[JUSTIFY]أوقفت السلطات المصرية عدداً كبيراً من السودانيين خلال الفترة الماضية بمطار القاهرة، بحجة عدم حصولهم على كرت الحمى الصفراء الذي أُلغي بموجب بروتكول الحريات الأربع. وأكد الملحق الإعلامي لسفارة السودان بالقاهرة بابكر حنين أنه تم إيقافه شخصياً أثناء عودته الأخيرة من السودان خلال الأسابيع الماضية بسبب هذا الكرت، وقال إن جوازه الدبلوماسي لم يشفع له، لافتاً إلى تدخل بعض المسؤولين المصريين والسماح له بالدخول، وأضاف حنين أن كرت الحمى الصفراء أصبح ملغياً في كل دول العالم عدا مصر التي تستخدمه تجاه السودان.[/JUSTIFY]
شى منطقى يا اهل الله دى مصر ومن عرفت انا الدنيا هى تتعامل مع السودان بالطرقة دى وطبعا الغلط ما من المصريين الغلط من عندنا الما بنحترم نفسنا ولا حكومتنا بتحترم شعبها ولا هى بتحترم نفسها
وبعد دا كلو كمان بتدوهم مليون فدان عشان يزرعوها وياكلوا من خير السودان اذا الدبلوماسى عملوا معاهو كدا السودانيين العاديين يعملوا معاهم شنو والله حقوا نحن نطلب من كل مصرى داخل السودان او داير يدخل السودان يجيب شهادة صحية معتمدة لانهم والله كلهم مرض فى مرض
اولا الحريات الاربعة
هذه لمصلحة مصر فقط ثم مسألة الارضي الزراعية مليون فدان وبيع مشروع الجزيرة للمصريين
واحتقار المصريين للمسؤليين السودانيين كان في مسؤليين
تستاهلوا أكثر من كدة
السودان يقدم لمصر كل ما هو مفيد تنازل لمصر عن حلفا المدينة التاريخية بدون مقابل وشرد اهل حلفا وتنازل او كاد عن حلايب ووقف مع مصر فى كل حروبها بالجيش والمؤن والذاد وقدم الاف المواشى مجانا هدية والكثير الكثير ويدخل المصرى الى السودان بدون اى اوراق فقط جواز مروره لسانه او يقول انه مصرى وليس هذا مبالغة بل اننى شاهدت ذالك بعينى وياتى للسودان ويعمل ويتملك ويتزوج كيف ما شاء وفى المقايل السودان والسودانى مسئول او غير مسئول لدى جميع المصريين من اعلى الى ادنى عبارة عن ناس وبلد ليس لنا تاريخ ولا حضارة واننا مجرد عبيد وان السودان جزء من مصر فرط فيه عبد الناصر ويجب ارجاعه للام يحتقروننا فى وسائل اعلامهم وافلامهم ومسلسلاتهم ومع ذالك نحن نلهث وراءهم ونمجدهم
المشكله في ناسناالمابتعامل بالمثل والطيبة المغطسة الشعب السوداني .بس مصر دي ماغريبة عليها دائما بتتعامل مع السودان بدونية …..بس حكومتنا مابتفهم وكمان يدوهم يزرعو والله مافيهم اي حسنه ولا التكتح .حلب وهم
والله نحنا بقينا مهزلة عديل كدة، يعني حتى الحلب المعفنين ديل ما بحترمونا و بعدين دا شنو الحريات الاربع دي، نحنا نلتزم بيها تماما و هم عندهم خيار و فقوس،، والله حقو تتلغي عديل بلا حريات اربع بلا وجع راس، الناس ديل (الا من رحم ربي) لكن أغلبهم احسن منهم اليهود،،، يتآمروا عليك بي هناك ، و يقعد ادهنس عليك بي هنا
نداء لكل الشرفاء والسودانيييييييييييييييين فقط مش التقليد
اى واحد يلاقى مصرى بس على رأسه فى اى متر مربع داخل ارض السودان لازم نطفشهم بهذا الاسلوب وأسألو المغتربين كيف المصريين برة بيعملوا معاهم يعنى رضينا بالبرة كمان عاوزين تجيبوهم لينا فى محلنا والله عجب ….و لانو الحكومة شكلها ما يهمها كرامة محمد أحمد بس الكراسى هى المهمة ومهما كان الثمن ………. ارحمونا يا امة……
سؤال للاخب بابكر حنين، ماذا فعلت من اجراء مضاد لهذا الذل الذي لقيته في المطار؟ وانت تتبع لوزارة الخارجية ما هو رد فعل الوزارة وهل رفعت الامر للوزير أم دفنت رأسك تحت التراب؟ كنت اتوقع مجرد وصولك السفارة السودانية تعلن بأن المصريين المسافرين للسودان يجب ارجاعهم في حال عدم حصولهم على كرت الحمى الصفراء والتهاب الكبد الوبائي والايدز. على وزارة الداخلية والخارجية أخذ الامر بجد وحرارة قلب مش دغمسة. قهرتونا والله يا حكومتنا.
