ثقافة وفنون
محمد ميرغني : هل إعتقد طه سليمان نفسه رئيس الجمهورية ؟!
وفي سياق منفصل كشف ميرغني عن عملين وطنيين جديدين مع إطلالة العام 2012 وهما (وطني ) و (درويش) التي يقول مطلعها :
درويش غرقان ف دينك ..
وإحساسك وناسك وليلك ..
شامخ بالعزة نخيلك ..
ويا حليلك يا حليل يا حليلك ..
إسمك عنيتوا جنابك ..
وجلالك عظمة أنسابك ..
شايقاني ديارك واحبابك ..
مرحب وسلام وحبابك ..
[/JUSTIFY] صحيفة فنون
والله بصراحة كانت حركة مستفزة من المقزز طه سليمان وكنت كل ماتجي فقرة طه سليمان بغير القناة حتى تنتهي .
هو يا جماعة الزول فاكر نفسه فات الكبار والقدره .. ولا يمكن يكون الحرس بنات زي ما قلتو بودي قارات واول نشوف الانجليزي يجمع بصيغة العربي.. وياترى هل فاق اليافع هذا مكانة وردي ولا محمد الامين ولا احمد المصطفى ولا ابراهيم عوض ة الكابلي ولاعثمان حسين ووووو ولا الشفيع والقائمة طويلة ولا حتى الكانوا بيغنوا لفئة خاصة مثل حسن عطية وعبد العزيز داؤود.. والله ما يساوي رنة عود من واحد من ديل
الفنان محمد ميرغني فنان أكثر من عادي وبعد دة كل يوم تقراء لية خبر في صحيفة يشتم الفنانيين الشباب انت فنك مع العمالقة وين تؤجد بعض الكلمات الجميلة في أغانيك لكن أعلم لو إتغناء بيها اي فنان غيرك كان تكون أجمل وطة سليمان فنان عادي لكن المسيرة الفنية لطة فيها نوع من الإبداع يتمني الوأحد مايسمع مثل النقد دة تأني : سبحان ألله قال أستاذ كمان
دة ود مانافع ومن اسرة مفككة ومنتهية والحمد لله يمها ماجا ممشط شعروا والله المفروض الجهة المسؤولة عن الفن في السودان ترفض غناء هذا المخنس حتى لا يتم تقليدة في المشاط واللبس من اطفالنا
المعلم شكلك معلم في كماين طوب او معلم الله من كل شي استاذ محمد مرغني اكبر من تعليق امثالك
[SIZE=5]محمد ميرغنى وانته واجعك وين؟؟؟ بعدين ياخى انتو خلاص كان ليكم زمنكم دايرين تاخدو زمنكم وزمن غيركم عالم عجيبة[/SIZE]
الفنانيين العمالقة ديل ربنا يحفظم كفوو ووفو بس مشكلتم عايزننا نقعد بس نستمع ليهم ونصفق ليهم ولكن مع إحترامنا الشديد ليهم ده جيل جديد غير الجيل الانتو كنتو بتطربوهو زمان يعني عندو مزاج غير مزاج أجدادنا القدماء وكذالك الذوق , اما بالنسبة لطه سليمان … فمن حقو يعمل العايزو ياخي مش بقروشو ؟؟
الله يرحمك يا مصطفى سيداحمد والله كان اذا تغنى ب هاه الارض تغطت بالتعب …. ويرفع يدو كان القاعة كلها تكون واقفة….. مش ذي ديل الاصلا هم لا لا ينتمون للفن … الله يرحمكم يا عمالقة الفن
أطلب من تلفزيون النيلين الآتى
1- استضافة الحرامى اللى تلب واجراء حوار بناء وكشف القضية للرأى العام
أطلب من طه سليمان الأتى
1- تغيير الاسم لأن طه اسم غسال وسليمان اسم المكوجى اللى مع الغسال
انشاء يسمى نفسه شنان عشمان فى فنان
2- استبدال كلمة تلب ب كلمة نطه
3- تعديل طقم الأسنان أو الكف عن الضحك
4- اضافة واحد أسمر لحراسه
أطلب من معجبينه الأتى
الشباب : خلع البنطلون الساقط ولبس الجلابية والمركوب والعراقى والصديرية
البنات : خلع بنطلون الجينز ولبس التوب السودانى
أطلب من السلطات : ترحيل الفنان المذكور الى جنوب السودان مع مجموعة المرحلين حيث يكثر الحارمية وهناك وشكرا
يا جماعة أنا شاهد عيان و حضرت الحفلة من القاعة مباشرة و للأمانة و بدون تحيز و اشهد الله على ما اقول. لم يطلب أبدا طه سليمان من الحرس مرافقته او يستنجد بهم و لو هو اصلا انسان غير متواضع و ما بحب يتفاعل من الجمهور كان بإمكانوا ان يلتزم بالوقوف بالمسرح فقط و ما يتحرك من مكانوا زي ما عمل عاصم البنا.
