أثارت صورة متداولة نشرها ناشطون على منصات التواصل الاجتماعي، وصفت بأنها لمسجد وزارة الخارجية السودانية، وقد تم تحويله إلى صالة استقبال الزوار، مما أججت الغضب في أوساط رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
وكتبت بعض الصفحات التي رصدتها (كوش نيوز) على فيسبوك: إهانة المساجد إهانة لكل مسلم، هذا مسجد وزارة الخارجية عطل عن مهمته الأساسية ليحول إلى صالة انتظار ليدنسه الناس بأرجلهم.
فيما لم يصدر تصريحاً رسمياً من الوزارة يوضح حقيقة ما تداولته منصات التواصل الاجتماعي، حتى لحظة تحرير هذا الخبر.
الخرطوم: (كوش نيوز)
ربنا يخزيهم
دي محاولة خبيثة لتهييج العواطف الدينية كعادة الكيزان المنافقين دائما .. يخادعون الناس بالخطاب الديني الماكر والمظاهر الدينية الزائفة .
وجود مكتب للاستقبال أهم من وجود المسجد بمنى وزارة الخارجية ..فهو يخدم المراجعبن للوزارة .. والمساجد موجودة بالقرب من وزارة الخارجية .
يجب تصحيح مسار الثورة لتعبر عن مطالب الجماهير جميعها وليس عن طموحات قحت و قطيعها الذي ما زال يردد الدعاية الفارغة لقحت. يجب اجراء انتخابات حرة و ديمقراطية بأشراف دولي فوراً ليعرف كل طرف حجمة الحقيقي و ليتحرر قطيع قحت من التبعية العمياء للراعي الذي يمسك العصا.
مسكين أنت…
ليس لديك غيرة على المقدسات…
و هذا هو الشي الوحيد الذي إذا فقده الإنسان كان باطن الأرض خير له من ظاهرها.
خلي الخبر دا أمشي شوف مسجد المجلس التشريعي والحمامات والوضايات حال يرثي ليها
يا خليل . التفاهة وادعاء الثورية هي التي ستودي بكم في الدنيا والاخرة . الدين ليس ملكا للكيزان . وان كانت لهم غيرة للدين وهم من بني مسجد ليحوله صعاليك قحت لقاعة استقبال فهم خير منكم . وزارة الخارجية التي تبلغ ايراداتها ملايين الدولارات من جيوب المغتربين عجزت عن بناء قاعة استقبال لتستسهل مصادرة المسجد . قبحكم الله
دیل قحاتا ملحدون لو ان لهم سلطه لهدمو المساجد فی السودان کله
القام باالعمل ده مشو القحاته دى بت الصادق وزيرة الهناء بل تتبجح قالت صانته من حر مالها من أين لك هذا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!