منوعات
ولن يؤتى السودان من قبل الكباشى ولو فاوض الشيطان ذاته
الكباشى لم يصدر منشوراً يمنح الاستقلالية لمليشيا الدعم السريع ولم يعين قائد المليشيا نائباً للرئيس
ولم يغمض عينه أمام تمدد المليشيا بالجنود و السلاح والعلاقات الخارجية
وعليه فان ثقة الشعب فى الكباشى بالذات بلا حدود
ولن يؤتى السودان من قبل الكباشى ولو فاوض الشيطان ذاته فلا يُرجى من أمثال الكباشى غير مصالح الشعب..
فليمض مطمئناً إلى حيث يشاء ساحة قتال أو ساحة حوار.
الطاهر ساتي