أبرز العناوينسياسية

الشرطة السودانية: نواجه حراكاً مسلحاً وليس سلمياً


أكّدت مصادر شرطية رفيعة، أن مقتل العميد شرطة علي بريمة ستكون له ظلال سالبة على الضباط والجنود بقوات الشرطة، وقالت إنّ الشرطة مغلوبة على أمرها ومنزوعة السلاح وتواجه حراكاً مسلحاً وليس سلمياً.

وقالت المصادر الشرطية التي طلبت حجب اسمها لـ(الصيحة)، إن التحقيقات جارية للقبض على بقية المتورطين في مقتل العميد بريمة، غير أنها لفتت إلى أنّ الجريمة ستكون لها ظلال سالبة على جميع ضباط وأفراد قوات الشرطة.

في السياق، أكد الناطق السابق للشرطة العميد شرطة د. حسن التجاني لـ(الصيحة)، أن العميد بريمه قُتل في الميدان بصورة غادرة واُستشهد متأثراً بطعنات في ظهره، مشيراً إلى أن الحادثة فيها تخطيطٌ كبيرٌ لمقتل قيادات الشرطة، واعتبر أن الخطوة خطأٌ لا يُغتفر، لأنه استهدف مؤسسة الشرطة، وقال “العملية لا تخلو من أيادٍ أجنبية تعمل على إحداث الفتنة والوقيعة بين القوات الأمنية والمواطن”.

الخرطوم- صلاح مختار
الصيحة


‫8 تعليقات

  1. هؤلا المتظاهرين ليس مخربين فقط بل قتلة ومسلحين ولا يجب أن تأخذكم رحمة بهم.

    الكل يعلم انهم خربو ودمروا الشوارع و الارصفة وكسروا أعمدة الانارة واللافتات الضخمة وتعدو على الكثيرين هذا غير تتريس وقفل الطرق. يجب اعتقالهم ومحاكمتهم ولو كانو عشرات آلاف. كفاية هوان وإلا فإن الطامة قادمة. ضياع هيبة الشرطة يعني ضياع البلد للأبظ

    ويجب ان تتسلح جميع قوة التصدي وفي الغرب واوربا لو أحرقت اطار في الشارع يعتبر تخريب وتتم محاكمتهم.

    هذا الهوان بسبب بياناتكم المهادنة النية

  2. في اثيوبيا لو شخص تظاهر دون اذن يسجن سنتين كاملات مع الاشغال الشاقة.

  3. مقتل عميد الشرطة
    هو فبركة ومخطط من مخططات البرهان الإجرامية .. وهو شبيه بجريمته التي ارتكبها في حي (جبرة) حين استدرج عددا من قوات مكافحة الإرهاب ليلقوا حتفهم في كمين أعده لهم بدعوى محاولة القبض على أشخاص تابعين لتنظيم داعش . وكان ذلك ضمن تمهيده للإنقلاب الذي قام به بدعوى مواجهة المهددات الأمنية وكذلك لتعظيم دور قوات الأمن وتسليط الضو على تضحياتها لبث روح التعاطف معها من المواطنين وتبرير ما ستقوم به عنف وقمع بدعوى حفظ الأمن د أما جريمته الأخيرة المتمثلة في مخطط قتل عميد الشرطة فالهدف هو تجريم المتظاهرين والقبض على واحد أو أكثر منهم واعترافه/اعترافهم بقتله .. ليتم بعد ذلك الحكم على المظاهرات إنها لم تعد سلمية .. ولذلك يجب مواجهتها وقمعها بعنف ومنعها تماما . فالرجل (البرهان) يجري الإجرام منه مجري الدم وقتل النفس من أهون الأمور عنده . بدا ذلك واضحا منذ قيامة بمجزرة فض اعتصام القيادة .

  4. مقتل عميد الشرطة هو فبركة ومخطط من مخططات البرهان الإجرامية .. وهو شبيه بجريمته التي ارتكبها في حي (جبرة) حين استدرج عددا من قوات مكافحة الإرهاب ليلقوا حتفهم في كمين أعده لهم بدعوى محاولة القبض على أشخاص تابعين لتنظيم داعش . وكان ذلك ضمن تمهيده للإنقلاب الذي قام به بدعوى مواجهة المهددات الأمنية وكذلك لتعظيم دور قوات الأمن وتسليط الضو على تضحياتها لبث روح التعاطف معها من المواطنين وتبرير ما ستقوم به عنف وقمع بدعوى حفظ الأمن د أما جريمته الأخيرة المتمثلة في مخطط قتل عميد الشرطة فالهدف هو تجريم المتظاهرين والقبض على واحد أو أكثر منهم واعترافه/اعترافهم بقتله .. ليتم بعد ذلك الحكم على المظاهرات إنها لم تعد سلمية .. ولذلك يجب مواجهتها وقمعها بعنف ومنعها تماما . فالرجل (البرهان) يجري الإجرام منه مجري الدم وقتل النفس من أهون الأمور عنده . بدا ذلك واضحا منذ قيامة بمجزرة فض اعتصام القيادة .

  5. الشيوعيين والبعثيين والمؤتمر السوداني وحركة جيش عبد الواحد يكتلوا ويقشوا الدم في البرهان.

  6. “العملية لا تخلو من أيادٍ أجنبية تعمل على إحداث الفتنة والوقيعة بين القوات الأمنية والمواطن”.

    ياتو مواطن هؤلاء لم يعودوا مواطنين بتغشوا في نفسكم المواطنين زهجوا من افعالهم وقفل الشوارع .

  7. قلناها تكرارا الجيش يفعل التجنيد ويلقط الشباب الماعارف بعمل في شنو ويدخلوهم معسكرات تدريب في في مصنع الرجال بدل بناطلينهم الناصله دي.

  8. لماذا لا يكون من افعال الجيش والحزب المخلوع لاثارة الفتنة بين الشعب هوؤلا الشباب متظاهرين سلميين لا يملكون دوشكا وولا كلاشنكوف ولا حتى سلاح ابيض الجيش عرفنا خططهم طلها فشلت لاسكات الفواه المتظاهرين ولكنهم عجزوا فدبروا المكايد ومن خلفهم حزب المؤتمر الوطني لاحداث فتنة وماهذا الردود الا دليل على ذلك