سياسية

موسى فكي يناقش مع مسؤولين أمريكيين أوضاع السودان


كشف رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي موسى فكي، عن اجتماعه بمساعدة وزير الخارجية الأمريكي للشؤون الأفريقية؛ مولي فيي والمبعوث الأمريكي لمنطقة القرن الأفريقي ديفيد ساترفيلد بشأن الأوضاع في السودان.

وأوضح موسى في تغريدة على حسابه الرسمي بـ”تويتر” أمس أن اللقاء يأتي لمناقشة القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك.
وفي وقت سابق أكد مفوض السلم والأمن بالاتحاد الأفريقي؛ أديوي بانكولي خلال لقائه رئيس مجلس السيادة؛ عبدالفتاح البرهان حرص الاتحاد على التواصل مع جميع الشركاء الدوليين والمجتمع الدولي للوصول لاتفاق ينهي الأزمة السياسية بالسودان.

والخميس اختتم الوفد الأمريكي بقيادة مولي في وديفيد ساترفيلد زيارة للبلاد أمنا فيها على دخول الأطراف السودانية في حوار شامل عبر مائدة مستديرة تضم جميع القوى السياسية والمجتمعية باستثناء المؤتمر الوطني، للتوصل إلى توافق وطني عطفاً على تشكيل حكومة كفاءات وطنية مستقلة يقودها رئيس وزراء مدني لاستكمال مهام الفترة الانتقالية بالإضافة إلى إجراء تعديلات على الوثيقة الدستورية وقيام انتخابات بنهاية الفترة الانتقاليةـ بحسب إعلام مجلس السيادة.

صحيفة الصيحة


‫2 تعليقات

  1. ده زول قرا في جامعاتنا وهسة بيناقش في مشكلتنا مع أمريكا عشان يحلها لينا بدل ما كنا بنعلم ونخرج ونكون قدوة وندي الجواز السوداني لزعماء أفريقيا والعرب بقينا عالة على الناس ينظروا لينا بعين الشفقة والرحمة أو الاحتقار وبعد ده كله كبارنا وصغارنا ما حاسين بالشي ده وراكبين راس بدون سقوفات، مفروض التدخل الأجنبي وسلامة الروح الإنسانية السودانية وسيادة البلد ومصلحة السودان العليا يكونوا خطوط حمراء للجميع في أي ميثاق قادم مافي زول يقرب منهم، ومفروض نوقف خطاب الكراهية لأنو ما حيحقق أي هدف خصوصا الحرب الأهلية لأنو كل السودانيين أهل ونسابة وجيران وزملا دراسة أو عمل أو إقليم أو طريقة صوفية أو طائفة.. ما تتعبوا يا جماعة في إثارة الكراهية لأنو ده أوعى شعب في العالم والله بيضحك عليكم واحذروا غضبته يوم يقوم، الخلاصة يا كبارنا انعدلوا واقعدوا في الواطة حلوا المشكلة دي الليلة قبل باكر.

  2. ان يتسلم امرنا سفهاء الغرب وحاقدين الشرق وطامعين العرب فهو امر مؤسف والمحزن ان السياسي السوداني العميل عديم الوطنية والاخلاق السياسية يستعين بالاجنبي ويتحاور معه ويترك السوداني…. افيقوا ايها الزعماء واخجلوا من عمالتكم وتبعيتكم لليسوي والما يسوي …من الذي اعطي هذا التافه الحقير الكلب ليتحدث بجلافة عن ابعاد المؤتمر الوطني مع ان المؤتمر الوطني لا يرغب في الحكم لكن وجب اشراكه في كيفية حكم السودان كما اشرك هو كل احزاب قحت في حواره ولانهم بلا اخلاق سياسية فقد نسوا فضله عليهم والان يريدون ركله تنفيذا وطاعة لهؤلاء السفهاء الجهلاء الاشرار وموسي هذا احد اهم الحاقدين علي البلد وشعبها وشرهم فعل وفكر..اجلسوا واطردوا الشيطان اخرجوا كل الاجانب تنصلح الحال او سيروا وراء هؤلاء وسيقودونكم للحرب الاهلية