جبريل إبراهيم يكشف عن مساعٍ إسرائيلية لتوحيد الحركات الدارفورية بجوبا

اولا لم يكن هؤلاء من دارفور ولم يكن ينتمون للسودان لان هذه لم تكن عادة السودانيين وأهل دارفور هم كساة الكعبة ولايمكن خيانة وطنهم وما هؤلاء ألا شرزمة فاقدة للوعى وعرضت نفسها فى سوق الرزيلة والعمالة الرخيصة وبيع شرفها وكرامتها وعرضها لأعداء الله وأعداء الاسلام والمسلمين .قاتلهم الله وأهل دارفور اهل التقابة ابرياء منهم ومن اعمالهم وتصرفاتهم ولا يمثلون اهل دارفور ولا مشاكلهم ولا متطلباتهم من حكومة السودان ويعرفون كيف يدافعون عن حقوق اهليهم وذويهم بالطرق المشروعة التى تحفظ كرامتهم وعرضهم وشرفهم دون تدخل أعداء الله والدين. والله أكبر والعزة للسودان واهل دارفور معززين مكرمين والخزىء والعار للخارجين عن الصف والعارضيين بضاعتهم رخيصة فى سوق العمالة والأرتزاق .

غدا باذن الله سنتعامل مع اهل الكتاب ولا داعى لمعاداتهم حتى فى اطار فقه الحرب كر وفر واساسا نحنا ما عندنا حدود معاهم ولكن لا نضمن من لديه حدود معهم ومعنا وياجارة افهمى ما اعنى……….وقريب الى القدس امنيييييين باذن الله تعالى ……فاهل الكتاب هم بيننا يكفى ان اغلى قطعة ارض فى قلب الخرطوم فى المنطقة الصناعية ملكهم فلا ضرر ان تكون لنا معهم علاقات ظااااااااااهرة بدل نخليهم للجماعة وربنا يتقبلك يا ابو جبريل

[SIZE=5]الحركات المسلحه اساسا كلهم اجانب جاين من تشاد بالذات الزقاوه يجب طردهم الى بلدهم الاصلى ونرتاح من شرهم مرتزقه وقبلناكم كمان دايرين تستلموا الحكم وتجيبوا اليهود عليهم لعنه الله .[/SIZE]

ماهو لو ما إنت حمار “دون مؤاخذة” وبني آدم بفهم ما كان إسرائيل بتهتم بيك ،،،،