أبرز العناوينسياسية
حمدوك يطرح مبادرة حول الأزمة الوطنية وقضايا الانتقال الديمقراطي
شرع رئيس مجلس الوزراء د. عبد الله حمدوك في إجراء لقاءات ومشاورات واسعة مع قيادات السلطة الانتقالية والقوى السياسية والمدنية وقوى ثورة ديسمبر، وذلك بخصوص تطوير مبادرته (الأزمة الوطنية وقضايا الانتقال – الطريق إلى الأمام) والتي تهدف لتوحيد مكونات الثورة والتغيير وإنجاز السلام الشامل، وتحصين الانتقال الديموقراطي وتوسيع قاعدته وتحقيق أهداف ثورة ديسمبر المجيدة (حرية، سلام وعدالة).
ومن المزمع أن يقام تنوير صحفي بخصوص هذه المبادرة يوم الثلاثاء، حيث سيقدم رئيس الوزراء المبادرة للشعب السوداني ويفصل فيها وفي الخطوات التالية بما في ذلك اللقاءات المتوقع إجراؤها مع المكونات المجتمعية المختلفة لطرح المبادرة عليها.
الخرطوم 21-6-2021 (سونا)
مصالحه وطنية شامله تشمل الاسلاميين كلهم زي ماقال ليكم اركوي خلاف كده مافي مخرج ابيتم ان رضيتم.
الاسلامييين ذاتهم ما حيرضو يشاركوا اهل اليسار واعداء الله ديل يا خوي , اتخارجوا بس وختو المفتاح تحت الفرشة
لقد وصل حمدوك لمُنتهاه وليس عنده ما يقدمه … لقد وقف حمار الشيخ فى العقبة ولن يتحرك قيد أُنمله … الحل الوحيد للأزمة الوطنية وحكاية الإنتقال الديمقراطى فى السودان لن تتم وحمدوك وبرهان وحميدتى وأحزاب الشيوعى والبعثى والناصرى والجمهورى ومؤتمرجية الدقير وتابعهم الذليل حزب الأمة موجودين فى السلطة والحل الوحيد والناجز يتمثل فى كنسكم الجميع عسكريين ومدنيين وأن تُسلم السلطة لحكومة كفاءات وطنية غير مُلوثة بجرثومة الحزبية البغيضة وتحت حماية قادة وطنيين من القوات المسلحة ولفترة محدوده للتحضير للعملية الإنتخابية والتى يخاف من مجرد ذكر إسمها هؤلاء اللذين يحكموننا اليوم ورغماً عن أنوفنا بالسلبطة والفهلوة والضحك على الدقون … حمدوك تم تجريبه مرتين وفشل ولن يكون السودان وشعبه حقل تجارب للفاشلين
حيث ترأس الحكومة الإنتقالية الأولى والتى فشلت والثانية الآن والتى هي أفشل من الأولى ولا يمكن له أن ينجح فى ما سماه ( مبادرة حول الأزمة الوطنية وقضايا الانتقال الديمقراطي ) حمدوك وأحزابه وحكومته وعسكره يلعبون على الشعب السودان ويستميتون فى إطالة فترة حكمهم إلى ما لا نهاية دون إنتخابات أو تفويض من الشعب بل هؤلاء يعتمدون فى بقائهم على بندقيتي برهان وحميدتى واللذين ترتبط مصالحهما مع حمدوك وأحزاب قحط دون النظر لمصالح السودان وشعبه الذى بلغ مستوى من الفقر
والجوع والمرض والجهل والغلاء وعدم الأمن والأمان غير مسبوق ومنذ الإستقلال !!
