سياسية
د.علي الحاج: لا يوجد أي خلاف مع علي عثمان وعلاقتي به كويسة
داخل المايكروباص وأثناء تحركه من المهندسين إلى فندق ماريوت بالزمالك، قال علي الحاج لـ(الأهرام اليوم) عندما سألته عن عمره الحقيقي، ويكاد رأسه يشتعل شيباً: «خلوها مستورة»، ضحك الجميع على عبارته السياسية التي صارت ماركة مسجلة باسمه.
والمفاجأة كانت مدوية، عندما رد على (الأهرام اليوم) في حوار ينشر بالداخل إن علاقته بنائب رئيس الجمهورية علي عثمان محمد طه، «كويسة»، وقال إن الأخير لم يهاجمه أبداً منذ انقسام الإسلاميين في العام 1999م، وكشف أنه أجرى اتصالاً بعلي عثمان قبل أربع سنوات بعد الحادث الذي تعرض له في السعودية، وأكد أنه ليس هناك أي خلاف مع علي عثمان وأنه يتعامل معه بسلاسة، قبل أن يستطرد: «هذه أول مرة أقول هذا الكلام: في أبوجا الأولى 1992م، دعاني علي عثمان بصفته نائب الأمين العام في بيته وقال لي: بكرة الوفد ماشي برئاسة محمد الأمين خليفة ولكن أنت المسؤول الأول وأنت المسؤول عن هذا الملف. وعندما تم تعيينه نائباً أول للرئيس أنا أول واحد ذهبت إليه في الخارجية وتحدثت معه وباركت له، وعلاقتي معه بعد الانقسام كويسة وعندما وقع له حادث في السعودية قبل 4 سنوات اتصلت به وكان رئيس لجنة طريق الإنقاذ الغربي ولم يهاجمني بأي شيء».
علي الحاج يرتدي قميصاً «نص كم» ويزحف البياض على شعره الأسود بعد أن أمسك بملفات عدة ومهمة منذ تسلم الحركة الإسلامية للسلطة، ويبدو غير مبال بالاتهامات التي طالته.
الرجل ما يزال شاباً وملماً بتفاصيل الأحداث، ويتذكر التواريخ والمواقف السياسية بذاكرة مدهشة. ويحكي عن موقف طريف مر به في مدينة سنار عندما جاءته حالة ولادة متعسرة ومستعجلة قبل موعد الإفطار في شهر رمضان، لاحقاً صارت المولودة طبيبة الآن وقد زارته وأبلغته شكرها.
مارس علي الحاج مهنة طب أمراض النساء والولادة بعد تخرجه من كلية الطب جامعة الخرطوم منذ 1967 وحتى 1980 حينما صار وزيراً بإقليم دارفور، وقال علي: «أشعر بحنين إلى مهنتي بعد أن كنت طبيباً في زالنجي والجنينة وحلفا الجديدة وقارسيلا وسنار وكركوج والسوكي وفي مستشفى الملكة بأيرلندا الشمالية ولندن».
كان تجيبوا تصورته عشان نقول سبحان الله وبعدين السنوسي دا شقق في القاهرة وناسي القبر وضيقه .. الله المستعان
[
حفظ الله أخونا على الحاج فى حِله وترحاله .. ونتمنى أن يعود لوطنه وأهله ومعارفه قريباً ليعيش باق عُمره بيننا وكفاه اغتراب وابتعاد من بلده .. والرجل صاحب كارزما وحضور وقضيه ..
الجعلى من مدينة الدندر الراقِ زول
[COLOR=#19A81C][FONT=Times New Roman][SIZE=5]انا لو كنت في القاهر كان مشيت وجبت ناس بوليس الاداب ، البيقعد حريم مع عزابة في شقة مفروشة شنو؟؟؟؟
هو الدين دا غير البيقولوا لينا .. ؟؟ وين الحرمة ووين عدم سفر المرة او البقاء مع رجال اغراب وكمان اسلاميين .. يا اخي اتلموا بس ..
والله يا عمك دي كانت كاربة شيوخ وسطهم مرة متجدعة وتسوي ليهم في الكسرة بالطماطم .. اسلاميين قال ..هههه .. الا اسلام الترابي يكون دا ..
ياربي لم عاست الكسرة في المطبخ في الحر دا لابسة توبها ولا جدعته فوق الكرسي برا..
يا اخي تلاقي معاه بيرة سااااااااااااقطة في الحر دا ؟؟ دا الشغل [/SIZE][/FONT][/COLOR]
[B]عـصـابـة الإنـقـاذ وعـت الـدرس مـن عـمـلـيـة الإنـقـاذ الـغـربـي لـعـلـي الـحـاج ..!! وأي مـسـئـول يـقـوم بـالـسـرقـة أو تـجـاوزات يـطـبـق عـلـيـه فـقـه الـسـتـرة … وذلـك خـوفـا مـن أن يـفـضـحـهـم الـسـارق … صـاحـبـنـا نـسـى الـهـروب الـكـبـيـر والإنـتـربـول والـمـطـالـبـة بـمـنـاظـرة تـلـفـزيـونـيـة فـي بـلـد مـحـايـد مـع عـلـي عـثـمـان …. قـالـوا لـيـهـوا كـان راجـل تـعـال الـسـودان … قـالـوا دكـاتـرة وخـريـجـيـن ومـتـعـلـمـيـن وإسـلامـيـيـن … !!! ومـال نـاس [I]دامــوك[/I] يـعـمـلـوا شـنـو …؟؟؟[/B]