[frame=”2 80″]
[B][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic]هل السيد/ بابكر حنين هذا تدرج في سلك الدبلوماسية السودانية، أم أن ولوجه عالم الدبلوماسية منشأه سياسي؟!. الدبلوماسي الصحي صحي بيعرف كيف يتعامل مع هذه المواقف!. ألم يسمع الأستاذ حنين بأن الفهم السوداني مبني على أنه على الرغم من قدم العلاقات بين السودان ومصر، ومصر والسودان وليبيا والجزيرة العربية، وعلى الرغم من تغلغل الجيوش الغازية للسودان تبعا لإمتداد الحكم التركي المصري للسودان من أرمن وألبان وفينقيين وأقباط وهنود ومغاربة، على الرغم من ذلك كله فإننا لم نر إرتباطا بين هؤلاء الأجناس وبين السودانيين، سواء في الشمال أو الشرق وصلت حد المزج والإتساع والشيوع مثل ما هو حاصل إلى يومنا هذا بين المحورين الشرقي ويشمل سودان وادي النيل من أقصاه إلى أقصاه والغربي ويشمل كل الأراضي الواقعة غرب السودان؟! ألم يعايش الأستاذ حنين قبل أن يكون دبلوماسيا حقيقة أن إرتباط السودانيين بشعوب وقبائل دول غرب أفريقيا إجتماعيا وفكريا وثقافيا، بل وروحيا أقوى من علاقة وإرتباط الخرطوم بمصر والحجاز واليمن وليبيا والمغرب، على الرغم من مجاورة السودان لمصر والحجاز، وقدم صلتهما بالسودان والحبشة! ألم يسمع بأن معاهدة البقط حسمت علاقة الإمتزاج والإنصهار بين شعب مصر والشعب السوداني وأكدت إنتماء السودان إلى قبائل ودول وشعوب غرب أفريقيا؟! وأوجدت حاجزا نفسيا عبّر عنه هيكل باشا في مقال له بمجلة الهلال سنة 1936م، هذا المقال أزعج المثقف السوداني في ذلك الزمن مما جعل الأستاذ الراحل عبد الله رجب يرد على هيكل بجريدة السودان ويصفه بأنه “بارد العاطفة الوطنية حتى لمصر”! أم أن عجزه عن الرد الذي يحفظ ما تبقى لنا من كرامة منشأه إنه كغيره من بعض مواطنينا ومثقفينا يصرون على الإنتساب لمصر وتوطيد العلاقات معها بشكل أقوى وتدعيمها والدفاع عنها على الرغم من ضعف عوامل الإلتقاء الشعوري والإنصهاري والسيكولوجي النفسي والبيلوجي القائم اليوم وغدا بيننا وبينهم، ما عدا عامل العقيدة الإسلامية!. متى يفهم حكامنا ودبلوماسيينا بأن إنسان السودان ملّ سياسة الأحلاف والمصالح والأسواق المشتركة والتعاون والدفاع المشترك. تلك الأحلاف التي نسمع عنها ولا نرى لها أثرا!!! غرفتونا.[/FONT][/SIZE][/B][/frame]
