مبارك المهدي: وصول معدات توسيع الربط الكهربائي إلى بورتسودان”هدية العيد” لأهل السودان
يقول مبارك” سوف يكون هذا المشروع من أهمّ بنود برنامجنا الانتخابي إلى جانب التوسّع في الطاقة الشمسية والهوائية لينعم أهل السودان بخدمة كهرباء منتظمة”.
قال حزب الأمة إنّ إعلان السفارة المصرية وصول معدات توسيع الربط الكهربائي إلى ميناء بورتسودان، يعدّ هدية العيد لأهل السودان.
جاء ذلك في تدوينة لرئيس حزب الأمة مبارك المهدي على صفحته الرسمية.
وأشار إلى أنّ مشروع الربط الكهربائي مع الشقيقة مصر مشروع استراتيجي هام يجب أنّ يتمّ التوسّع فيه لتغطية العجز الكهربائي في السودان وتصدير جزء منه الى الشقيقة دولة جنوب السودان.
وأوضح مبارك المهدي، أنّ مصر استطاعت في عهد الرئيس السيسي أنّ تحقق فائضًا في الكهرباء بلغ (23.000) ثلاثة وعشرون الف ميجاوات وأقامت محطة عملاقة للطاقة الشمسية في جنوب مصر بطاقة بلغت نحو اربعة ألف ميجاوات.
وأضاف” بينما نحن في السودان نظرًيا نولد ثلاثة ألف ميجاوات وعمليًا ينخفض ذلك كثيرا نسبة لتهالك محطاتنا الحرارية مع انخفاض التوليد المائي من الخزانات في موسم الفيضان”.
وأعلن حزب الأمة عن المضي قدمًا للتوسّع في الدعوة بشأن المشروع الاستراتيجي.
وأضاف” سوف يكون هذا المشروع من أهمّ بنود برنامجنا الانتخابي إلى جانب التوسّع في الطاقة الشمسية والهوائية لينعم أهل السودان بخدمة كهرباء منتظمة، فلا تنمية دون كهرباء”.
باج نيوز
و حزب الأمة دخلو شنو بشغل حكومة الانقلاب دي؟
و انت أين موقعك من الإعراب؟؟
تحكمنا عشة الجبل ولا تحكمنا أنت
عميل مرتزق بعد ما دمرت السودان كنت الآن تكون في جهنم مع فرعون و ابوجهل
شر البلية ما يضحك ….
والله لو الدنيا رمضان@.
لاكن اكتفي بأنه اللهم يا واحد يا احد اذل أسرة المهدي وفروعها بما فيهم مبارك المهدي
اللهم زلزل الأرض تحت أقدامهم وشفت شملهم ونكس رايتهم ورد أموالهم الي حكومة السودان.
اللهم انك تعلم انهم عملاء وقد اذوا السودانيين في وحدتهم وثبات أمرهم.
اللهم مزقهم كل ممزق وأرنا فيهم عجائب قدرتك هم ومن عاونهم من الجهلاء والرمم والمنافقين وعبيدهم
وانا لله وانا اليه راجعون.
لاتريد من مصر سوى مثلث حلايب وتبعد عن التدخلات السافره في الشأن السوداني
هذا الاعلان من السيد مبارك الفاضل يمثل سداد فواتير فترة المعارضه والجلوس في
القاهره او نوع من الارتزاق الرخيص على حساب المواطن السوداني فالقاهرة اشترت كثير من القيادات السودانية عسكريه وحزبيه للتحكم في السودان وهم الآن يمثلون راس الرمح في تدمير السودان للأسف الشديد