[JUSTIFY]دارت حرب كلامية بين رئيس البرلمان أحمد إبراهيم الطاهر والنائبة البرلمانية د. عائشة الغبشاوي لوصف الأخيرة الاقتصاد السوداني بالمنهار وأنه «يلفظ أنفاسه الأخيرة»، ولدعوتها لإنشاء صندوق للتبرعات الشعبية لإنقاذ كرامة الاقتصاد، مما حدا بالطاهر للرد عليها بأن صورة الاقتصاد ليست قاتمة منتقدًا دعوتها للنواب إلى الخوف من الشعب.. وكانت الغبشاوي قد قالت إن أزمة الاقتصاد أزمة «ضمير» لا أرقام، وأشارت إلى أن الشعب قد صبر وصمد واحتمل كثيرًا، وحذرت من اشتعال شرارة الشعب، وقالت إنها لن تحرق الخرطوم فقط بل كل السودان، وقالت إن الحفاظ على الأمن يتم بإرضاء المواطن، داعية البرلمان للقيام بدوره كاملاً تجاه المواطن. وأكد الطاهر أمام البرلمان أمس أنه لا يمانع من الذهاب للشارع إذا كان بقاؤه بالمجلس خوفًا من الشعب، وقال «نحن نريد لشعبنا الأصلح» وأشار إلى أن الاقتصاد يمضي رغم انكماشه هذه السنة، إلا أنه رجع وقال إن هناك مشكلة في الاقتصاد هذا العام.[/JUSTIFY]
اقتراح فى غير محله و خصوصا المتضرر الاول هو الشعب ؟
الطبقة ذات التثير المباشر هم 99% من الشعب و كيف فاقد الشى يعطيه و من اين له ان يدعم الدولة التى لم تقدم له ابسط مقومات الحياة وعاش طيلة حكم الانقاذ يمنى نفسه بالحياة الرغيدة و الهنئة .
اللـه المستعان و العمر المديد لاهلنا و بصحة و عافية .
يادكنورة عائشة
لاول مرة فى قبة البرلمان تنطق كلمة القيامة ألم تهز لهم شعرة ؟
اقتراحك يا دكتورة من المستحيل تنفيذه هل اقتصاد السودان بحاجة الي صندوق تبرعات شعبى ؟
كتر خيرك ما قصرت اعرضى الحاصل بس الهم عارفنو وخلى الاقتراحات
وهن العظم من جسد الاقتصادواشتعل الرأس شيبا وهما وألما
اقتراح فى غير محله و خصوصا المتضرر الاول هو الشعب ؟
الطبقة ذات التثير المباشر هم 99% من الشعب و كيف فاقد الشى يعطيه و من اين له ان يدعم الدولة التى لم تقدم له ابسط مقومات الحياة وعاش طيلة حكم الانقاذ يمنى نفسه بالحياة الرغيدة و الهنئة .
اللـه المستعان و العمر المديد لاهلنا و بصحة و عافية .
[FONT=Arial Black[SIZE=5]][B]للأسف الشديد أحمد إبراهيم الطاهر وأمثاله لا يعتقدون بل لا يحسون أن هناك شعب غيرهم .. سبحان الله[/B][/SIZE] [/FONT]
يادكنورة عائشة
لاول مرة فى قبة البرلمان تنطق كلمة القيامة ألم تهز لهم شعرة ؟
اقتراحك يا دكتورة من المستحيل تنفيذه هل اقتصاد السودان بحاجة الي صندوق تبرعات شعبى ؟
كتر خيرك ما قصرت اعرضى الحاصل بس الهم عارفنو وخلى الاقتراحات
وهن العظم من جسد الاقتصادواشتعل الرأس شيبا وهما وألما