سياسية
عطا المنان: المعالجات النهائية للجواز الإلكتروني تنتهي خلال أيام
وقال إن الجواز الإلكتروني مصحوب بإجراءات تأمينية عالية بحيث يتم التعامل معه دوليا وفق مطلوبات منظمة الطيران العالمية التي تشترط أن يكون الجواز به حد أدنى من الإجراءات التأمينية التي تسهل عملية التعامل معه، وكذلك لحمايته من أية عمليات تزوير.
وحول شكاوى سودانيين يسافرون إلى أوروبا من أن إدارة الجوازات لا توجد لها مكاتب بالسفارات السودانية لمقابلة احتياجاتهم، قال الحسن إن معظم السودانيين بأوروبا يحملون جوازات تلك الدول وارتباطهم بالسفارات السودانية ضعيف.
الصحافة
[frame=”6 80″]
[B][SIZE=4][FONT=Simplified Arabic]…. (وقال إن الجواز الإلكتروني مصحوب بإجراءات تأمينية عالية……) هل هذه الإجراءات التأمينية العالية هي الـ (حدأدنى من الإجراءات التأمينية التي تسهل عملية التعامل معه ….)؟؟! وهل (… المرحلة الثانية التي تهدف إلى معالجة كل الملاحظات …) التي بدأت الآن ستعقبها مراحل أخرى، أم خلاص إنتهت كل السلبيات التي صاحبت إصدار هذا الجواز؟؟! ثم ما هو دور البعثات الدبلوماسية بالخارج في مثل هذه المسائل! ألم يكن بالمقدور تكوين قاعدة بيانات وافية عبر تلك البعثات تُرفع لجهات الإختصاص لتمحيصها وتدقيقها ومن ثم الإستفادة من ذلك في إصدار الجواز؟ أم أن دور تلك البعثات هو فقط الجباية؟ ما شفت لحدي هسع بعثة قنصلية أرسلت لتفقد حال السودانيين في منطقتها والنظر في مشاكلهم، كل البنعرفه هو وصول البعثة القنصلية لتجديد الجواز وما في حكم ذلك من إجراءات لجباية أموال. وعلى طاري الكلام، لاحظت أن عددا من المواطنين من حملة الجوازات الأجنبية يدخلون البلاد بالجواز السوداني، وحين يغادرون يطلبون المغادرة بالجواز الأجنبي الذي يحملونه وتحدث إشكاليات في جهاز المغتربين تؤدي أحيانا لتأخير إجراءات بقية المتعاملين. أليس من الأجدى إعلام الجميع عند موانيء الدخول وفي مباني الجهاز بالإجراءات النظامية التي تتبع في تلك الحالات حفاظا على وقت بقية المراجعين؟[/FONT][/SIZE][/B][/frame]
من اكبر الاخطاء بيكون لو عملتوا الجوز باسمين لان نصف او اكثر السودان يسمي محمد او احمد واسم العائله حقتوا حسين او حسن او عبدالله يعني كل الاسماء متشابه في السودان وبيكون الافضل تضعوا اربعه اسماء للفرد بعد داك ممكن تذكروا اسم العائله حقتوا بجانبه افضل.