ثقافة وفنون

ميريام فارس سعيدة ب”جوجل” رغم تفوق القذافي عليها

أعربت الفنانة اللبنانية ميريام فارس عن سعادتها بتحقيق المركز الأول فنيا، والثاني بعد الزعيم الليبي معمر القذافي، في قائمة البحث على موقع جوجل بالنسبة للشرق الأوسط وشمال إفريقيا في عام 2011.

ويصدر محرك البحث جوجل Google تقريرا سنويا يلقي نظرة على أهم طلبات البحث التي أجريت على شبكته على مدار العام في العالم كله، وتم التصنيف في كل مناطق العالم، وجاءت ميريام فارس في المرتبة الثانية بعد القذافي، فيما احتلت هي المرتبة الأولى بالنسبة للبحث في مجال الفن.

أعربت ميريام فى تصريح لـmbc.net عن سعادتها الفنية بهذا الإنجاز وتفوقها على العديد من المطربين العرب، وقالت “إنه ليس إنجازا لميريام فارس وإنما انجاز للجمهور الخاص بميريام الذين بحثوا عني بصورة أكبر”.

وعن تأثير تلك النتيجة على خياراتها المستقبلية إن كانت ستتجه لمجالات أخرى في فنها قالت الفنانة اللبنانية إنها تصب تركيزها الآن على الغناء فقط ولا تفكر فى أي شيء آخر؛ لأنها دائما ما تسعى لإرضاء ذوق جمهورها الذي يقف بجانبها دائما، ويدعمها بشكل يحسدها عليه الكثيرون.

ونفت ميريام استعدادها لأي تجربة سينمائية فى الفترة القادمة، وقالت إنها منشغلة فقط بوضع اللمسات الأخيرة على أغنيات ألبومها الجديد المصري اللبناني والذى سيطرح فى موسم الصيف المقبل، وذلك بعد ألبومها “من عيوني” الذي حقق مبيعات ضخمة، وخاصة في الأسواق الخليجية.

وأعربت الفنانة اللبنانية عن انزعاجها من الشائعات التى يطلقها عليها البعض بين الحين والآخر، آخرها شائعة فشل حفلي في الكويت، مؤكدة أن حفل الكويت حقق نجاحا كبيرا، ولكن بعض الحاقدين يتربصوا لي بين الحين والآخر.

جدير بالذكر أن نتائج البحث فى جوجل أظهرت أن القذافى الأكثر بحثا، وجاءت ميريام فارس فى المركز الثانى، وجاءت باقى النتائج بالترتيب كالاتى: الرئيس اليمني علي عبد الله صالح، قارئ القرآن ماهر المعيقلي، النجم الكندي وأيقونة المراهقين جاستن بيبر، وفنان العرب محمد عبده. %D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D9%85 %D9%81%D8%A7%D8%B1%D8%B3 %D9%88%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B0%D8%A7%D9%81%D9%8A XL

mbc.net

‫3 تعليقات

  1. ناس ما عندهم شغلة ساكت الناس البيبحثو عن مريومة دي!!!
    هسي عليكم الله ما أحسن ليهم يبحثو عن القذافي.
    و لا ما كدة؟

  2. [B][SIZE=5]يا الحلو عليك الله كلو الا مريومه دى
    يا زول انت ما عندك نظر ولا شنو
    [/SIZE][/B]