منوعات
مذكرات تاجر (فياجرا) .. دي مصيبة شنو ؟!!!

منذ فترة ليست بالقصيرة كانت تأتيني (رسائل ماياها)، واحتار في الجرأة التي تكتب بها، فهي رسائل عارية تماما وبها قدر كبير من (سوء الأدب) والطلبات العجيبة ، قلت في سري (العلم واسع) وربما كانت هذه الرسائل إحدى تجليات ثورة التسوق الشبكي التي تهدف إلى استثمار الأسماء في الترويج للبضائع ولكن بصراحة الحكاية (وسعت شوية) لان الطلبات دخلت (غرف النوم) وبت أنا مروجاً أساسياً لـ(مدخلات الإنتاج) داخل تلك الأماكن، لحظتها فقط حسيت انو الموضوع بدأ يأخذ منحى آخر..
عدد من (القواعد من الرجال) أصبحوا يخطبون ودي طبعا وبدأوا يتصلون على استحياء سائلين عن حاجات كده (من بعييييد) كانوا يحاولون طلب شئ ما ولأني لم أكن (ناقش ابو النوم) كانوا يهومون و(يكبرون اللفة) حينما يستبد بهم غبائي ولكنها كانت ملاحظة على كل حال… ربما نأتي لهذه الأسماء ذات يوم على طريقة و(يكليكس).. واعدهم بأني سأعود إليهم واحدا تلو الآخر للاعتذار وتأكيد أنني والله (ما كده) وما كنت (فاهم حاجة)..
زميل مهنة – وما ح أجيب اسم- يا (…..) ما تخاف، دخل على الموضوع من باب إعجابه بفكرة التسوق الشبكي وعرض خدماته عبر البريد الالكتروني، لكنه طلب (عينة) للاطمئنان على جودة الصنف …
زميلة محترمة هاتفتني قائلة (أنت متأكد انو الايميل ده حقك) وحينما أجبتها بنعم. قالت لي (طيب أنت حصل ليك شنو وقفلت التلفون)، وهو الأمر الذي فسره لي اتصال إحداهن وهي تقول لي (عاوزاك في موضوع ولا أقول ليك أنسى) ، كل هذه الأشياء كانت تدور حولي بدون أن اعلم ما اقترفه بحقي هذا (الهكر المنحط) .
بصراحة أستاذنا جعفر عباس كان (واضح معاي) وهو يهاتفني منبها إلى ما ظل يأتيه في وارد بريده الالكتروني من عروض- لا ادري هل استفاد منها أم لا- ، وحتى لا يسخر الفاتح جبرا فو الله يا (أبو ناجي) جعفر كان ينبه فقط ولم يطلب شيئا من البضاعة، الزميل عثمان فضل الله كان ينظر إلى ما يأتيه من بريدي ويحشده على طريقة (ويكليكس) في انتظار اليوم الأسود وبصراحة الرجل أبدى اهتماما مفاجئا بايميلي ووارداته العجيبة ، لكن احد هذه المنتجات استفزت (جعليته) وجعلته يهاتفني ساخطا وهو يقول.. نحنا عارفنك ما كده لكن اقفل (الموضوع) ده.
أسوأ من ذلك أن احدهم دخل إلىّ من الفيسبوك – من إحدى دول آسيا- وقال انه تمكن من اختراق (500 ) بريد الكتروني،هو قال إن بريدي ليس واحدا منها ، ولكن احد المتداخلين في الفيس بوك نبهني إلى أنني لم أنجز وعدا أجزلته في إحدى مكالماتنا – وهذا لم يحدث والله- (اها) حكاية الفيسبوك دي (أنا خايف منها) لأنو فيها ثورات ومنشورات (وكده)- ويبدو ان الهكر برضو (عمل بي ايميلي عمايل) ربما تكون سياسية هذه المرة .
(على كل) أنا اعتذر لكل من وصله منتج عبر ايميلي، وأقول لهم إنني أغلقت ايميلي السابق إلى الأبد، abu- habab @hotmail.co- واخلي مسؤوليتي عن كافة الرسائل التي أثارت استياء وسخط وإعجاب البعض، وكذلك فائق اعتذاري لكثيرين كانوا يزورونني في البريد ولا أجد رسائلهم آخر خبر: الخبير الالكتروني بـ (الرأي العام) مهند ابلغني الآن أن ايميلي ده مفتوح في حتة وما قادرين نقفلو.. يا جماعة دي مصيبة شنو؟؟…
Musudan1999 @ yahoo.com
الراي العاممحمد عبدالقادر
[email]Abu-habab@hotmail.com[/email]

والله العظيم نفس الموضوع دا تا حصلي وصرت لا اقدر افتح ايميلي
لكن بعد جهاد دام حوالي 10اشهر او سنه استطعت استعادة حسابي
لكنه فاضي مسحت منه كل الرسائل وكانت رسائل مهمه منذ العام
2000 الله المستعان
[SIZE=6]يمكن تغيير كلمة السر للايميل كل فترة لحمايته من الهكر (ابسط طريقة لحماية الايميل)[/SIZE]
يا زول ما تخاف حتى لو فى زول سرق الايميل او هكره ما مشكلة يعنى دى ما حاجة بتخلى الزول يفلق لسبب اصلا البريد الالكترونى مجرد عنوان يعنى ممكن الزول يغيره زى مثلا لو ساكن ليك فى مكان وغيرته عادى
يعنى انسى بريدك واعمل واحد جديد وضيف فيه كل الاصدقاء وارسل منه رسايل تنبيه لكل الاصدقاء تنبهمم للحصل ليك
وبعدين كونه البنات يرسلوا او يضربوا ليك تلفون ويقولوا ليك دا ايميلك وانت تقول اى ويزعلوا ما يزعلوا كان زعلوادا مجرد عنوان بريد و قابل للتغير وبعدين معروف انه فى رسائل اسمها الرسائل العشوائة دى بتجى من الشركات غصبا عن الكل يعنى لما تفتح ايميليلك لازم تجد فيه رسالة او اكثر من رسالة من جهات غير معلومة دا شيئ ثابت ومعورف
عشان كده موضع الايميل دا ممكن يتغير فى ثوانى ومافى اى مشكلة .