اشتباكات بين قوات سودانية ومتمردين جنوبيين في ولاية جنوب كردفان
وقال المتمردون انهم قتلوا تسعة جنود من القوات السودانية لكن الجيش نفى ذلك.
وتجري اشتباكات منذ يونيو حزيران الماضي بين الجيش السوداني ومتمردين من الجناح الشمالي للحركة الشعبية لتحرير السودان التي تطالب باسقاط حكومة الخرطوم.
وامتدت الاشتباكات في سبتمبر أيلول الى ولاية النيل الازرق المجاورة التي تقع أيضا على الحدود مع دولة جنوب السودان التي استقلت حديثا.
وتشير تقديرات الامم المتحدة الى أن العنف أجبر حوالي 417 ألف نسمة على الفرار من ديارهم ورحل أكثر من 80 ألفا منهم الى جنوب السودان.
وتضم ولايتا النيل الازرق وجنوب كردفان جماعات كبيرة انحازت للجنوب في حرب أهلية استمرت عقودا وتقول انها لا تزال تواجه اضطهادا داخل السودان منذ انفصال الجنوب في يوليو تموز الماضي.
والحركة الشعبية لتحرير السودان هي الحزب الحاكم في جنوب السودان الان وتنفي دعم متمردي الجناح الشمالي للحركة عبر الحدود.
وقال متمردو الجناح الشمالي انهم قتلوا تسعة جنود ودمروا ثلاث دبابات واستولوا على معدات عسكرية في اشتباكات وقعت في بلدة التيس بالقرب من الحدود الجنوبية يوم الاثنين.
وأضافوا في بيان أنهم استولوا على ثلاث عربات للجيش في هجوم اخر في المنطقة نفسها يوم الثلاثاء.
وأكد صوارمي خالد سعد المتحدث باسم الجيش السوداني وقوع العمليات العسكرية في بلدة التيس لاعادة فتح طريق لكنه نفى مقتل أي جنود.
وقال ان هذه المناطق تحت سيطرة الجيش.
ومن الصعب التحقق من صحة الحوادث في ولايتي النيل الازرق وجنوب كردفان لانه يحظر على جماعات المعونة والصحفيين الاجانب دخول المناطق التي يدور فيها القتال.
والجناح الشمالي للحركة الشعبية لتحرير السودان واحدة من عدة حركات للتمرد في المناطق الحدودية التي يقول سكانها انهم يقاتلون من أجل الاطاحة بالرئيس السوداني عمر حسن البشير وانهاء ما يرون أنه سيطرة من قبل النخبة السياسية في الخرطوم.
ويتبادل السودان وجنوب السودان عادة الاتهامات بتأييد مسلحين في أراضي الطرف الاخر. ولا يزال يتعين على الجانبين حل مجموعة من الخلافات من بينها تقاسم عائدات النفط.
واشتبكت القوات المسلحة للجانبين الشهر الماضي في جاو التي تقع في مناطق يطالب بضمها الجانبان في صدام مباشر نادر.
وتقول جماعات حقوقية ولاجئون ان السكان يتعرضون لغارات جوية لكن السودان ينفي قصف مناطق مدنية
[/JUSTIFY]رويترز
انته راس مالك صاروخ زي بتاع صحبك خليل بس المشكلة الصاروخ مكلف ونته ما بتسوى
الظريف في الامر والواضح جدا تحامل كل الجهات الغربيه على السودان _ انتبه على السودان وليس على ناس المؤتمر) أطباء بلا حدود تفقد طبيبين في دارفور تقوم الدنيا وتقع ويطلب من مجلس الامن الحظر الجوي اليوم ستين طبيبا منها في دولة الجنوب في عداد المفقوديين والامر عادي
موت العشرات من المورلي وعلى ايدي قوات الحركه في الجنوب الامم المتحده أضان الحامل عديل كده
الماعندو كبير ياناس يشوف ليهو كبير – كبير الله أعتمدو عليه
الله ينصر القوات المسلحه السودانية
والبخرج عن الحاكم مصيرة اكان بطائرة او دبابة (عرر(م)-قرر(م)- حرر(م))* البت سوى تلقه*
المصدر رويترز؟؟؟
يعني المواقع الاخبارية السودانية بتجيب اخبار السودان من برة!!!!
الحمد لله على نعمة الجزيرة ورويترز وبي بي سي ولا ماكان ناس السودان زاتو عرفو الحاصل في بلدهم شنو