ضجت مواقع التواصل الاجتماعي السودانية خلال اليومين الماضيين بمقطع فيديو أثار ضجة واسعة وصاحبته ردود أفعال غاضبة بسبب خطورة ما أحتواه الفيديو واسع الانتشار على مواقع التواصل والسوشيال ميديا.
وبحسب ما شاهد محرر موقع النيلين فقد أظهر المقطع مطربة تقدم وصلة غنائية رفقة عازفها وتشير بيدها التي تحمل بها (المايك) بإشارات فاضحة وغريبة دون خجل أو حياء وسط ضحكات الحاضرين.
ووفقاً لما أورد متابعين ومحللين فإن الإشارات الجنسية الفاضحة التي أطلقتها المطربة المغمورة القصد منها إما إثارة الجدل أو توصيل رسالة لشخص بعينه.
رواد موقع التواصل الاجتماعي أرسلوا تحذير لمجلس المهن الموسيقية والسلطات السودانية بضرورة التدخل والحسم قبل أن يفتحل الأمر ويتأثر به الجيل القادم.
وهدد أحد المتابعين والمعلقين على المقطع الذي تم نشره على عدد من صفحات موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك هدد بحسم الفوضى قبل الإعلان عن مليونية اسماها بالغريبة لحسم ما يحدث في الحفلات الغنائية.
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
يا أخوانا البلد دي مافيها محامي شاااااااطر يرفع قضية في اي زول باخلاق زي دي في الميديا … زي مابيحصل في باقي بلاد العالم
مليونية !!!!!!!!؟
يا خي ببساطة موقع (النيلين) دا يبطل محاولات الإثارة الجنسية المبتذلة دي ..
كل مرة صور وفيديوهات …فلانة رقصت عريانة .. وفلان بأس فلانة في الحفلة والفنانة هناية قعدت فوق هناي أثناء ماهي بتغني .. وما إلى ذلك من هيافات
يا جماعة الخير الكلام دا ما في السودان دا في دويلة جنوب السودان وهذه هي ثقافتهم المنحطة ونحمد الله على انفصالهم ونتمنى الى غير رجعة ….
انا الامم الاخلاق فان ذهبت اخلاقهم ذهبوا
لاحوله ولاقوة الا بالله العلى العظيم اللهم انا نتبرا من هؤلاء
محمدعثمان تااااانى رجع .. الله لا جاب باقيك كنا مرتاحين منك فترة طويلة… ومعاك سروجي….
وان شاءالله كمان بت الخفجى تفوت بي عدلا من غير رجعا
الله يهديكم يا ناس النيلين
الذ حاجة أنو أحد المعلقين فى الفيسبوك عاوز يعمل مليونية لحسم ما يحدث فى الحفلات الغنائية, يعنى الحفلات دى أصبحت مشكلة الناس الاساسية لا غلاء لا كهربا لا غيرو, واضح أنو الحفلات دى ناسا معينين اذا كانوا من الجنوب أو الغرب, مالكم و مالم أبسط حاجة أبعدوا عن حفلاتهم و سيبوهم فى حالهم.