتى تضعي ولا تقلقي ومن ثم تذهب الى مشفى للفحص اذا حقه فلله الحمد فيما اتاك واليك بتوبه والاستغفار

دي قصه خياليه غير صحيحة من طريقه السرد نقنقو وابو اليوم العملته فيهو حتي الاسم المستعار المتعلمه وقصه سودانيه علي الاسافير
ياخي بطلو كذب الناس اتعلم مافيه الكفايه الحمد لله انو الشباب او الجيل الحالي بخير
مع وجود كل الاطياف لكن نحترم الشباب انو قادرين علي صد الإشاعات والتشويش
ونسأل الله أن يحمينا من مثل هذه الخزعبلات والاوهام
وان لايرد الله دعوة الأمهات والأطباء لصلاح أبنائهم

اولا استغفرالله العظيم واتوب اليه ربنا يتوب عليك،
من المفترض أن الدجال العمل معاك الحركة الوسخة دي لازم يرجم حتى الموت في ميدان عام ليكون عبرة لغيره عشان نتخلص من مثل هذه الأشخاص،،، وصية لكي انت لازم تواصلي في حملك حتى تضعيه بسلامة عشان ما تقضبي ربك ونفسك والناس أجمعين وبعد ذلك تمشي لأقرب معمل تشوفي مشكلة الDNA ربما يكون من زوجك وربما لا ،،،بالتوفيق

