أعلن الناطق الرسمي باسم القوات المسلحة العقيد الصوارمي خالد سعد أن القوات المسلحة دخلت في الساعة الخامسة من مساء أمس الجمعة منطقة شبركارو المعقل الرئيسي لحركة العدل والمساواة التي تقع بولاية شمال دارفور وهي المنطقة التي تضم أكبر مستشفي لحركة العدل والمساواة وتضم الورش اللوجستية الرئيسية لإمداد عربات وآليات الحركة ، وأضاف العقيد الصوارمي أن القوات المسلحة ستصدر بياناً لاحقاً توضح فيه العمليات الرامية لتمشيط تلك المناطق…
مادام وجود تمرد وجماعات تحمل سلاح علي ارض البلاد فيجب علي الدوام متابعت اي جيهة وجدوا فيها وضربهم ضرب غرائب الابل حتي يحسنوا جلستهم في قاعات الحوار والوصول لنهايت تفلتاتهم وخروجهم عن الدولة بعون لا يحتاج لشرح بانهم مدعومين فكريا وماديا من اعداء السودان والا من اين وجدت تلك العربات المدججة بالاسلحة ومحشية بالمضللين وقليلين الايمان ويحملون ما يعادل الذخيرة المحمولة علي اعناقهم وخصرهم من الحجبات وما يدللهم بقوة ايمانهم بالشواطين والمشعوزين اكثر من الله الخالقهم اضربوهم عبدت الشواطين والمال والغرب الذي يدعمهم العملة الذين لا ينتمون اهلنا في دارفور ولا يمثلوهم انما يمثلونهم عبد الواحد وخليل ومني وغيرهم الذين يمثلون مصالحهم الخاصة لزيادة ارصدتهم في الخارج وانشاء الله لايتمتعون بها الا كمدا وحسرة بعد تهديم اوكارهم والقضاء علي فلولهم متي ما ظهروا وارجوا ان يوضع للاخبار التي تظهر من الجنوب من تدريبهم وتمليهم دبابات مكان الصدق والتحسب لهم ورصدهم علي الحدود ودحرهم عند اول خطوة في الحدود
وفق الله قواتنا المسلحة وحفظ اهلنا فى كل ربوع اليسودان شرقاً وغرباً وشمالاً اللهم احفظ بلادنا من الفتنا ومن العملاء والمأجورين ياررب واجعل كيدهم فى نحرهم
إن ينصركم الله فلا غالب لكم هاؤلائى هم أعداء الشعب وأعداء السلام لقد جنحت الحكومة للسلام منذ مدة طويلة وصبرت على ذلك وعانت الكثير الكثير فى سبيل تحقيق السلام إلا أن هذه الشرذمة القليلة إرتضت الإقتتال وقتل أهليهم ومواطنيهم الآن وقد جفت منابيع الإمدادات بالسلاح والذخيرة التى كانت تأتيهم من ممول الثورات والتمردات والخارجين عن القانون هو الآن صار فى ضيق وفى وضح لا يحسد عليه فقصبا” عنهم يجلسوا ويوقعوا السلام وتسلام بلادنا وينعم أهل دارفور بالأمان والإطمئنان
اللهم إحفظ بلادنا وجنبها الفتن ما ظهر منها وما بطن
وفق الله جنودنا البواسل في ضرب معاقل المرتزقه اعداء الوطن والمواطنين الابرياء
مادام وجود تمرد وجماعات تحمل سلاح علي ارض البلاد فيجب علي الدوام متابعت اي جيهة وجدوا فيها وضربهم ضرب غرائب الابل حتي يحسنوا جلستهم في قاعات الحوار والوصول لنهايت تفلتاتهم وخروجهم عن الدولة بعون لا يحتاج لشرح بانهم مدعومين فكريا وماديا من اعداء السودان والا من اين وجدت تلك العربات المدججة بالاسلحة ومحشية بالمضللين وقليلين الايمان ويحملون ما يعادل الذخيرة المحمولة علي اعناقهم وخصرهم من الحجبات وما يدللهم بقوة ايمانهم بالشواطين والمشعوزين اكثر من الله الخالقهم اضربوهم عبدت الشواطين والمال والغرب الذي يدعمهم العملة الذين لا ينتمون اهلنا في دارفور ولا يمثلوهم انما يمثلونهم عبد الواحد وخليل ومني وغيرهم الذين يمثلون مصالحهم الخاصة لزيادة ارصدتهم في الخارج وانشاء الله لايتمتعون بها الا كمدا وحسرة بعد تهديم اوكارهم والقضاء علي فلولهم متي ما ظهروا وارجوا ان يوضع للاخبار التي تظهر من الجنوب من تدريبهم وتمليهم دبابات مكان الصدق والتحسب لهم ورصدهم علي الحدود ودحرهم عند اول خطوة في الحدود
نحن جند الله جند الوطن وفق الله قواتنا المسلحه لضرب العملاء والمرتزقه والخونه .
