[JUSTIFY]
كشف مصدر مطلع عن تفاصيل اجتماعات عقدها زعيم حركة العدل والمساواة مع القيادات الليبية بطرابلس، وكشف المصدر عن اجتماع عقده خليل إبراهيم مع مدير الاستخبارات الليبية في الكفرة أبوالقاسم الأبعج خلص فيه إلى إدخال قوات تابعة لحركة خليل من السودان ودول أخرى إلى ليبيا لكي تسيطر على مدينة الكفرة، وحسب المصدر فإن القوات التي دخلت ليبيا هي «200» عربة لاندكروز محملة بالأسلحة الثقيلة وقام حلف شمال الأطلسي بقصفها وإبادتها وهي متجهة إلى مدينة أجدابيا من جنوب ليبيا. وفي السياق نفسه قال الناطق الرسمي للمجلس العسكري الانتقالي الليبي العقيد أحمد باني إن اجتماعاً عُقد في مدينة طرابلس بفندق باب البحر ضم رئيس حركة العدل والمساواة خليل إبراهيم والقيادي البارز في اللجان الثورية سليمان الشحومي نهاية الأسبوع الماضي، واتفق الاجتماع على أن يقوم خليل إبراهيم بإمداد النظام الليبي بـ«مرتزقة» من الحركة لاستخدامهم في حربه ضد الثوار، وأكد العقيد باني أن هذا الاجتماع أسفر عن موافقة خليل إبراهيم على تمويل القذافي بقوات مقابل مبلغ عشرة ملايين دولار.وفي الإطار ذاته علّق عضو المجلس الانتقالي الليبي بالقاهرة ياسين البركي، على الاشتباكات التي دارت بين الثوار وقوات العدل والمساواة يوم الأربعاء الماضي بأن العقيد القذافي بدأ في فتح جبهة جديدة للقتال مع الثوار على حدود السودان من خلال حركة العدل والمساواة، وأشار ممثل المجلس إلى أن العدل والمساواة هي التي بدأت في الاشتباك مع الثوار إلا أن الثوار تمكنوا من استعادة السيطرة على الأوضاع، وقال إن الاشتباكات العنيفة التي وقعت وقع فيها قتلى من الحركة، إلى جانب إصابة بعض الثوار، موضحاً أن القذافي يسعى من خلال ذلك إلى فتح أكثر من جبهة للحرب مع الثوار، لإرباكهم وإضعاف قوتهم، وتوقع البركي أن تتجدد مرة أخرى الاشتباكات بين الثوار والمرتزقة التابعين للحركة.
[/JUSTIFY]
الانتباهة
دا شنو اللخبطة دي ما ترسونا على بر هو خليل دا قبل يويمن مش قلتوا هرب من ليبيا بعد ان لجأ لسفارة يوغندا ومنها الى يوغندا ؟؟ يعني الزول رجع تاني ولا شنو؟؟
يا جماعة عليكم الله ابقوا دقيقين في النقل ..