وصفها رئيس الاتحاد الإفريقي بالقائدة العظيمة .. “أميرة الفاضل” ممثلة السودان التي تأمرت عليها حكومة بلدها
ودعت السفيرة أميرة الفاضل مفوضة الشؤون الإجتماعية بالاتحاد الإفريقي زملائها بعد أن مكثت دورة كاملة في الموقع الذي حازته بالانتخاب في العام 2017، وقال رئيس الإتحاد الإفريقي موسى فكي في حفل تكريمها: “بعد 5 سنوات كمفوض للشؤون الاجتماعية. إنها تترك إرثًا استثنائيًا في المجالات ذات الأولوية مثل الصحة العامة والتنقل والعمل والرياضة والثقافة” مشيراً إلى انهم سيفتقدونها كقائدة عظيمة وزميلة ذات قيمة وأخت، حد وصفه.
وقالت أميرة الفاضل في رسالة بعثت بها عقب انتهاء فترتها إنها بذلت جهدها وعملت من أجل وضع اسم السودان ضمن قائمة الشرف في القارة السمراء ورفع راية نساء بلادها، وأعربت عن أمنياتها للقارة الأفريقية بالأمن والسلام والاستقرار والرفاهية.
وكانت وزيرة الخارجية السودانية السابقة أسماء محمد عبد الله رفضت تجديد الثقة في أميرة لدورة ثانية حينها، وقدمت مرشحة أخرى بديل لها، لكنه أُستبعدت من قبل الإتحاد في مراحل أولية لعدم إستيفاءها للشروط والمعايير، وقد أضاع ذلك فرصة نادرة لاحتفاظ السودان بالموقع مرة أخرى، في وقت رفض فيه رئيس الوزراء عبد الله حمدوك التدخل لصالح أميرة الفاضل، وتعاملت معها قوى الحرية والتغيير بوصفها السياسي السابق في حكومة الإنقاذ، دون اعتبار إلى أنها رمزية سودانية داخل الاتحاد الافريقي وتمثل السودان.
وبالرغم من أن بعض الدول الإفريقية سعت لترشيح أميرة من منطلق جدارتها بالموقع، إلا أنها تمسكت بالرفض، حتى لا تحرج حكومة بلدها التي عارضت استمراراها في منصب المفوض للشؤون الإجتماعية بالاتحاد الإفريقي.
الواحة_ أديس أبابا
سبحان الله …..أصلا كل جميل عائد لبلادنا بالخير نحن السودانيين نتكالب ضده إلى أن نسقطه … وهكذا السودان …. والله لا أميل لحزب وليس لي دخل بأي جهة إلا السودان ….. والأجدر والأولى بنا نحن كسودانيين أن نهتم فقط بأمر السودان بلاش كيزان بلاش عسكر بلاش قحت بلاش عفن ………… السودان في حدقات العيون فقط السودان وليس إلا ….
ومن المفترض أن تتكون جهات وطنية فقط لخدمة السودان ……… وانقاذ السودان من الحالة التي يمر بها في هذه الفترة …
وبالله التوفيق،،،
فعلاً هذا هو المطلوب ، السودان أولاً وأخيراً . ولكن للأسف كل حكومه في فترة حكمها تعمل جاهده لتوظيف منسوبيها في الخدمه المدنيه بغض النظر عن الكفاءه مما أدي إاي إنهيار الخدمه المدنيه وإنهيار البلد ووصوله للحضيض.
اميرة هي من رشحت حمدوك لحكومة البشير عن طريق علاقات اسرية ومن ثم نم التعرف عليه من الشعب.
اثبت حمدوك الشيوعي وحكومة قحت واسماء الشيوعية لتصرفهم انهم اهل حقد وجهل وغدر ولا يملكون مثقال ذرة من وفاء او وطنية ولا يملكون اخلاق وأصول للحكم لذا سقطوا في اولوامتحان لهم وسوف يظل موقف حمدوك شخصيا من اميرة مثال ونموذج للخيانة الوطنية والغدر الشخصي والعمالة دون مقابل .
حمدوك مش نكره الي ان ترشحه هذه الكوزه هي ذاتها كيف وصلت لهذا المنصب وماهي الفائده التي اتت منها لتقلدها لهذا المنصب كلو شغل علاقات وبيوتات اقعدت بهذ البلد فكونا بالله من الكلام الفارغ باقة الزهور هذه تاخذها الي بيتها وترميها في اقرب سلة قمامه كما رمي البشير بعلم السودان بعد ان وثقت له الكمره الذي التصرف العشوائي من رجل اختزل السودان في حوش بانقا.
في النهاية كوزة ولا يوجد خير في كوز ابدا
والله الأمر كلو يرجع للتربية الوطنية وسلوك الأفراد لكن كلهم يذهبوا ويبقى الوطن الأمة القارة أسد ساكن متى ماشب فهو دولة عظمى يارب أحفظ السودان وأهلو بلد الكرم والجود وأبعد عنو العملاء والخونة .
الرئيس الصنفها زاتوا هو منو يعني لموا نسوانكم عليكم بدل الفضائح