سياسية

التغيير : حكومة تصريف الأعمال ستقود لمزيدٍ من الأزمات

أكّد القيادي بقوى الحريةوالتغير، عضو اللجنة القانونية عبد المطلب عطية، أن حكومة تصريف أعمال في ظل الأزمة الحالية لا تجدي بشئ، بل ستقود إلى مزيدٍ من الأزمات، في وقت قال إن الانتخابات المُزمع قيامها في 2023م مربوطة بشروط موضوعية.

وأكد عطية أن الإعداد للانتخابات لا بد أن تتوفر فيه القوانين والتوافق علي شكل الحكم، وأضاف “فما يحدث مجرد هروب من الأزمة الحقيقية”، وأشار إلى أن الانتخابات لها معايير، منها التعداد السكاني والترتيب الانتقالي والترتيبات السياسية. وأردف “ما يتم الآن شغل مناورة فهي حكومة (بدون رأس)”، وتابع “لأنّ الإعداد للانتخابات يتمثل في حكومة مدنية توفر كل الشروط لقيامها”.

كوش نيوز

‫4 تعليقات

  1. والله عيب عليكم ان تمارسوا السياسة بهذه السبهللية والسذاجة الا ترونا الا ما تروه هذه ديكتاتورية وقحة …لماذا لا تتعلمون من الواقع وتتعاملون مع اي حكومة من اجل البلد والمواطن حتي انكم تتعاملون مع السفراء والاجانب وتتركون الحكومة يا جهلة زمانهم ويا عملاء الخارج وعديمي الفكر والاخلاق السياسية. للعلم نحن المواطنون اصبحنا نعرف في كواليس السياسة وكل خباياها ونقدم النصح ولا تسمعون….. صيحة في وادي موات قحت والبقية اسمعوا واعوا هذه البلد لن تتقدم الا بالتعاون وتتاخر لفعل تشاكسكم وامتناعكم عن التنازل وابتعادكم عن بعض راكبين موجة العداء والاقصاء والاغرب والأعجب حديثكم عن الديمقراكية وخوفكم من الانتخابات. ضعوا يدكم في يد من يحكم حتي لو لم يعجبكم واخذوا بايديهم للحق من اجل الوطن ولا تخاصموا وتفجروا لاغراضكم

  2. هذه حكومة تكنوقراط خبراء من داخل الوزارات وهم من عينتموهم أنتم وليس الكيزان وهم ليسوا من أي جهة مضادة لكم فاتركوهم يعملون حتى يقضي الله لكم أو عليكم، أي طفل يعلم أنكم لن تفوزوا في الانتخابات لذلك تمنعون قيامها وبالأمس علمتم أنكم فاقدي السند الدولي والمحلي والإقليمي والآن تفقدون السند الشعبي بسرعة ولا يستطيع أحدكم الخروج إلى الشارع أو التظاهرات أو المناسبات الأسرية حتى ولازلتم تكابرون مثلما كابر البشير حتى الموت رحمه الله وغفر له.

  3. الترتببا كلها ممكنة ومتاحة لكنكم تتهربون من الانتخابات وتريدون تسليمكم الحكم بدون انتخابات عايزين تكروتوا الشعب السوداني . انتو قايلين الشعب دا غشيم؟ سوار الذهب في سنة واحد اقام انتخابات نظيفة والبلد سارت على ما يرام لكن انتم تريدون استهبال واستغفال الشعب السوداني لكنه افهم منكم ويعرف الاعيبكم.

  4. القحاطة وعصابات الحزب الشيوعي والبعثي لا بيعجبهم العجب ولا الصيام في رجب وبلهم قد وجب.