لن يحمى السودان الا جيش قوى يقاتل من أجل حفظ و سلامة أراضيه
..حركات التمرد و من يقودها بعيدة عن حب هذا الوطن و تسعى لتمزيقه
و تشتيته بدفع من الأعداء و مصالح شخصية و حبهم للظهور بمظهر الزعماء
ووالله هى لا تسوى جناح باعوضة اذا قوبلت بالردع و الحزم من قبل السلطه
السياسية ، لأن عسكريا فقط لا يجدى بجانب حكومة تسعى لترضيتهم و
أعطائهم أكبر من وزنهم الحقيقى ..سلامة و أمن الوطن لا تقبل أطلاقا
المزايدات الحزبية .. لم نفهم ما هو هدف هذه الحركات و الى ماذا تريد
ان تصل !! حركات التمرد فى كل دول العالم تخمد بالحديد و النار ..الا
فى السودان .. لأنها حركات تسعى للفوضى و القتل و الدمار ..
عندما تم التعامل مع التمرد الجنوبى من و جهة نظر حزبية ضيقة.. يعرف
الجميع ماذا كانت النتيجة .. فلذلك التمرد اينما كان يقابل بشكل
قومى ..و الجيش الوطنى خير من يمثل وجه السودان الحقيقى فلتترك له
المهمة للتعامل مع هذه الحركات بكل حسم و لن تقوم لها قائمة ..و أي
حزب يتدخل أو يدعم هذه الحركات يحاكم قادته بالخيانة العظمى….
فليس بعد الوطن شئ يخاف عليه ….
الله اكبر الامداد انقطع من ليبيا احسن حاجة الناس تلحق الدوحة
وفق الله قواتنا المسلحة وحفظ اهلنا فى كل ربوع اليسودان شرقاً وغرباً وشمالاً اللهم احفظ بلادنا من الفتنا ومن العملاء والمأجورين ياررب واجعل كيدهم فى نحرهم
إن ينصركم الله فلا غالب لكم هاؤلائى هم أعداء الشعب وأعداء السلام لقد جنحت الحكومة للسلام منذ مدة طويلة وصبرت على ذلك وعانت الكثير الكثير فى سبيل تحقيق السلام إلا أن هذه الشرذمة القليلة إرتضت الإقتتال وقتل أهليهم ومواطنيهم الآن وقد جفت منابيع الإمدادات بالسلاح والذخيرة التى كانت تأتيهم من ممول الثورات والتمردات والخارجين عن القانون هو الآن صار فى ضيق وفى وضح لا يحسد عليه فقصبا” عنهم يجلسوا ويوقعوا السلام وتسلام بلادنا وينعم أهل دارفور بالأمان والإطمئنان
اللهم إحفظ بلادنا وجنبها الفتن ما ظهر منها وما بطن