ماذا نتوقع من المصريين تجاة السودان عندما يوجدرئيس وحكومة منبطحة امام المصريين ماذا تتوقع منهم وبعدين العدوالاساسى للسودان هو مصر على مر التاريخ والحريات الاربعة المشؤمة التى كانت بلاء على السودان بهذا الغذو المصرى الى السودان وعمنا بشبش المصريين مليون فدان ويعطى لهم اراضى الحوض النوبى شمال السودان وتكون الحوض النوبى من بحيرة السد العالى ويشمل الحوض النوبى العوينات ووادى حلفا ودنقلا وبها خزان مياة يحتوى على ملايين الامتار المكعبة من المياة الصالحة للشرب والزراعة على مسافات قريبة من سطح الارض وهذة المياة تجدد باستمرار من النيل النوبى ونهر عطبرة وتحتوى على ملايين الافدنة من الاراضى عالية الخصوبة الصالحة للزراعة وهى تمثل الضمانة للاجيال القادمة هذة الارض الخصبة المتجددة كانت هدفا للاستهداف والتربص فكانت الحريات الاربعة المشؤمة بين الكيزان والحكومة المصريةتهدف الى منحها الى المصريين للتوسع الزراعى فيهافى الوقت الذى يتم تعطيش اراضى الشمالية من المياة وترويع اهل الشمالية الامنين وقتلهم بمجرد رفضهم بناء السدود هذا الذى يحدث مع اهل البلد وفى نفس الوقت يتم اعطاء المصريين حق الاستيطان فى الشمالية ولاننسى ارقين السودانية 600 الف فدان استولى عليها المصريين دون خوف لما يترتب علية من خطورة على الوطن وامن الوطن من الاحتلال المصرى وهذة الارضى لايستطيع اى سودانى ان يدخلها يجب طرد هذا الاحتلال من اراضينا سوف نصبح اجانب فى بلدنا وطرد الى مصرى منها هذة معاملة السودانيين مع المصريين
بقول ل(حنين) انت البخليك شنو تترمى فى المصريين !!!وبعدين انت لوعندك كرامة كان ترجع من المطار للسودان!!!وياجماعة نظرت العرب الشرقيين لنا كسودانيين اننا عبيد وانتم تعظموا فيهم واخر احترام لهم وهم يسخرو منا فى اعلامهم ومسابقاتهم وفى كل مجال كفاية ذلة !!!والسودانى اصبح فى بلدو حقير و تافه لايسوى شى بره بلدو
[COLOR=undefined][I][SIZE=4]اجراء طبي عادي شخصيا لامانع لدي لكن الاخوة المصريين اذا طالبوا السودانين فقط بهذا الاجراء الطبي تكون دي المشكلة !!![/SIZE][/I][/COLOR]
أنا أؤيد أن تبقى أراضيناعندنا وإذا أراد الرئيس أن يتبرع للمصريين بأرض ليزرعوها فليكن ذلك بناء على استفتاء من أصحاب الأرض وليس بقرار من الرئيس أو نائبه أو يعطيهم من صراصر أو حوش بـــانّقا لأن المصريين ومن خلال الخبرة بهم لا يعتبرون ذلك مبرة بهم وإنما يعتبرونه حقاً من حقوقهم!!!وأن الدنيا كلها لهم وأن بترول الخليج بتوعهم وذلك من فرط أنانيتهم وعدم اعترافهم بأحد من العرب مع أن العرب يعتبرونهم فراعنة ليس إلا!!( في العام 1945 عندما أرادت الدول العربية المستقلة إقامة الجامعة العربية , أرسلوا وفداً من المصريين إلى الملك ع العزيز آل سعود ليخبروه بأن العرب يريدون إقامة جامعة لهم ودعوه للمشاركة في إقامتها !! نظر إليهم الملك ع العزيز بازدراء وقال لهم :- حنّــّـا العرب ! أي نحن العرب دون غيرنا , وقد صاغ الأمير خــــالد الفيصل إبّان مشكلة الخليج قصيدة نبطية من هذه المقولة مطلعها : حنـــا العرب يا مدّعين العروبة!! ودمتم!
