سياسية
التغيير الديمقراطي: فشل دولة الجنوب في بسط الأمن يؤدي الي تقويضها
وهدد محجوب بيل تروك مساعد الشؤون التنظيمية للحزب في تصريح لـ(smc) بتوسيع دائرة المعارضة حال عدم التفات حكومة الجنوب لدعم الاستقرار والأمن مبيناً أن حكومة الجنوب قامت باستدعاء د. لام أكول إلى جوبا لكنها لم توف بالتزاماتها تجاه المشاركة في الحكومة، مشيراً إلى أن الأوضاع الأمنية المتوترة بجانب قتل العشرات من المواطنين بولايات الوحدة وأعالي النيل ربما أدت إلى حدوث تمرد آخر من قبل ثوار الجنوب.
ودعا تروك حكومة الجنوب لتقديم تنازلات لصالح دولة الشمال باعتبارها شريك أصيل في نفط الجنوب بجانب استخدام البنيات التحتية لعبوره، مؤكداً أن استمرار هجمات الجيش الشعبي على أطراف السودان ليس من مصلحة الطرفين وزاد قائلاً: (ربما أدى الأمر لتقويض دولة الجنوب من جميع الاتجاهات في إشارة منه لدولة السودان والثوار).[/JUSTIFY]
SMC
هذا من اكبر الاخطاء الجسيمة التى ارتكبتها حكومة الجنوب الوليدة من قبل ان ترى النور فكيف لها وهى عاجزة عن بسط امنها الداخلى تسعى الى جر البلاد الى حرب فى الشمال ومن الواضح ان سلفاكير يفكر بعقلية رئيس الحركة وليس الدولة وستظل وعود امريكا واسرائيل امانى لا يجنى منها الا الدمار وفقدان هيبة الدولة النامية هذا ان لم يذهب الى مزبلة التاريخ فى ظل الثورات المنتشرة..
انتو ايش دخلكم فيها دي بلد صارت منفصلة تفعل ما تشاء
وهذا لام كول لايريد الاستقرار ويروج لاشياء من أجل مصلحة طرف ثالث وانتم تعرفون ذلك
يعني في افريقيا ما هو البلد الآمن من جنوب افريقيا حت مصر ومن السنغال حتى الصومال وزنجبار
السودان كان اكثر البلدان آمانا لكن الشيوعيون في عام 1969 والاخوان في عام 1989 قاموا باعمال تخريب متعمدة لتدمير هذا البلد الرائع
ولسه ربنا يحميه
يا خوي ديل ماكلنها وعايزنها جايطة كده عشان لو راقت ح يكتشفوهم …
اتحداكم لو كلامي ده ما صاح