هل خلقنا الله تعالي لنطلب الدنيا ونعيش الدنيا لأجل الدنيا فقط ؟؟؟!!!.
القيم العليا هي فخر الإنسان ، وأكبر نعم الله تعالى على خلقه ، وإنسان بلا تلك القيم المعصومة ينحط ويفقد ذاته نفسه (بوصلته) ، فتنطلق غرائزه من عقالها ، متحكمة وغاشمة وضارية تستبد بعقله وقلبه ، وتلهب فيه أوضع الميول و أحط الرغبات وتدعوه الي أحط معيشة ، أسفل سافلين في المعيشة ، أي تجعله يطلب الدنيا ويعيش الدنيا لأجل الدنيا فقط ، مصيره قال تعالي :{مَن كَانَ يُرِيدُ الحياة الدُّنْيَا وزينتها نوف ِّإليهمْ أعمالهم فِيهَا وَهُمْ فِيهَا لَا يُبْخَسُونَ (15) أولئكَ الذين ليسَ لَهُمْ فِي الآخرة إِلَّا النار ۖ وَحَبِطَ مَا صَنَعُوا فِيهَا وباطل مَّا كَانُوا يعملونَ (16)[هود]  ، وفصل الدين أي نوع من أنواع الفصل وأي حجم من أحجام الفصل وأي لون من ألوان الفصل هو إلغاء لسيادة الخالق المطلقة جل وعلا عن وضع وتعديل قوانين الدولة قوانين السودان ، أي إبعاد خالق كل ذرة فينا جميعا بل وخالق السودان والعالم بأسره عن السيادة علي وضع وتعديل قوانين السودان وعن الحكم المطلق علي السودان لا يوجد إجرام أكبر منه ، هذا الإجرام بكل تأكيد أكبر من القتل  ، قال تعالى : وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ (1) وَطُورِ سِينِينَ (2) وَهَذَا الْبَلَدِ الأَمِينِ (3) لَقَدْ خَلَقْنَا الإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ (4) ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ  (5) إِلا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ (6) سورة التين.. وقد فصل هذا المعنى فيما ملخصه: ” أقسم – سبحانه – أنه قوم الإِنسان أحسن تقويم ، وركبه أحسن تركيب ، صورة ومعنى ، وأكد – سبحانه – ذلك بالقسم ، لأن كثير من الناس بسبب غفلتهم عما كرمهم الله به صاروا كأنهم ظنوا أنفسهم كسائر أنواع العجماوات ، يفعلون كما تفعل ، لا يمنعهم حياء ولا تردهم حشمة ولا يردعهم خوف ولا يحفزهم رجاء ، فانحطت بذلك نفوسهم عن مقامها بما تقتضيه الفطرة ، فهذا قوله: { ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ } ، أى : صيرناه – بسبب إختياره أحكاَم الهوى على أحكام الهدى – أسفل من كثير من الحيوانات التى كانت أسفل منه ، و إذا فسد الإِنسان فلا تسل عما يصدر عنه من هذيان وعدوان بفصل دين الرحمن (أو مايأول اليه حاله من ندم وكمد  وضياع و خسران) ، لأن الحيوان المفترس – مثلاً – إنما يصدر فى عمله عن فطرته التى فطر عليها ، لم ينزل عن مقامه، ولم ينحط عن منزلته فى الوجود ( تفسير الوسيط ) . فبقاء النفس ( مطمئنة ) لنداء العقل والقلب منوط بارتفاعها أي بربط الدنيا بالآخرة وربط الدين بالدنيا ولا رقى ولا تزكية لها إلا بتلك القيم ، تنسكب في الوجدان ، وتنمو وتندمج في المشاعر ، فتكبح الغريزة ، وتضبط الشهوة وتذكى في العقل قواه المفكرة ، وفى القلب حرارته المحيية ، وفى الإرادة مضاء ها الثابت ، وتدفع دفعا إلى التفوق والاستعلاء بالايمان عن كل ما يحط من قدر الإنسان. وكما يستعلى المؤمن فى دنياه بايمانه على كل ما يخالف دينه من شهوات النفس وما يعبده لغيرخالقه ، ويسارع فى التوبة كما أمره ربه – مع عدم اليأس من رحمة الله – خشية أن يحال بينه وبينها، يعليه الله تعالى– بسبب إختياره أحكام الهدى على أحكام الهوى – فى دينه ودنياه وآخرته بهذا الايمان نفسه (وبقدره ) عما يؤلمه ويكرهه من عذابه تعالى وناره المحرقة ..
قال تعالى : (مَّا يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذَابِكُمْ إِن شَكَرْتُمْ وَآمَنْتُمْ وَكَانَ اللَّهُ شَاكِراً عَلِيماً ) النساء 147، ( وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَـٰكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ .. ) الاعراف 176 ، (وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِن كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ ) ابراهيم 7.
قال ابن القيم رحمه الله : تأمل قوله تعالى : ( وَإِنَّآ أَوْ إِيَّاكُمْ لَعَلَىٰ هُدًى أَوْ فِي ضَلاَلٍ مُّبِينٍ ) سبأ 24 ، فان طريق الحق تأخذ علوأ صاعدة بصاحبها الى العلى الكبير ، وطريق الضلال تأخذ ســفلا ، هاوية بسالكها فى أسفل سافلين ( التفسير القيم) .فكلما زاد التمسك بالدين الإسلامي وإجتناب المخالفات صغيرها وكبيرها زاد رقي الإنسان  معنويا وماديا وفي الدارين والعكس صحيح ، قال تعالي : (وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَىٰ)[سورة طه 124] ، وتمكين الشريعة من الذكر حتما وأهم الذكر لمن يهدف لسعادة الدارين ، فالكافر في كل الأحوال ومع ضنك الدنيا الذي يعيشه في قلبه (علي الأقل) هو في جنة بالنسبة لما سوف يلاقيه من العذاب المستمر الأليم ،  وهذا هو منبع ضنك الكافر ينبع أساسا من إحساس باطني قلبي لا شعوري وبلا إرادة منه بأنه مقبل علي أمر بشع جدا (عذاب الله) لأن جسد الكافر يسبح بحمد ربه رغما عن الكافر وخلافا لما في قلب الكافر ( فينقل) له رغما عنه ماهو مقبل عليه بلا تلفيق ولا مواربة فيشعر بالضنك والضيق والحزن مع وجود المظاهر التي قد توحي بغير ذلك ، قال تعالي : (وإن من شيء إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم )[اﻹسراء 44] ، والمؤمن في كل الأحوال ومع السعادة التي يشعر بها في قلبه (علي الأقل) هو في سجن بالنسبة لما ينتظره من النعيم المقيم ، قال تعالي :(كلا نمد هؤلاء وهؤلاء من عطاء ربك وما كان عطاء ربك محظورا )[اﻹسراء 20] فعطاء الدنيا الظاهري من مال وغيره متاح ( بقدر)  غير محظور ب(سنن الله أو عطائه) للكافر والمؤمن بنص الآية ،  وشعور المؤمن اللإرادي بأنه مقبل علي أمر ( مبهج جدا ) هو سر وأساس نعيمه العاجل والآجل وإحساس داخلي قلبي لا إرادي أيضا ، لأن جسد المؤمن أيضا يسبح بحمد ربه ((متوافقا)) مع ما في قلبه فينقل له الطمأنينة والبشريات ، وكلما إقترب الإنسان من الكفر وعبادة الشيطان (فساد القلب) كلما إقترب من ضنك المعيشة دنيويا لأن القلب هو أداة السعادة الأولي والأساسية والمصادر الأخرى تساهم فى زيادة الأساس ، فإذا فقد الأساس لم تفد الفروع الا مظهريا فقط بينما هو محطم وخرب وحزين قلبيا ، كمن فقد حاسة الذوق داخليا لن تنفعه الأطعمة الشهية خارجيا ، وكما تسبب في عمي قلبه في الدنيا يحشر يوم القيامة أعمي أي يعذب في النار وهو أعمى ، ومن أصدق من الله قيلا ، قال ابن القيم رحمه الله  : ” لا تظن أن قوله تعالى: {إن الأبرار لفي نعيم . وإن الفجار لفي جحيم} يختص بيوم المعاد فقط ، بل هؤلاء في نعيم في دورهم الثلاثة: الدنيا ، والبرزخ ، والآخرة ، وأولئك في جحيم في دورهم الثلاثة ! وأي لذة ونعيم في الدنيا أطيب من بر القلب ، وسلامة الصدر ، ومعرفة الرب تعالى ، ومحبته ، والعمل على موافقته؟.