شى منطقى يا اهل الله دى مصر ومن عرفت انا الدنيا هى تتعامل مع السودان بالطرقة دى وطبعا الغلط ما من المصريين الغلط من عندنا الما بنحترم نفسنا ولا حكومتنا بتحترم شعبها ولا هى بتحترم نفسها
من يهن يسهل الهوان عليه
وبعد دا كلو كمان بتدوهم مليون فدان عشان يزرعوها وياكلوا من خير السودان اذا الدبلوماسى عملوا معاهو كدا السودانيين العاديين يعملوا معاهم شنو والله حقوا نحن نطلب من كل مصرى داخل السودان او داير يدخل السودان يجيب شهادة صحية معتمدة لانهم والله كلهم مرض فى مرض
بسم الله الرحمن الرحيم
اولا الحريات الاربعة
هذه لمصلحة مصر فقط ثم مسألة الارضي الزراعية مليون فدان وبيع مشروع الجزيرة للمصريين
واحتقار المصريين للمسؤليين السودانيين كان في مسؤليين
تستاهلوا أكثر من كدة
السودان يقدم لمصر كل ما هو مفيد تنازل لمصر عن حلفا المدينة التاريخية بدون مقابل وشرد اهل حلفا وتنازل او كاد عن حلايب ووقف مع مصر فى كل حروبها بالجيش والمؤن والذاد وقدم الاف المواشى مجانا هدية والكثير الكثير ويدخل المصرى الى السودان بدون اى اوراق فقط جواز مروره لسانه او يقول انه مصرى وليس هذا مبالغة بل اننى شاهدت ذالك بعينى وياتى للسودان ويعمل ويتملك ويتزوج كيف ما شاء وفى المقايل السودان والسودانى مسئول او غير مسئول لدى جميع المصريين من اعلى الى ادنى عبارة عن ناس وبلد ليس لنا تاريخ ولا حضارة واننا مجرد عبيد وان السودان جزء من مصر فرط فيه عبد الناصر ويجب ارجاعه للام يحتقروننا فى وسائل اعلامهم وافلامهم ومسلسلاتهم ومع ذالك نحن نلهث وراءهم ونمجدهم
المشكله في ناسناالمابتعامل بالمثل والطيبة المغطسة الشعب السوداني .بس مصر دي ماغريبة عليها دائما بتتعامل مع السودان بدونية …..بس حكومتنا مابتفهم وكمان يدوهم يزرعو والله مافيهم اي حسنه ولا التكتح .حلب وهم
والله نحنا بقينا مهزلة عديل كدة، يعني حتى الحلب المعفنين ديل ما بحترمونا و بعدين دا شنو الحريات الاربع دي، نحنا نلتزم بيها تماما و هم عندهم خيار و فقوس،، والله حقو تتلغي عديل بلا حريات اربع بلا وجع راس، الناس ديل (الا من رحم ربي) لكن أغلبهم احسن منهم اليهود،،، يتآمروا عليك بي هناك ، و يقعد ادهنس عليك بي هنا
والله سبحان الله
******* حلايب سودانية *******
نداء لكل الشرفاء والسودانيييييييييييييييين فقط مش التقليد
اى واحد يلاقى مصرى بس على رأسه فى اى متر مربع داخل ارض السودان لازم نطفشهم بهذا الاسلوب وأسألو المغتربين كيف المصريين برة بيعملوا معاهم يعنى رضينا بالبرة كمان عاوزين تجيبوهم لينا فى محلنا والله عجب ….و لانو الحكومة شكلها ما يهمها كرامة محمد أحمد بس الكراسى هى المهمة ومهما كان الثمن ………. ارحمونا يا امة……
سؤال للاخب بابكر حنين، ماذا فعلت من اجراء مضاد لهذا الذل الذي لقيته في المطار؟ وانت تتبع لوزارة الخارجية ما هو رد فعل الوزارة وهل رفعت الامر للوزير أم دفنت رأسك تحت التراب؟ كنت اتوقع مجرد وصولك السفارة السودانية تعلن بأن المصريين المسافرين للسودان يجب ارجاعهم في حال عدم حصولهم على كرت الحمى الصفراء والتهاب الكبد الوبائي والايدز. على وزارة الداخلية والخارجية أخذ الامر بجد وحرارة قلب مش دغمسة. قهرتونا والله يا حكومتنا.