كل البحصل ده حل بانتخابات حرة ونزيه لكل مكونات الشعب السودانى الحديثه والقديمة بروح وطنية ونكران دات وبمراقبة دوليه واقليمية ومحلية يفوض فيه الشعب بكلمته وصوته بحريه وهنا يكون مربط الفرس لمن يدعون الديمقراطية ويدهم على قلبوهم لان الامرر ليس فى مصلحتهم لان الشعب جربهم وفشلوا ورهنوا الوطن ولم يفحلوا بسياسة وحكم راشد لنشل الواقع المرير الان وكانت الطامة باتباع اروشتة الصندوق النقد الدولى واقعد الاقتصاد الوطنى وبنسمع كل يوم سعر وبورصه واقتصاد انتاج معدم زيرو ؟والان المواطن بدفع الثمن فى صحته وخدماته والجوع والمرض والتردى الاقتصادى والله المستعان فى حق المواطن البسيط والمغلوب على امره لم يرتاح ولم ينعم بالارتياح مع سياسات الانتقام والتامر على الوطن والله المستعان مرة اخرى لا بد من انتخابات عاجله وتسليم السلطة لاصحاب الخبرة والوطنية بدون مخصصات وتوزر ولفترة وجيزة لاصلاح دولاب الحكم ومع الجيش ومن ثم الاعداد لانتخابات وطنية باشراف دولى واقليمى ومحلى لفشل تلك الزمرة الحاكمه الان ؟ والتى لا وجوي لها شعبى وديمقراطى .
لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين … نحن لدغنا مرتين من حمدوك كخبير اقتصادي وطلع صفر كبير ابيض راسه فاضي شحاذ وضيع الأموال من خزينة الدولة بدل استثمارها فى الزراعة وانتظار الاعداء من يسميهم بالاصدقاء ان يمنحوه الاعطيات ومفروض يتحاسبوا على كل مليم صرفوه او تحصلوا عليه وحكومة كفأته الاولي التى فيها من الجهل والسفه مايزكم الأنوف ليس لهم غير محاربة الدين والحرب مع الله الرزاق الكريم … ثم حكومته الثانية التي أوردت السودان المهالك وهؤلاء لن يأتي منهم خير والأحزاب لن يأتي منها خير والديمقراطية لا تنفع مع اهل السودان وهذا ما ثبت عبر الزمن ان الإنجازات ت الحقيقة تمت في فترات حكم العسكر ولن يقاد السودان الا بالقوة لمصلحته من أوفياء ووطنيين ومجردين من الحزبية البغيضة …
وقبل هذا وكل ( لا يبرح العبدين حتى يقتلا ) كما قالت واتمت شقيقة الزير سالم شطر البيت الثاني
من مبلغ الحيين أن مهلهلا
أضحى قتيلاً في الفلاة مجدلا
لله دركما ودر أبيكما
لا يبرح العبدان حتى يقتلا ..
اذا ماحوكم حمدوك والبرهان وحمدتي على الخيانة العظمي لن ينصلح الحال وسيستمر اللعب والانهيار … لقد أ ذلو الشعب السوداني الكريم وقهروه وافقروه وجوعوه وامرضوه وعرضوا البلد للانهيار والدمار .
وسيحاكم حمدوك لاستدعائه المستعمر عبر دعوة رسمية ولاتلافه اموال السودان فى السفر والانفاق الحكومي غير المرشد
والبرهان وحميدتى لسماحهم بهذه الفوضي ومشاركتهم فى فض الاعتمام وقتل ابناء السودان الشرفاء فى وقت كان يجب عليه حمايتهم … دون ذلك لن يحصد السودان سوى السراب …. اعوذ بالله من الجهل والسفه والاحزاب … وحسبنا الله ونعم الوكيل على كل طامع فى السودان ونسوا ان السودان كان ال بمثابة الاخ الاكبر لهم واليد الطولي لكل شعوب العالم …والتاريخ خير شاهد على ذلك ….
اما ان يلتف السودانيون حول مبادرة دكتور حمدوك او ان يضيع هذا البلد للأبد… مع شرط أبعاد الكيزان تماما وعلي العسكر وداعميهم من الخارج ان يعملو انها الفرصة الاخيرة ويتخلو عن احلام السيطرة علي البلد… وعلي دجاج الكيزان ان ينسي الموضوع.. فليس لهم من عودة