سياسية
الحكومة تلمح لإمكانية إلغاء استفتاء دارفور
ونفى وجود أي تعارض بين الاستفتاء وما يجري في الدوحة من تفاوض، وقال «إذا خرجت وثيقة نهائية في دارفور وافقت عليها جميع الأطراف تلغي ما قبلها»، وأوضح أن تحديد موعد الاستفتاء ليس مهمة رئاسة الجمهورية بل مفوضية الانتخابات. وفي السياق شنّ د.غازي هجوماً عنيفاً على رئيس حركة العدل والمساواة خليل إبراهيم ساخرًا من اتهامه للحكومة بالسعي لتصفيته وقال إن خليل الآن متورط في الفتنة التي تحدث في ليبيا،
ونفى علمه باتصالات تجرى مع رئيس حركة تحرير السودان عبدالواحد وقلل من حجم تأثيره على الأوضاع في دارفور وقال «هو شخص إذا لم ينضم فلن يؤثر على جهود السلام».
صحيفة الانتباهة