المرعب كاريكا يتوعد المريخ بهاتريك في اختبارات البرازيلي

كنت اتمني من الاخ ان يعلق علي حديث كاريكا دون ان يقحم الوالي ايش دخل الوالي في كلام كاريكا انت والله ناس وهم وياريت كنت تسال عن ايام قاقا والدحيش كانوا بحددوها بالدقيقه ويقول ليك في الدقيقه عشرة انا ح اجيب قووووون بس ايه يعني لو ولدنا صرح وقال ح اجيب 3 اقوان اما مسالة جمال الوالي دا حكاية لحالها لان مال السودان الكيزان ادوه لي لناس يتفشخروا بيه وان الله سيسال عمر البشير في انفاق المال العام وليس كما قال ابن الخطاب ان الله سيساله عن تعثر بقله في شمال العراق

من حقه يصرح ولا تقصيرا من ادائه لكن انا بالمقام الاول كسوداني احب مثل هذه التصريحات تكون امام الفرق الاجنبية لان المنتخب القومي اصلا يتكون من هلال مريخ وهذا هو سر الداء للكرة السودانية باقي الفرق والمواهب المدفونه بالاحياء متروكة ومجهوله وايضا الفرق الاخرى بالولايات والعاصمة بالامس حضرة حلقةبالتلفزيون القومي للمذيع الغيور وانا بحييه كما حياه من قبلي من استضافهم كان برامجا ناجحا يزرع الامل بالنفوس ونريد كثير من الشقافية ومحاسبة النفس هذه هي الحرية التى انا اناشد بها لا للذين يقولون حرية التعدي على حرمات الوطن ويجهلون الدماء التى سالت من عهد الانجليز —-هنالك الكثير من القضايا هي من تفرحنا مجرد طرحها لكي نكون امام الواقع تحدثوا بان مباراة مصر والجزائر كانت درس يستفاد منه في شتى المجالات لانها اخذت طابع سياسي وفنى ومعرفة الجمهور على كل حال الشعب السوداني فعلا اثبت بانه شعب من دهب بدماثة اخلاقه وكرم الضيافة واستيعابه للفتنة التى احاقت بالبلد من الاعلام المصري بكل صراحة الشعب السوداني فضح المخطط ونشكر الدولة بصراحة قبل يومين فقط من هذه الحلقة تحدث معى اخ لي كنا نتحدث عن الشعوب عامة وكان يدور الحديث عن شخصية الشعوب العربية — اتمنى من الدولة ان تقوم بالبحث عن المهارات واحياء روح التفاؤل بالمواطن لاننا (قرفنا ) من تفلتات المعارضين لا نحس بان هنالك جهه تخاف علينا وترعى مصالحنا ليس رئاء ولا بوبار كما يقولون نحن رجال واولاد رجال بس جربونا سيروا في الطريق الصحيح — مثال ماذا يستفيد المواطن من خطب الذين يحرضون ضد الدولة مع العلم بان الدولة اليوم يحكمها كثير من الاحزاب المعارضة ويشغلون وزارات حساسة من الذي يعارض الوطن ولمصلحة من اين هذه المعارضة من الهجمة التى احاقت على السودان لحظة هذه المباراة كل اجهزة الاعلام المصري مقروء ومسموع كانت تهاجم الخرطوم معنى ذلك هم يلطفون الجو لكي يقوموا ويرجعوا لهذه البلدان لكي تحميهم للعمل ضد السودان هم لهم زلة بهذه البلدان لكن وبحوله تعالى نحن لا يلوى زراعنا الا الله ولا وكيل لنا بهذه البسيطة الا الله عليه توكلنا —الاخوة الكرام انا بتحدث لكم بكل صدق لا انتماء لجهه لكن الحق يقال اكرر لا نشعر بامان ولا بولاء من الشخصيات التى تعارض الوطن هؤلاء هدفهم الكرسي او خراب البلد لم نسمع شخص معارض تحدث عن ما جرى للوطن لا نقول البشير ولا المؤتمر الوطني اين حرارة القلب انصر اخاك ظالما او مظلوما استغفر الله العظيم اللهم احفظ السودان شعبا وارضا