[frame=”2 80″]
[B][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic]هل السيد/ بابكر حنين هذا تدرج في سلك الدبلوماسية السودانية، أم أن ولوجه عالم الدبلوماسية منشأه سياسي؟!. الدبلوماسي الصحي صحي بيعرف كيف يتعامل مع هذه المواقف!. ألم يسمع الأستاذ حنين بأن الفهم السوداني مبني على أنه على الرغم من قدم العلاقات بين السودان ومصر، ومصر والسودان وليبيا والجزيرة العربية، وعلى الرغم من تغلغل الجيوش الغازية للسودان تبعا لإمتداد الحكم التركي المصري للسودان من أرمن وألبان وفينقيين وأقباط وهنود ومغاربة، على الرغم من ذلك كله فإننا لم نر إرتباطا بين هؤلاء الأجناس وبين السودانيين، سواء في الشمال أو الشرق وصلت حد المزج والإتساع والشيوع مثل ما هو حاصل إلى يومنا هذا بين المحورين الشرقي ويشمل سودان وادي النيل من أقصاه إلى أقصاه والغربي ويشمل كل الأراضي الواقعة غرب السودان؟! ألم يعايش الأستاذ حنين قبل أن يكون دبلوماسيا حقيقة أن إرتباط السودانيين بشعوب وقبائل دول غرب أفريقيا إجتماعيا وفكريا وثقافيا، بل وروحيا أقوى من علاقة وإرتباط الخرطوم بمصر والحجاز واليمن وليبيا والمغرب، على الرغم من مجاورة السودان لمصر والحجاز، وقدم صلتهما بالسودان والحبشة! ألم يسمع بأن معاهدة البقط حسمت علاقة الإمتزاج والإنصهار بين شعب مصر والشعب السوداني وأكدت إنتماء السودان إلى قبائل ودول وشعوب غرب أفريقيا؟! وأوجدت حاجزا نفسيا عبّر عنه هيكل باشا في مقال له بمجلة الهلال سنة 1936م، هذا المقال أزعج المثقف السوداني في ذلك الزمن مما جعل الأستاذ الراحل عبد الله رجب يرد على هيكل بجريدة السودان ويصفه بأنه “بارد العاطفة الوطنية حتى لمصر”! أم أن عجزه عن الرد الذي يحفظ ما تبقى لنا من كرامة منشأه إنه كغيره من بعض مواطنينا ومثقفينا يصرون على الإنتساب لمصر وتوطيد العلاقات معها بشكل أقوى وتدعيمها والدفاع عنها على الرغم من ضعف عوامل الإلتقاء الشعوري والإنصهاري والسيكولوجي النفسي والبيلوجي القائم اليوم وغدا بيننا وبينهم، ما عدا عامل العقيدة الإسلامية!. متى يفهم حكامنا ودبلوماسيينا بأن إنسان السودان ملّ سياسة الأحلاف والمصالح والأسواق المشتركة والتعاون والدفاع المشترك. تلك الأحلاف التي نسمع عنها ولا نرى لها أثرا!!! غرفتونا.[/FONT][/SIZE][/B][/frame]
ماذا نتوقع من المصريين تجاة السودان عندما يوجدرئيس وحكومة منبطحة امام المصريين ماذا تتوقع منهم وبعدين العدوالاساسى للسودان هو مصر على مر التاريخ والحريات الاربعة المشؤمة التى كانت بلاء على السودان بهذا الغذو المصرى الى السودان وعمنا بشبش المصريين مليون فدان ويعطى لهم اراضى الحوض النوبى شمال السودان وتكون الحوض النوبى من بحيرة السد العالى ويشمل الحوض النوبى العوينات ووادى حلفا ودنقلا وبها خزان مياة يحتوى على ملايين الامتار المكعبة من المياة الصالحة