بدر للطيران تصدر بياناً حول ملابسات حادثة اعتقال راكب “مصري” بالأقصر

قاطعو هذه الشركه العميله

برضو بيان هزيل ويمكن افتعال كل هذه الافعال بما فيها تحمل المخابرات المصرية تكلفة الصيانة المزعومة لكن الثابت هو التعاون الاستخباراتي الواضح وتهديد امن الطيران والسلامة الجوية بمثل هذه الافعال …نتساءل ماذا يحدث اذا المرة القادمة حدث حادث اضطراري حقيقي وشعر راكب او ركاب ان الشركة بتمثل عليهم كما حدث مع هذا المصري سيضطرون لتهديد سلامة الركاب والطائرة في الجو …أحسن الناس تبتعد عن شركات امنية تتعاون مع قراصنة الجو والارض…يجب ابلاغ الاياتا ووكالات سلامة الطيران

حتى ولو حدث هذا العمل الجبان الا انه من حق اي دولة ان ترغم اي طائرة في مجالها الجوي ولو بالقوة الجوية لانها داخل حدود تلك الدولة ,,واذا ما اشتبهت الدولة في امر ما على الطائرة يمكن تفتيش الطائرة وابعاد الخطر او اعتقال اي شخص .
وحدثت هذا الامور كثيرا فامريكا فعلتها وروسيا وتركيا واسرائيل .. واما التذرع بعطل والهبوط اضطراريا فعلا يكون تواطؤ من الشركة فهي لا يمنعها ان تذكر الحقيقة انها تعرضت لتهديد وارغام للهبوط من قبل سلطات الطيران المصري وماعليها لسلامة كل الركاب الاذعان وتلبية الاموار

هذه الشركة سوف يلحقها العار اينما حلت لان الاساس من ثروة الشعب مسروق تهربون الدهب للكفيل من هم ملاك هذا الاسطول ومن اين لهم بهذه الامكانية المضحك ومحزن لانني سوداني انا اشاهد خبير استراتيجي ولواء امن الخ….. هل هذا مرض وهم اصيب به هؤلاء قناة المستعمر البي بي سي استضافت صحفي امنجي مصري واللواء اونطه عبدالهادي بدون تسمعوا راي ارجعوا اسمعوا الحلقه ياخي عامل جنقوا قطع عيش ما يتحدث بهذا الغباء يريد ان يدافع عن القتلة عديمي النخوة برهان وحميدتي وربنا فضحه المذيع قال ليه يعني حكومة السودان بتاوى ارهابيين لو راجل كان بلع المذيع المصري هذا الكلام ثانيا حاول يقلد كلام بشه وقت كانوا يتحدث بالايحاء وهم يخافون من المصريين اولاد فوزية دولة مجاورة تاني المذيع لدغه .. في حاجه لازم يفهمها من يحكمون وهم جهله جهله وخطر على السودان هنالك شرذمه من عديمي النخوة والاخلاق صارت لديهم ثروات طائله يتحكمون في المشهد العسكري والسياسي ويجهلون بان اكثر من ثلث الشعب السوداني هاجر وبقى مقيم خارج وطنه يعني اذهبوا راجعوا عدد رحلات خروج ودخول السودانيين كم ازدادت وهذا العدد فهم كل القوانين وفهم كيف تدار الدول لو مسؤول الخطوط راجل يتقدم في مواجهه لاسئلة محددة بنجيب خبرك وخبر ما تجبنون من قوله اين يقيم صلاح قوش مدير ومؤسس امن الكيزان انتم الى مزبلة التاريخ ياخونه انا اخر من يبقى شيوعي او حتى انتمي لحزب بهذا المشهد لكن الشيوعيين الذين هم شماعتكم اشرف منكم وهم بلا عقيده سليمه وانتم تدعون الاسلام واساتم للاسلام سوف يلحقكم العار يوم وبعد يوم لان ذنوبكم كبيرة هذا عقاب رباني