سياسية
أمين حسن عمر: لن نلجأ إلى العمل السريّ وسنشارك في الانتخابات
وصف القيادي بحزب المؤتمر الوطني المحلول، أمين حسن عمر، القادة الإسلاميين الموجودين في تركيا وبالسجون قادة تاريخيون.
وأعلن القيادي بحزب المؤتمر الوطني مشاركتهم في الانتخابات المقبلة كتيار إسلامي، وليس حزب المؤتمر الوطني مشيرًا الى ان التكتل سيكتسح الانتخابات.
وأشار عمر في تصريحات لصحيفة السوداني الصادرة، اليوم الأثنين، ان التحديّ هو تحدّ للوجهة الإسلامية والاتّجاه الإسلامي.
وقال عمر : “نظريتنا ان لا ولاية لغائب أو مسجون، ونعمل بفقه أنّ القائد هو الذي يكون مباشرةً على رأس العمل”
وأضاف القيادي بحزب المؤتمر الوطني، :”لن نلجأ إلى العمل السريّ ولا يوجد قانون أو دستور أو قوة مادية تجبرنا على ذلك”.
وتابع : ” إذا انتقلوا من القانون والدستور إلى القوة المادية”الحشاش يملأ شبكتو”.
صحيفة السوداني
الرجل قاصد يشارك في الانقلابات ومهما يكن انتخابات او حتي انقلابات فقد انكشف الوجه القبيح للاسلام السياسي الذي كنتم تخدعون به البسطاء وشيطنة واسلمة القوات المسلحة وتشريد كوادرها ..نتمني ان تخوض انتخابات برغم الانحطاط الذي اوصلتم وافقرتم ونهبتم وشردتم به البلاد والعباد فان فزتم بمقعدين سوف يعتبر الشعب هذا تزوير حتي الحركات الاسلاميه اصبحت تنعتكم باشد عبارات السرقة والنهب والقتل والاغتصاب والتشريد
بعد ان كانت تنتقدكم عشما ان تعودوا الي رشدكم وتتوبوا الي الله
ما معنى تيار إسلامي او توجه او وجهة إسلامية !؟
أهو شيء آخر غير الذين كان عليه من يسمون أنفسهم بالإسلامين/الكيزان إبان فترة حكمهم التي امتدت لثلاثين عاما بعد استيلائهم على الحكم بالإنقلاب العسكري !؟
من حقكم المشاركة ومن حق الشعب ان يختاركم او يرفضكم هذا هو امتحان لليسار هل يؤمن حقا بالديمقراطية. الاجابة بالتاكيد لا ولن ينازل الشعب لانه يعرف رفض الشارع لفكره وديكتاتوريته