الفتوى التالية هى التى تنطبق عليها وعليها ان تعمل بها :

الولد للفراش


السؤال: سماحة الشيخ: امرأة (من اسكوتلنده) متزوجة ولها ثلاثة أطفال، وحملت بالطفل الرابع سفاحًا، فهل يجوز لها أن تجهض الجنين، أو تحتفظ به. وإذا احتفظت به فهل تخبر زوجها أم لا؟ ثم ما هو الواجب على الزوج في هذه الحالة؟ أفتونا مأجورين حيث إننا لا ندري ماذا نفعل وجزاكم الله خيرا؟

الجواب: لا يجوز لها إجهاض الجنين، والواجب عليها التوبة إلى الله سبحانه، وعدم إفشاء الأمر، والولد لاحق بالزوج؛ لقول النبي ﷺ: «الولد للفراش وللعاهر الحجر»[1] أصلح الله حال الجميع[2].

مفتي عام المملكة العربية السعودية
عبدالعزيز بن عبدالله بن باز

الحديث : أخرجه البخاري في (كتاب البيوع) برقم (1912)، ومسلم في (كتاب الرضاع) برقم (2645).

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله اللهم لاسهل الا ماجعلته وان شات جعلت الحزن سهلا كونك تحملي ولا ماتحملي دا شي ثاني اولا اعرفني حكم الثيب الزاني سواكان ذكرا اوانثي لو الجنين زاد على الأربعة أشهر وحاولتي اجهاضه تكوني ارتكبت جريمتين جريمة القتل وجريمة الثيبة الزانية وكونك تعرفي بالغلط دا نسبة ٧٠٪ من حل المشكلة الصحابية التي إنت في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم الصحابة صخروا منهالانها زانية لما قام عليها الحد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم والله لو وزعوا حسناتها على الجميع لكفتهم في الحقيقه انا مامتاكد من الحديث بالصورة المطلوبة والله ورسوله أعلم وخير الخطأ ون التوابون وعلى كل حال انت حتى ولو غلطت ماشة في طريق الحل ومامعصوم الا نبي وكلنا مذنبين الا ان يتغمضنا الله برحمته الناس بتدخلال الجنة

تم بفضل رب العالمين لا بأعمالها

تبلغي علي المجرم المسمي نفسه شيخ دا
عشان يرجم حتي الموت وانت عقوبتك بعد أن تلدي وترضعي وتربي طفلك إلا أن يكبر وتنفذ العقوبة لأجل مسمى بعد ذلك …العقوبة الرجم أنتما متزوجان
حسب ما سمعت.. أسأل الله أن يتوب عليك ويغفر لك

اولا:
توبي واندمي ندما شديدا الي الله تعالي
ثانيا :
يجب عليك فضح هذا الملعون قاتله الله ومن ثم يمكن لاولي الأمر القبض وإقامة الحد عليه في ميدان عام
ثالثا :
بعد تتمي عدة الحمل تسليم نفسك وابنك لاولي الأمر وإقامة الحد عليك في ميدان عام …