للشرب والزراعة على مسافات قريبة من سطح الارض وهذة المياة تجدد باستمرار من النيل النوبى ونهر عطبرة وتحتوى على ملايين الافدنة من الاراضى عالية الخصوبة الصالحة للزراعة وهى تمثل الضمانة للاجيال القادمة هذة الارض الخصبة المتجددة كانت هدفا للاستهداف والتربص فكانت الحريات الاربعة المشؤمة بين الكيزان والحكومة المصريةتهدف الى منحها الى المصريين للتوسع الزراعى فيهافى الوقت الذى يتم تعطيش اراضى الشمالية من المياة وترويع اهل الشمالية الامنين وقتلهم بمجرد رفضهم بناء السدود هذا الذى يحدث مع اهل البلد وفى نفس الوقت يتم اعطاء المصريين حق الاستيطان فى الشمالية ولاننسى ارقين السودانية 600 الف فدان استولى عليها المصريين دون خوف لما يترتب علية من خطورة على الوطن وامن الوطن من الاحتلال المصرى وهذة الارضى لايستطيع اى سودانى ان يدخلها يجب طرد هذا الاحتلال من اراضينا سوف نصبح اجانب فى بلدنا وطرد الى مصرى منها هذة معاملة السودانيين مع المصريين
بقول ل(حنين) انت البخليك شنو تترمى فى المصريين !!!وبعدين انت لوعندك كرامة كان ترجع من المطار للسودان!!!وياجماعة نظرت العرب الشرقيين لنا كسودانيين اننا عبيد وانتم تعظموا فيهم واخر احترام لهم وهم يسخرو منا فى اعلامهم ومسابقاتهم وفى كل مجال كفاية ذلة !!!والسودانى اصبح فى بلدو حقير و تافه لايسوى شى بره بلدو
مين قالك إنه ملغياً في كل العالم ،،، إنت عايزين تنشروا الأوبئة بتاعتكم في العالم ولا شنو الحكاية
قال الحريات الأربعة ،،، دي يا سيدي نحن بنطبقها عليهم لكن هم ما بطبقوها علينا ودي شيء مفرغ منه
[SIZE=4]و الله و ريــــــــتــــــــونــــــا يا اولاد بمبا[/SIZE]
[COLOR=undefined][I][SIZE=4]اجراء طبي عادي شخصيا لامانع لدي لكن الاخوة المصريين اذا طالبوا السودانين فقط بهذا الاجراء الطبي تكون دي المشكلة !!![/SIZE][/I][/COLOR]
أنا أؤيد أن تبقى أراضيناعندنا وإذا أراد الرئيس أن يتبرع للمصريين بأرض ليزرعوها فليكن ذلك بناء على استفتاء من أصحاب الأرض وليس بقرار من الرئيس أو نائبه أو يعطيهم من صراصر أو حوش بـــانّقا لأن المصريين ومن خلال الخبرة بهم لا يعتبرون ذلك مبرة بهم وإنما يعتبرونه حقاً من حقوقهم!!!وأن الدنيا كلها لهم وأن بترول الخليج بتوعهم وذلك من فرط أنانيتهم وعدم اعترافهم بأحد من العرب مع أن العرب يعتبرونهم فراعنة ليس إلا!!( في العام 1945 عندما أرادت الدول العربية المستقلة إقامة الجامعة العربية , أرسلوا وفداً من المصريين إلى الملك ع العزيز آل سعود ليخبروه بأن العرب يريدون إقامة جامعة لهم ودعوه للمشاركة في إقامتها !! نظر إليهم الملك ع العزيز بازدراء وقال لهم :- حنّــّـا العرب ! أي نحن العرب دون غيرنا , وقد صاغ الأمير خــــالد الفيصل إبّان مشكلة الخليج قصيدة نبطية من هذه المقولة مطلعها : حنـــا العرب يا مدّعين العروبة!! ودمتم!