الحصل انو طه تحرك نحو الممر الذي كان يتوسط الصالة و يمر في منتصف كراسي الجمهور حتى اقرب للجماهير و يتفاعل معاهم بالغناء و الرقص بالرغم من انو الصوت كان ردئ من منتصف الصالة حتى آخرها و كان من الصعب عليهو ان يستمع للموسيقى و عزف العازفين و دي بالجد سببت ليهو بعض المشاكل خصوصا في انو ايقاع العزف كان بيوصلو متأخر و في نفس الوقت كان العازفين بعانوا من الوصول المتأخر لي صوت طه ليهم و بالتالي حصل اختلاف طفيف ما بين زمن الإيقاع و صوت طه سليمان و ده كلو بي سبب حبو للوجود بين الجماهير و في وسطهم.
المهم لمن وصل طه لي منطقة الجمهور من خلال الممر الموجود منتصف الصالة تفاعل الناس معاهو و البعض أخذوا الحماس و بداءوا بالخروج عن النظام و فيهم من أراد الصعود مع طه في الممرر لتصوير و البعض كان بيسحبو من البنطلون عشان ينزل معاهم و يرقص في نصهم و مع الأسف بعض النسوان و الفتيات كانوا برضوا عايزين طه ينزل من الممر او هم يطلعوا ليهو عشان يظهروا في الكاميرات او يتصوروا معاهو أثناء اداؤا للغناء و بالجد و دي حاجة أنا اشهد عليها انو طه لم يرفض و لم يحرج اي شخص طلب يتصور معاهو او طلب منو ان يحمل طفلو ليظهر في التلفزيون و كان قمة في التواضع و الإحترام لي كل الحضور.
مع الاسف كان هناك بعض المخمورين اللي حاولوا بي السبل تخريب جمالية الحفل و روعة التنظيم و حاولوا في اكثر من مناسبة الإعتداء على طه سليمان او شدو من الملابس حتى كاد ان يسقط في إحدى المرات مما إستدعى حراس الأمن التابعين للشركة المنظمة للتدخل و هم من جنسيات عربية مختلفة و على مايبدو انو الأوامر ليهم كانت مشددة خصوصا انو اي حاجة سلبية كانت حتصل كان حيرموها على راسهم و ممكن يتقطع عيشم بي سببها إضافة للعقوبات الكانت حتواجها الشركة المسئولة عنهم من قبل شرطة دبي و الدائرة الإقتصادية ناهيك عن عقوبات الشركة المنظمة.
و الله يا جماعة طه سليمان مظلوم و لم يطلب او يطالب أبدا بهذه الحماية بل هي الشركة المنظمة التي حالت دون وقوع ما حدث في الحفلة السابقة التي أحياها شكرالله عز الدين و احمد الصادق و ندى القلعة و التي كانت وصمة عار على جبين السودانيين المقيمين في الإمارات.
و بالمناسبة المخرج اللي عرض الحفل في التلفزيون كان ذكي جدا و عمل مونتاج لي كل المناظر السلبية دي