أبرز العناوينسياسية
الخارجية السودانية تحذر بعض السفراء بالتدخل في الشأن السوداني
أصدرت وزارة الخارجية بيان صحفي يوم الخميس 10 فبراير 2022م بشأن تدخل بعض السفراء ومطالبتهم بالإفراج عن متهمين قيد المحاكمة والتحقيق في بلاغات جنائية تتعلق بخيانة الأمانة، وقد ورد في البيان :
تود وزارة الخارجية أن توضح بأنها قد لاحظت بعميق الدهشة والإستغراب تغريدات تفتقر إلي اللياقة والحصافة الدبلوماسية صدرت مؤخراً عن بعض السفراء المعتمدين لدي السودان علي خلفية إعتقال إثنين من المواطنين السودانيين بموجب أحكام القوانين الوطنية السارية!
مما يعد تدخلا سافراً في الشؤون الداخلية للسودان! ومنافياً للأعراف والممارسات الدبلوماسية.
وترجو الوزارة أن توضح أن المواطنين المشار إليهما قد تم إحتجازهما في الواقع بناء علي إشتباه جنائي محض! وليس نتيجة لأي تهمة أو دافع سياسي! وكان يتوجب علي السفراء المعنيين الحرص علي إستقاء المعلومات الدقيقة من المصادر الرسمية.
الهوشه دي عاوزه طرضه لواحد منهم عشان الباقيين يقعدو في علبهم.
اطردوا الخنازير واصرفوا لهم بركاوي … لا تسجدوا رضاهم فهم لم ولن يرضوا عنكم وهذا ما قاله الله جل جلاله فلا تضيعوا كرامة الوطن ..
يا حليلك يا بشة … خت كل الخنازير تحت جزمته …
يا أحبائي أنتم لا تدركون معاني وتجليات ومواقيت الأفعال التي تتخذونها، لم تعد عبارات السيادة الوطنية المؤطر في الحدود السياسية تشفع عن أي عسف في ظل المواطنة الكونية للأفراد، كونو قوامين بالقسط وشوفو الخواجات لو بلقو فرصة، أفعالكم وتصرفاتكم هي السبب وليس تغريداتهم.اتقوا الله في شعبكم فلن تمس سيادتكم المزعومة المنتهكه لحقوق الشعب.
وبعد خراب سوبا ها هي وزارة الخارجية تصحى من بياتها الشتوى وتحذر السفراء الأجانب والذين ظلوا وطِوال الثلاثة أعوام الماضية وهم يتدخلون فى أخص خصوصيات الشأن الداخلى للسودان ويدسون أنوفهم القذرة فى ما لا يخصهم وسكوتنا كل تلك المدة هو ما أغرى
هؤلاء الخبثاء والذين يعملون على تفريق كلمة أهل السودان وهم يعملون بمبدأ ( فرق تسد ) … ومن يظن أن الأمم المتحدة والإتحاد الأوربى وأمريكا وبريطانيا وفرنسا والنرويج والسعودية والإمارات ومصر وبعثة فولكر الإستعمارية ومنظمات السوء المُسماة بمنظمات حقوق إنسان دولية ومن لف لفهم يعملون لمصلحة السودان وشعبه فهو واهم ومُغيب لأن هؤلاء لا يهمهم السودان ولا شعبه بل الأهم عندهم هو مصالحهم وأجندتهم الخبيثة وفقط … وإذا كان هؤلاء يهتمون حقاً بالسودان وشعبه لقدموا لهم المساعدة على الخروج من ما هم فيه من أزمة إقتصادية خانقه يعانى منها كل السودان ومع ذلك يهددنا البعض منهم بفرض المزيد والمزيد من العقوبات … هؤلاء لا خير فيهم سواء كانوا عجماً أو عرباً … ما يهِم هؤلاء هو تنصيب حكومة عملاء لهم كالتى تم إسقاطها بواسطة الجيش حتى يستبيحوا السودان ويعربدوا فيه كما يشاؤون !!!
بلاوي السودان النفاق لتعاطف الشارع وصناعة الخيانه والعمالة العسكر ديل عديل بمارسوا العمالة مصر والسعودية والامارات برهان وحميدتي يمثلوا وزارة الخارجية والاستثمار ووزارة الدفاع وكل الوزارات بلا حضور والمحزن بلا وعي ينفذوا في اجندة هذه الدول 30 سنة امركا اوربا وهي دول عظمى تتظاهرون معهم اعداء لكن من اجل الكرسي تتنازلوا لهم لو فصل جزء كما فعلها البشير فصل الجنوب ابقوا رجال واجهوا دول الاقليم بدل نفاق سفارات وتضليل ممكن اسبوعيا يتمم برهان او حميدتي لدول المحور واسرائيل وهي دول تخطط لمصالحها وعساكرنا يعملون مرتزقة لمصالحهم الاستراتيجية اليوم عاوزين يوصلوا كهرباء وخط غاز حتى قبرص اوربا نحن نعادي في بعض